aslam
26-12-2001, 03:09 AM
مقطع من تفسير الرؤيا الأولى :
قدوم ثلاث جيوش إسلامية، و إصابة العدو بالحيرة
مقطع من الرؤيا الثانية :
أقبل إلي من جهة الجنوب ثلاثة رجال بعمائم سوداء،وقال لي أحدهم: قل لأسامة بن لادن جزاك الله خير
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل الرؤيا
لابد من مقدمة للمرجفين الذين سرعان ما يكتبون بجهل ويهرفون بما لا يعرفون.
1- الرؤيا لاشك انها من عوامل التثبيت على الحق بلا جدال
وإن الهزيمه النفسية التي تعاني منها امة االإسلام اليوم اشد من الهزيمة العسكرية 0
وهذا والله مايريده الأعداء ،
2-ولعل في هذا الرؤى تحميس للجهاد في سبيل الله وتعزيز لليقين في النفوس بصدق هذا الدين وان الله سبحانه ناصر جنده ومعز أولياءة وإن تأخر النصر لحكمة يريدها الله .
3- وهذه الرؤى تزيد المؤمن إجتهادا لاخمولا ولا كسلا فهذا إمام اهل السنة أحمد بن حنبل يأتيه رجل يقول ياإمام رأيتك في الجنة فيبكي رحمه الله ويقول الرؤيا تسر المؤمن ولاتغره،
4-فهي من المبشرات ولايلزم الإعتقاد بوقوعها ، والله المستعان
نقلت إليكم من قبل رؤيا فسرها الشيخ عبد العنزي بخروج ثلاثة جيوش إسلامية وكانت المفأجاة من الآخ احمد وفقه الله حيث ذكر رؤيا عجيبة قريبة من الرؤيا السابقة والرؤيا التي ذكرها أحمد منذ عام 1994 والرؤيا التي ذكرتها لكم في هذا العام
وهي كالتالي :
الرؤيا لأكثر من شخص
رأيت أن الجنود الأمريكان لعنهم الله ذاهين إلى قندهار و في الطريق وجدوا جثة ابن لادن فأخذوها و فرحوا و احتفلوا و هم عائدين ثم وجدوا جثة أخرى له فاحتاروا و أخذوها ثم وجدوا جثة ثالثة فاحتاروا و أخذوها و هم في الطريق أتى لهم أسامة بن لادن من الأمام فالتفتوا يميناً و رأوا أسامة بن لادن آخر على اليمين ثم التفتوا شمال فوجدوا أسامة بن لادن آخر من اليسار و هم محتارين.
تفسيرهــــــــــــــــــــــــــــــا :
الرؤيا إن صدقت فهي سقوط ثلاث كتائب أو مدن أفغانية و قدوم ثلاث جيوش إسلامية، و إصابة العدو بالحيرة بقوة المؤمنين المجاهدين.
والله أعلم
عبدالله العنزي
============
الرؤيا الثانية بقلم الأخ العزيزAhmad
أولا: أذكر نبذة مختصرة عن صاحب الرؤيا:
صاحب الرؤيا هو الأخ "قدري" ومن لا يعرف قدري فهو يجهله، فمن هو قدري؟!.
الأخ قدري: هو الشهيد "نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا" : أبو معاذ الخوستي.
أردني الأصل، عاش في مدينة تبوك، ثم انتقل إلى ساحة الجهاد الأفغاني في بداياته، وأصبح نائبا للقائد العسكري للمجاهدين العرب "أبو الحارث"، ثم أصبح هو القائد بعده.
قاد أبو معاذ الخوستي رحمه الله المجاهدين العرب في معارك كثيرة في خوست وكرديز وجلال أباد وكابل.
واشتهر بجرأته وشجاعته وحرصه الشديد على سلامة أفراده في المعارك.
كان لا يترك قيام الليل وصيام الإثنين والخميس.
ومن رؤاه أن رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قابله في المنام وقال له أن الشهادة ستأتيك هنا، وأشار عليه الصلاة والسلام إلى قلبه.
وصدقت الرؤيا حقا، فقد أصيب أبو معاذ رحمه الله بطلقة شقت جدار قلبه في معركة شرسة خاضها ضد الرافضة في دار الأمان سنة 1994م، وانتقل إثرها إلى رحمة الله تعالى.
هذا هو أبو معاذ رحمه الله.
والآن نأتي إلى الرؤيا التي رآها:
قبل مقتله بشهر تقريبا (سنة 1994) حدثني أبو معاذ قائلا:
رأيت أني في مدينة كابل بجانب نهر كابل، وفي النهر بعض أفرادي من المجاهدين العرب يسبحون، وتيار النهر هادئ.
ثم بدأ تيار النهر يشتد شيئا فشيئا، فبدأ الشباب يتمسكون بأطراف النهر كي لا يجرفهم الماء، وبينما أنا أفكر في مساعدتهم إذا بسيل عارم جارف كالجبال يأتي من طرف الشمال، وتصحبه نيران في كل مكان.
يقول: فسارعت في الصعود إلى جبل عال، وصرت في القمة، وجرف السيل كل شيء جول الجبل، وبدأت النيران تشتعل في كل مكان والسيول تجرف كل شيء، وأنا أنظر مذهولا، ولم يصل السيل ولا النار إلي في قمة الجبل، ثم بعد أن انتهت السيول والنيران أقبل إلي من جهة الجنوب ثلاثة رجال بعمائم سوداء، وقال لي أحدهم: قل لأسامة بن لادن جزاك الله خير.
انتهت الرؤيا...
وكان أبو معاذ رحمه الله مستغربا جدا من دخول ابن لادن في هذه الرؤيا، حيث كان بن لادن وقتها في السودان، ولا علاقة له بما يجري في أفغانستان أبدا...
وقد عجزت وعجز الأخوة معنا وقتها في تفسير ذلك...
http://www.fwaed.net/vb/showthread....&threadid=28339
http://www.fwaed.net/vb/showthread....&threadid=30823
رؤيا جديدة احبائي
السلام عليكم:
هذه اول مرة أكتب في هذا المنتدى وقد
قرأت ما كتب من رؤى في البداية
أستبشرت خير منها ولكن عندما كثرت قلت ان بعض الاشخاص
بدأ في ممارسة هوايته في التأليف تارة والخيال تارة
ولكن تغير هذا عندمااتصلت اخت بنا من الاردن و هي كعلمي بها
خير من عرفت من دين و التزام وذلك لمعايدتنا في عيد الفطر
وكانت فرحة لدرجة أني قلت أنها رأت النبي عليه الصلاة و أفضل السلام
وما هى لحظات حتى صاحت لقد رأيت الرسول في الحلم لقد رايته
وهذا هو الحلم
قالت كنت جالسة مع أناس لا أعرفهم و كان يخطب فينا رجل لا أعرفه و كانت ملابسه
بيضاء وكان يقول كلام لم أفهمه الى ان قال
أني لاشم رائحة النصر
فكبر من كان جالسا الله أكبر
ثم ذهب الرجل
فسألت أختنا الناس عن الرجل فقالوا لها ألم تعرفيه
قالت لا قالوا
أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
وما ان فاقت من النوم الى هذه اللحظة وهي في فرحة لا يعلمها الا رب العزة
ومستبشرة بل ومتيقنة كل اليقين من نصر الله القريب وكيف لا وقد رأت الصادقالمصدوق
يقولها
كان الحلم ...الرؤيا..... فى نهاية
العشر الاواخر من رمضان
والذي لا أله الا هو لم أكتب الا ما قالت هي عن رؤياها قبل أيام
نقلا عن : منتدى الفجر
قدوم ثلاث جيوش إسلامية، و إصابة العدو بالحيرة
مقطع من الرؤيا الثانية :
أقبل إلي من جهة الجنوب ثلاثة رجال بعمائم سوداء،وقال لي أحدهم: قل لأسامة بن لادن جزاك الله خير
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل الرؤيا
لابد من مقدمة للمرجفين الذين سرعان ما يكتبون بجهل ويهرفون بما لا يعرفون.
1- الرؤيا لاشك انها من عوامل التثبيت على الحق بلا جدال
وإن الهزيمه النفسية التي تعاني منها امة االإسلام اليوم اشد من الهزيمة العسكرية 0
وهذا والله مايريده الأعداء ،
2-ولعل في هذا الرؤى تحميس للجهاد في سبيل الله وتعزيز لليقين في النفوس بصدق هذا الدين وان الله سبحانه ناصر جنده ومعز أولياءة وإن تأخر النصر لحكمة يريدها الله .
3- وهذه الرؤى تزيد المؤمن إجتهادا لاخمولا ولا كسلا فهذا إمام اهل السنة أحمد بن حنبل يأتيه رجل يقول ياإمام رأيتك في الجنة فيبكي رحمه الله ويقول الرؤيا تسر المؤمن ولاتغره،
4-فهي من المبشرات ولايلزم الإعتقاد بوقوعها ، والله المستعان
نقلت إليكم من قبل رؤيا فسرها الشيخ عبد العنزي بخروج ثلاثة جيوش إسلامية وكانت المفأجاة من الآخ احمد وفقه الله حيث ذكر رؤيا عجيبة قريبة من الرؤيا السابقة والرؤيا التي ذكرها أحمد منذ عام 1994 والرؤيا التي ذكرتها لكم في هذا العام
وهي كالتالي :
الرؤيا لأكثر من شخص
رأيت أن الجنود الأمريكان لعنهم الله ذاهين إلى قندهار و في الطريق وجدوا جثة ابن لادن فأخذوها و فرحوا و احتفلوا و هم عائدين ثم وجدوا جثة أخرى له فاحتاروا و أخذوها ثم وجدوا جثة ثالثة فاحتاروا و أخذوها و هم في الطريق أتى لهم أسامة بن لادن من الأمام فالتفتوا يميناً و رأوا أسامة بن لادن آخر على اليمين ثم التفتوا شمال فوجدوا أسامة بن لادن آخر من اليسار و هم محتارين.
تفسيرهــــــــــــــــــــــــــــــا :
الرؤيا إن صدقت فهي سقوط ثلاث كتائب أو مدن أفغانية و قدوم ثلاث جيوش إسلامية، و إصابة العدو بالحيرة بقوة المؤمنين المجاهدين.
والله أعلم
عبدالله العنزي
============
الرؤيا الثانية بقلم الأخ العزيزAhmad
أولا: أذكر نبذة مختصرة عن صاحب الرؤيا:
صاحب الرؤيا هو الأخ "قدري" ومن لا يعرف قدري فهو يجهله، فمن هو قدري؟!.
الأخ قدري: هو الشهيد "نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا" : أبو معاذ الخوستي.
أردني الأصل، عاش في مدينة تبوك، ثم انتقل إلى ساحة الجهاد الأفغاني في بداياته، وأصبح نائبا للقائد العسكري للمجاهدين العرب "أبو الحارث"، ثم أصبح هو القائد بعده.
قاد أبو معاذ الخوستي رحمه الله المجاهدين العرب في معارك كثيرة في خوست وكرديز وجلال أباد وكابل.
واشتهر بجرأته وشجاعته وحرصه الشديد على سلامة أفراده في المعارك.
كان لا يترك قيام الليل وصيام الإثنين والخميس.
ومن رؤاه أن رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قابله في المنام وقال له أن الشهادة ستأتيك هنا، وأشار عليه الصلاة والسلام إلى قلبه.
وصدقت الرؤيا حقا، فقد أصيب أبو معاذ رحمه الله بطلقة شقت جدار قلبه في معركة شرسة خاضها ضد الرافضة في دار الأمان سنة 1994م، وانتقل إثرها إلى رحمة الله تعالى.
هذا هو أبو معاذ رحمه الله.
والآن نأتي إلى الرؤيا التي رآها:
قبل مقتله بشهر تقريبا (سنة 1994) حدثني أبو معاذ قائلا:
رأيت أني في مدينة كابل بجانب نهر كابل، وفي النهر بعض أفرادي من المجاهدين العرب يسبحون، وتيار النهر هادئ.
ثم بدأ تيار النهر يشتد شيئا فشيئا، فبدأ الشباب يتمسكون بأطراف النهر كي لا يجرفهم الماء، وبينما أنا أفكر في مساعدتهم إذا بسيل عارم جارف كالجبال يأتي من طرف الشمال، وتصحبه نيران في كل مكان.
يقول: فسارعت في الصعود إلى جبل عال، وصرت في القمة، وجرف السيل كل شيء جول الجبل، وبدأت النيران تشتعل في كل مكان والسيول تجرف كل شيء، وأنا أنظر مذهولا، ولم يصل السيل ولا النار إلي في قمة الجبل، ثم بعد أن انتهت السيول والنيران أقبل إلي من جهة الجنوب ثلاثة رجال بعمائم سوداء، وقال لي أحدهم: قل لأسامة بن لادن جزاك الله خير.
انتهت الرؤيا...
وكان أبو معاذ رحمه الله مستغربا جدا من دخول ابن لادن في هذه الرؤيا، حيث كان بن لادن وقتها في السودان، ولا علاقة له بما يجري في أفغانستان أبدا...
وقد عجزت وعجز الأخوة معنا وقتها في تفسير ذلك...
http://www.fwaed.net/vb/showthread....&threadid=28339
http://www.fwaed.net/vb/showthread....&threadid=30823
رؤيا جديدة احبائي
السلام عليكم:
هذه اول مرة أكتب في هذا المنتدى وقد
قرأت ما كتب من رؤى في البداية
أستبشرت خير منها ولكن عندما كثرت قلت ان بعض الاشخاص
بدأ في ممارسة هوايته في التأليف تارة والخيال تارة
ولكن تغير هذا عندمااتصلت اخت بنا من الاردن و هي كعلمي بها
خير من عرفت من دين و التزام وذلك لمعايدتنا في عيد الفطر
وكانت فرحة لدرجة أني قلت أنها رأت النبي عليه الصلاة و أفضل السلام
وما هى لحظات حتى صاحت لقد رأيت الرسول في الحلم لقد رايته
وهذا هو الحلم
قالت كنت جالسة مع أناس لا أعرفهم و كان يخطب فينا رجل لا أعرفه و كانت ملابسه
بيضاء وكان يقول كلام لم أفهمه الى ان قال
أني لاشم رائحة النصر
فكبر من كان جالسا الله أكبر
ثم ذهب الرجل
فسألت أختنا الناس عن الرجل فقالوا لها ألم تعرفيه
قالت لا قالوا
أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
وما ان فاقت من النوم الى هذه اللحظة وهي في فرحة لا يعلمها الا رب العزة
ومستبشرة بل ومتيقنة كل اليقين من نصر الله القريب وكيف لا وقد رأت الصادقالمصدوق
يقولها
كان الحلم ...الرؤيا..... فى نهاية
العشر الاواخر من رمضان
والذي لا أله الا هو لم أكتب الا ما قالت هي عن رؤياها قبل أيام
نقلا عن : منتدى الفجر