فلسطين
25-12-2001, 10:06 PM
:) :) :) بسم الله الرحمن الرحيم
إصابة مستوطن بجروح خطرة في أول إطلاق نار عبر الحدود الأردنية فجر اليوم
جنين - خاص
أصيب مستوطن صهيوني بجراح خطرة فجر هذا اليوم الثلاثاء على الحدود الأردنية الفلسطينية بالقرب من مستوطنة " تزيماخ " والتي تقع في وادي الأردن في موقع ليس بعيدا عن طبريا ، وقد تأكد أن النيران أطلقت من الحدود الأردنية المطلة على الموقع ، ويعتبر هذا هو الحادث الأول الذي يتم فيه إطلاق النار على المستوطنات الصهيونية في الأغوار من الجانب الأردني للحدود في ظل انتفاضة الأقصى حيث تعتبر تلك الحدود آمنة للعدو الصهيوني ومستوطنيه ، حيث كان الجانب الأردني قد أعلن في سابق افتخاره بمنع حدوث أكثر من ثلاثين عملية على الحدود خلال انتفاضة الأقصى من بينها محاولات إطلاق قذائف هاون وتسلل وما إلى ذلك وبعد الحادث مباشرة أغلق الجيش الصهيوني جميع محاور الطرق في المنطقة بما فيها طريق وادي الأردن .
هجوم مسلح على نقطة للاحتلال بنابلس و قصف صهيوني على أحياء سكنية بنابلس
خاص :
هاجم نشطاء الانتفاضة الليلة الماضية تجمعا عسكريا على الاحتلال الصهيوني على قمة جبل جرزيم فيما رد جنود الاحتلال بقصف المدينة من أسلحة رشاشة أحياء . و حسب مصادر فلسطينية فقد شرع الجنود الصهاينة في الساعة التاسعة من الليلة الماضية بقصف أحياء عديدة من مدينة نابلس و خصوصا حي الضاحية و شارع القدس و منطقة شارع عمان و بلاطة البلد لعدة ساعات .
و ادعى مصدر صهيوني أن القصف الصهيوني جاء في أعقاب تعرض النقطة العسكرية على جبل جرزيم لإطلاق نار من قبل مسلحين فلسطينيين مشيرا إلى أن أحدا لم يصب خلال إطلاق النار
عبد الشافي : السلطة خرقت القانون بإعلان الطوارئ و الاعتقالات و إغلاق المؤسسات وعرفات رفض دعوتي بإقامة قيادة وحدة وطنية
غزة/ خاص
انتقد د. حيدر عبد الشافي المفوض العام للهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن رفض رئيس السلطة الفلسطينية دعوته بتشكيل قيادة وطنية موحدة تضمن وحدة القرار متهما إياه بالتفرد في اتخاذ القرار و اعتبر أن عدم قيام هذه القيادة أدى إلى خلافات و مواجهات فلسطينية داخلية أودت بحياة 7 فلسطينيين في جباليا قبل أيام .
و قال في مؤتمر صحفي بغزة إن عدم تشكيل قيادة موحدة من كافة الفصائل كان لها آثار سيئة على النسيج الفلسطيني الداخلي أبرزها الأحداث المأساوية التي وقعت في قطاع غزة مؤخراً.
وانتقد الاعتقالات التي قامت بها السلطة الفلسطينية وقال إن هذه الاعتقالات تستند إلى وضع سياسي وليس إلى وضع قانوني سليم مشددا أن الظروف السائدة لا تسمح بوضع تحدي لقرار السلطة السياسية نظرا لحساسية الموقف الذي يمر به مجمل الشعب الفلسطيني مستدركا أن هذا لا يعني تجاهل القانون وأن على الجميع بلا استثناء احترام القانون .
وعبر عبد الشافي عن امتعاضه واستغرابه من قيام السلطة بإغلاق مؤسسات اجتماعية في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة ، منتقدا إعلان حالة الطوارئ في المناطق الفلسطينية ، وقال بصفته مفوضا عاما للهيئة الفلسطينية لحقوق المواطن أن إعلانا كهذا في أي بقعة في العالم بغض النظر عن أوضاعها يمس بشكل مباشر بالحقوق والحريات العامة للمواطن ، لذا حرصت كل الحكومات والسلطة على تنظيم هذه الحالة وفقا للقانون بحيث لا تترك مجالا للإرباك أو إشاعة أي نوع من الفوضى يكون دائما ضحيته المواطن .
وأضاف: وهذا ما استدعى اهتمام الهيئة بصفتها مؤسسة دولة ( ديوان مظالم ) لأنها من خلال مراقبتها للأوضاع التي نجمت عن هذا الإعلان رأت أن المواطنين وكذا الهيئات لا يزال يشوبها الغموض سواء بالمعرفة القانونية أو بالوعي من الإجراءات المتخذة مما انعكس سلبا على السلوك العام حول كيفية التعامل مع هذه القضية المهمة في الأحداث الأخيرة التي راح ضحيتها 7 مواطنين و إصابة العشرات من المواطنين ورجال الأمن إضافة إلى إغلاق العديد من الجمعيات والمؤسسات بسبب انتمائها السياسي والتي جميعها أنشئت بموجب القانون الفلسطيني النافذ ولم يتم إبلاغ القائمين عليها سبب الإغلاق أو الأسس التي استند عليها حتى تاريخ مؤكدا في الوقت نفسه إدراكه وهيئته لحجم الضغوط والظروف السياسية التي تمر بها البلاد والسلطة .
وشدد عبد الشافي على وجوب التزام السلطة بالقوانين النافذة واحترامها وتفعيل هيئة ودور القضاء المستقل لكي يتمكن من أن يكون هو الملاذ و الضامن لكل الحقوق والحريات للقائمين على السلطة والمواطنين مؤكدا على وجوب التزام المواطنين بداية وكذا الهيئات بالقوانين وعدم المساس بالممتلكات العامة والخاصة لأي سبب تجنبا للإخلال بالأسس القانونية والوطنية والأخلاقية التي يجب أن تبنى عليها الدولة الفلسطينية وإلا يكون العنف بكل صوره ومخالفة القوانين هو وسيلة الدفاع عن الحقوق أو التعبير عن الرأي.
جيش الاحتلال يكرم قتلة الأطفال الفلسطينيين الخمسة
وكالة أنباء الإمارات
كشفت وسائل الإعلام الصهيونية أن الكتيبة العسكرية الصهيونية التي زرعت اللغم الذي أدى إلى استشهاد خمسة أطفال فلسطينيين في خانيونس حصلت على وسام تقديرا لأدائها في مواجهة الانتفاضة!!.
ورغم أن نتائج التحقيق الداخلي الذي أجرته قيادة الجيش الصهيوني أشارت إلى أن كافة مراتب الكتيبة يتحملون بشكل أو بآخر مسئولية «الحادث» الذي وصفه قائد أركان الجيش الصهيوني بأنه «يحمل نتائج صعبة وخطيرة» فقد قرر الجنرال المسئول عن الكتيبة منحها وساما «تقديرا لأدائها خلال الانتفاضة». إلى ذلك كشف موقع «ينت» على شبكة الإنترنت التابع لصحيفة «يديعوت أحرونوت» أن مجموعات أخرى تابعة للكتيبة المذكورة عملت على وضع ألغام في مناطق أخرى في قطاع غزة.
وأشار الموقع على لسان مصدر رفيع في الجيش الصهيوني إلى أن قيادة هذا الجيش استخلصت النتائج من الحادث الذي ذهب ضحيته خمسة أطفال فلسطينيين في حين نوه مصدر آخر في أعقاب منح الوسام للكتيبة إلى كيفية استخلاص هذه النتائج.
إصابة مستوطن بجروح خطرة في أول إطلاق نار عبر الحدود الأردنية فجر اليوم
جنين - خاص
أصيب مستوطن صهيوني بجراح خطرة فجر هذا اليوم الثلاثاء على الحدود الأردنية الفلسطينية بالقرب من مستوطنة " تزيماخ " والتي تقع في وادي الأردن في موقع ليس بعيدا عن طبريا ، وقد تأكد أن النيران أطلقت من الحدود الأردنية المطلة على الموقع ، ويعتبر هذا هو الحادث الأول الذي يتم فيه إطلاق النار على المستوطنات الصهيونية في الأغوار من الجانب الأردني للحدود في ظل انتفاضة الأقصى حيث تعتبر تلك الحدود آمنة للعدو الصهيوني ومستوطنيه ، حيث كان الجانب الأردني قد أعلن في سابق افتخاره بمنع حدوث أكثر من ثلاثين عملية على الحدود خلال انتفاضة الأقصى من بينها محاولات إطلاق قذائف هاون وتسلل وما إلى ذلك وبعد الحادث مباشرة أغلق الجيش الصهيوني جميع محاور الطرق في المنطقة بما فيها طريق وادي الأردن .
هجوم مسلح على نقطة للاحتلال بنابلس و قصف صهيوني على أحياء سكنية بنابلس
خاص :
هاجم نشطاء الانتفاضة الليلة الماضية تجمعا عسكريا على الاحتلال الصهيوني على قمة جبل جرزيم فيما رد جنود الاحتلال بقصف المدينة من أسلحة رشاشة أحياء . و حسب مصادر فلسطينية فقد شرع الجنود الصهاينة في الساعة التاسعة من الليلة الماضية بقصف أحياء عديدة من مدينة نابلس و خصوصا حي الضاحية و شارع القدس و منطقة شارع عمان و بلاطة البلد لعدة ساعات .
و ادعى مصدر صهيوني أن القصف الصهيوني جاء في أعقاب تعرض النقطة العسكرية على جبل جرزيم لإطلاق نار من قبل مسلحين فلسطينيين مشيرا إلى أن أحدا لم يصب خلال إطلاق النار
عبد الشافي : السلطة خرقت القانون بإعلان الطوارئ و الاعتقالات و إغلاق المؤسسات وعرفات رفض دعوتي بإقامة قيادة وحدة وطنية
غزة/ خاص
انتقد د. حيدر عبد الشافي المفوض العام للهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن رفض رئيس السلطة الفلسطينية دعوته بتشكيل قيادة وطنية موحدة تضمن وحدة القرار متهما إياه بالتفرد في اتخاذ القرار و اعتبر أن عدم قيام هذه القيادة أدى إلى خلافات و مواجهات فلسطينية داخلية أودت بحياة 7 فلسطينيين في جباليا قبل أيام .
و قال في مؤتمر صحفي بغزة إن عدم تشكيل قيادة موحدة من كافة الفصائل كان لها آثار سيئة على النسيج الفلسطيني الداخلي أبرزها الأحداث المأساوية التي وقعت في قطاع غزة مؤخراً.
وانتقد الاعتقالات التي قامت بها السلطة الفلسطينية وقال إن هذه الاعتقالات تستند إلى وضع سياسي وليس إلى وضع قانوني سليم مشددا أن الظروف السائدة لا تسمح بوضع تحدي لقرار السلطة السياسية نظرا لحساسية الموقف الذي يمر به مجمل الشعب الفلسطيني مستدركا أن هذا لا يعني تجاهل القانون وأن على الجميع بلا استثناء احترام القانون .
وعبر عبد الشافي عن امتعاضه واستغرابه من قيام السلطة بإغلاق مؤسسات اجتماعية في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة ، منتقدا إعلان حالة الطوارئ في المناطق الفلسطينية ، وقال بصفته مفوضا عاما للهيئة الفلسطينية لحقوق المواطن أن إعلانا كهذا في أي بقعة في العالم بغض النظر عن أوضاعها يمس بشكل مباشر بالحقوق والحريات العامة للمواطن ، لذا حرصت كل الحكومات والسلطة على تنظيم هذه الحالة وفقا للقانون بحيث لا تترك مجالا للإرباك أو إشاعة أي نوع من الفوضى يكون دائما ضحيته المواطن .
وأضاف: وهذا ما استدعى اهتمام الهيئة بصفتها مؤسسة دولة ( ديوان مظالم ) لأنها من خلال مراقبتها للأوضاع التي نجمت عن هذا الإعلان رأت أن المواطنين وكذا الهيئات لا يزال يشوبها الغموض سواء بالمعرفة القانونية أو بالوعي من الإجراءات المتخذة مما انعكس سلبا على السلوك العام حول كيفية التعامل مع هذه القضية المهمة في الأحداث الأخيرة التي راح ضحيتها 7 مواطنين و إصابة العشرات من المواطنين ورجال الأمن إضافة إلى إغلاق العديد من الجمعيات والمؤسسات بسبب انتمائها السياسي والتي جميعها أنشئت بموجب القانون الفلسطيني النافذ ولم يتم إبلاغ القائمين عليها سبب الإغلاق أو الأسس التي استند عليها حتى تاريخ مؤكدا في الوقت نفسه إدراكه وهيئته لحجم الضغوط والظروف السياسية التي تمر بها البلاد والسلطة .
وشدد عبد الشافي على وجوب التزام السلطة بالقوانين النافذة واحترامها وتفعيل هيئة ودور القضاء المستقل لكي يتمكن من أن يكون هو الملاذ و الضامن لكل الحقوق والحريات للقائمين على السلطة والمواطنين مؤكدا على وجوب التزام المواطنين بداية وكذا الهيئات بالقوانين وعدم المساس بالممتلكات العامة والخاصة لأي سبب تجنبا للإخلال بالأسس القانونية والوطنية والأخلاقية التي يجب أن تبنى عليها الدولة الفلسطينية وإلا يكون العنف بكل صوره ومخالفة القوانين هو وسيلة الدفاع عن الحقوق أو التعبير عن الرأي.
جيش الاحتلال يكرم قتلة الأطفال الفلسطينيين الخمسة
وكالة أنباء الإمارات
كشفت وسائل الإعلام الصهيونية أن الكتيبة العسكرية الصهيونية التي زرعت اللغم الذي أدى إلى استشهاد خمسة أطفال فلسطينيين في خانيونس حصلت على وسام تقديرا لأدائها في مواجهة الانتفاضة!!.
ورغم أن نتائج التحقيق الداخلي الذي أجرته قيادة الجيش الصهيوني أشارت إلى أن كافة مراتب الكتيبة يتحملون بشكل أو بآخر مسئولية «الحادث» الذي وصفه قائد أركان الجيش الصهيوني بأنه «يحمل نتائج صعبة وخطيرة» فقد قرر الجنرال المسئول عن الكتيبة منحها وساما «تقديرا لأدائها خلال الانتفاضة». إلى ذلك كشف موقع «ينت» على شبكة الإنترنت التابع لصحيفة «يديعوت أحرونوت» أن مجموعات أخرى تابعة للكتيبة المذكورة عملت على وضع ألغام في مناطق أخرى في قطاع غزة.
وأشار الموقع على لسان مصدر رفيع في الجيش الصهيوني إلى أن قيادة هذا الجيش استخلصت النتائج من الحادث الذي ذهب ضحيته خمسة أطفال فلسطينيين في حين نوه مصدر آخر في أعقاب منح الوسام للكتيبة إلى كيفية استخلاص هذه النتائج.