reemix
29-04-2008, 08:39 PM
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/44609000/jpg/_44609154_294_grand_203.jpg يتوقع أن تحقق اللعبة مبيعات قياسية في الأسبوع الأول من نزولها إلى الأسواق
حظيت لعبة الفيديو "سرقة السيارات الكبرى 4"-التي تنزل إلى الأسواق عبر العالم اليوم الثلاثاء- بإعجاب النقاد الواسع.
ويتوقع أن تحقق مبيعات اللعبة أرقاما قياسية من حيث سرعة النفاد، وقد اضطرت بعض المتاجر إلى أن تفتح أبوابها أما هواة اللعب الإلكترونية منذ منتصف الليل.
وقد أدرجت اللعبة في خانة اللعب الممنوعة على من تقل أعمارهم عن 18 عاما ببريطانيا، وفي خانة البالغين بالولايات المتحدة حيث نبهت السلطات المختصة الآباء إلى أن اللعبة ليست موجهة إلى من تقل سنه عن 17 عاما.
وقد تزايدت شعبية اللعبة في الأعوام الأخيرة وتصاعد الجدل بشأنها في الوقت ذاته.
ويكاد الإصدار الرابع لهذه اللعبة أن يحرز على إجماع النقاد. فقد اعتبره موقع يوروغيمر Eurogamer البريطاني "لعبة السنة" ومنحه أعلى نقطة وهي 10/10، وقالت صحيفة النيويورك تايمز الأمريكية إن هذا الإصدار " بلغ مستوى جديدا من تجربة التسلية التفاعلية".
ويتوقع المحللون أن تحطم اللعبة الرقم القياسي التي حققته مبيعات لعبة الفيديو هالو 3 العام الماضي، حين درت 300 مليون دولار في الأسبوع الأول.
وقد بيعت من لعبة سرقة السيارات الكبرى إلى حد الآن 70 مليون نسخة عبر العالم، وقد وُجهـ إليها انتقادات لما يشوبها من عنف.
واللعبة تعرض لمحاولة نيكو - الذي يتماهى معه اللاعب- النجاة بنفسه في شوارع نيويورك المتخيلة.
كما تعرضت روكستار -الشركة التي تنتج هذه اللعبة- إلى النقد كذلك بسبب تكتمها الشديد، إذا اضطر النقاد والمراجعون إلى الخضوع لشروط الشركة لمعاينة اللعبة
حظيت لعبة الفيديو "سرقة السيارات الكبرى 4"-التي تنزل إلى الأسواق عبر العالم اليوم الثلاثاء- بإعجاب النقاد الواسع.
ويتوقع أن تحقق مبيعات اللعبة أرقاما قياسية من حيث سرعة النفاد، وقد اضطرت بعض المتاجر إلى أن تفتح أبوابها أما هواة اللعب الإلكترونية منذ منتصف الليل.
وقد أدرجت اللعبة في خانة اللعب الممنوعة على من تقل أعمارهم عن 18 عاما ببريطانيا، وفي خانة البالغين بالولايات المتحدة حيث نبهت السلطات المختصة الآباء إلى أن اللعبة ليست موجهة إلى من تقل سنه عن 17 عاما.
وقد تزايدت شعبية اللعبة في الأعوام الأخيرة وتصاعد الجدل بشأنها في الوقت ذاته.
ويكاد الإصدار الرابع لهذه اللعبة أن يحرز على إجماع النقاد. فقد اعتبره موقع يوروغيمر Eurogamer البريطاني "لعبة السنة" ومنحه أعلى نقطة وهي 10/10، وقالت صحيفة النيويورك تايمز الأمريكية إن هذا الإصدار " بلغ مستوى جديدا من تجربة التسلية التفاعلية".
ويتوقع المحللون أن تحطم اللعبة الرقم القياسي التي حققته مبيعات لعبة الفيديو هالو 3 العام الماضي، حين درت 300 مليون دولار في الأسبوع الأول.
وقد بيعت من لعبة سرقة السيارات الكبرى إلى حد الآن 70 مليون نسخة عبر العالم، وقد وُجهـ إليها انتقادات لما يشوبها من عنف.
واللعبة تعرض لمحاولة نيكو - الذي يتماهى معه اللاعب- النجاة بنفسه في شوارع نيويورك المتخيلة.
كما تعرضت روكستار -الشركة التي تنتج هذه اللعبة- إلى النقد كذلك بسبب تكتمها الشديد، إذا اضطر النقاد والمراجعون إلى الخضوع لشروط الشركة لمعاينة اللعبة