عاشقة الخيال
28-05-2008, 09:43 AM
أتوسل إليك ... أفهمني
أرجوك
أنا لست إلا خادمةً تحت قدميك
أحاول إرضائك بكل ما تمنيت
سؤالي ماذا فعلت ... لتعاملني هكذا
أنا راضيه بأنك تجرحني و تحكم علي
لكن لا تشعرني أني دمية مهملة
و ستلقى في القمامة
هل دموعي تهون عليك
هل هي رخيصة عندك
لا تتجاهلني و اعرف ما هو داخلي
لا تسترخصني
لأني لا أطلب شيءً
لا أطلب سوى شيءً واحداً
... أريدك أن تكون بجواري
أنت الرجل الذي اخترته لأكمل حياتي معه
و لم يجبرني أحداً عليك
أخترتك و أريد العيش معك في هذه الحياة مرها و حلوها
لم أتمنى صاحب الشهادات
و لم أتمنى صاحب المال
بل تمنيت قلب و أحساس و سقف بسيط أحتمي و أنام تحته
أنت فقط ... من بعت كل شيء ... لأجلك
بعت الدلال .... و بعت الرفاهية
بعت الطلبات التي لا ترد .... و بعت شخصيتي و كبريائي
كنت إنسانة في بيتٍ كالأميرة
أسير بالخدم و الحشم من حولي
كنت صاحبة الطموح العالي
كنت أطلب كوب الماء ليأتني
أصبحت تحت قدميك مكسورة
و لا أريد سوى نظرات عينيك لي التي كلها حنان و حب لي
و ابتسامتك الساحرة و كلامك اللطيف
لا أريدك أن تقول لي أحبك
و لا أريد أن تقول لي تلك الكلمات من الغزل و الغرام
و لا أن تكثر لي الهدايا
و لا أن تغرقني بالمال و تشتري لي كل شيء
أريد ظلك و اهتمامك لي
أفديك بروحي يا روحي
لكن أفهمني ... لست سيئة و أحب إطاعة أوامرك
إن أملي بك كبير ... و حبي لك أكثر
أنسيت الأيام الجميلة التي قضينها معاً
أنسيت السنوات الماضية
لا تجعلها من الماضي ... أرجوك
أحاول أن أريك مني كل شيء جميل
أريد أن أرضيك دائماً
ماذا حصل ... ما الذي يجعلك تغضب مني سريعاً
أنا سيئة ... حسناً ... أعترف .... لكن أرجوك لا تغضب مني
و سأحاول إصلاح الأمور
أنا متكبرة ... أنا متقلبة المزاج ...
أمرك
أعتذر منك ... سامحني
لكن لا تغضب و لا تعكر مزاجك مني
سأحول أن أفعل أي شيء لإرضائك
أبقى يا صاحب المكانة المبجلة
أغضبتك
و خفت منك
ارتكنت في الزاوية
و بكيت
فحكمت أن لا أبكي
فرضيت
رضيت بما حكمت رغم صعوبته
حاولت أن أتمالك نفسي بأن لا أبكي
قلت عني ظالمة ... لا بأس أنا راضية
أعترف أنا ظالمة
لا بد من طهارة النفس
فهل هناك من يغضب صاحب المكانة المبجلة
سأعيش بما أنت تريد
لكن لا تتركني و نفترق
روحي بين يديك
أقدمها لك
لا تشعرني بأني جارية
و اشتريتني بمالك
أعلم أنه أكراماً لي
أنت كالمطر الساخن
منعش و مؤلم
أمرك بما تريد
لكن لا تتجاهلني
زوجتك المخلصة بين يديك
أرجوك
أنا لست إلا خادمةً تحت قدميك
أحاول إرضائك بكل ما تمنيت
سؤالي ماذا فعلت ... لتعاملني هكذا
أنا راضيه بأنك تجرحني و تحكم علي
لكن لا تشعرني أني دمية مهملة
و ستلقى في القمامة
هل دموعي تهون عليك
هل هي رخيصة عندك
لا تتجاهلني و اعرف ما هو داخلي
لا تسترخصني
لأني لا أطلب شيءً
لا أطلب سوى شيءً واحداً
... أريدك أن تكون بجواري
أنت الرجل الذي اخترته لأكمل حياتي معه
و لم يجبرني أحداً عليك
أخترتك و أريد العيش معك في هذه الحياة مرها و حلوها
لم أتمنى صاحب الشهادات
و لم أتمنى صاحب المال
بل تمنيت قلب و أحساس و سقف بسيط أحتمي و أنام تحته
أنت فقط ... من بعت كل شيء ... لأجلك
بعت الدلال .... و بعت الرفاهية
بعت الطلبات التي لا ترد .... و بعت شخصيتي و كبريائي
كنت إنسانة في بيتٍ كالأميرة
أسير بالخدم و الحشم من حولي
كنت صاحبة الطموح العالي
كنت أطلب كوب الماء ليأتني
أصبحت تحت قدميك مكسورة
و لا أريد سوى نظرات عينيك لي التي كلها حنان و حب لي
و ابتسامتك الساحرة و كلامك اللطيف
لا أريدك أن تقول لي أحبك
و لا أريد أن تقول لي تلك الكلمات من الغزل و الغرام
و لا أن تكثر لي الهدايا
و لا أن تغرقني بالمال و تشتري لي كل شيء
أريد ظلك و اهتمامك لي
أفديك بروحي يا روحي
لكن أفهمني ... لست سيئة و أحب إطاعة أوامرك
إن أملي بك كبير ... و حبي لك أكثر
أنسيت الأيام الجميلة التي قضينها معاً
أنسيت السنوات الماضية
لا تجعلها من الماضي ... أرجوك
أحاول أن أريك مني كل شيء جميل
أريد أن أرضيك دائماً
ماذا حصل ... ما الذي يجعلك تغضب مني سريعاً
أنا سيئة ... حسناً ... أعترف .... لكن أرجوك لا تغضب مني
و سأحاول إصلاح الأمور
أنا متكبرة ... أنا متقلبة المزاج ...
أمرك
أعتذر منك ... سامحني
لكن لا تغضب و لا تعكر مزاجك مني
سأحول أن أفعل أي شيء لإرضائك
أبقى يا صاحب المكانة المبجلة
أغضبتك
و خفت منك
ارتكنت في الزاوية
و بكيت
فحكمت أن لا أبكي
فرضيت
رضيت بما حكمت رغم صعوبته
حاولت أن أتمالك نفسي بأن لا أبكي
قلت عني ظالمة ... لا بأس أنا راضية
أعترف أنا ظالمة
لا بد من طهارة النفس
فهل هناك من يغضب صاحب المكانة المبجلة
سأعيش بما أنت تريد
لكن لا تتركني و نفترق
روحي بين يديك
أقدمها لك
لا تشعرني بأني جارية
و اشتريتني بمالك
أعلم أنه أكراماً لي
أنت كالمطر الساخن
منعش و مؤلم
أمرك بما تريد
لكن لا تتجاهلني
زوجتك المخلصة بين يديك