المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية قادة أوروبا يمهلون إيرلندا لحل مشكلة رفضها معاهدة لشبونة



البرRنس
20-06-2008, 01:40 AM
قادة أوروبا يمهلون إيرلندا لحل مشكلة رفضها معاهدة لشبونةhttp://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/6/19/1_810214_1_34.jpgالقادة الأوروبيون ناقشوا عددا من المقترحات بشأن المعاهدة (الفرنسية)


أقر زعماء الاتحاد الأوروبي خلال اجتماعهم في بروكسل بأنهم لم يتوصلوا لحل للفوضى في مؤسسات الاتحاد الناجمة عن رفض إيرلندا إقرار معاهدة لشبونة الخاصة بإصلاح سلطات ومؤسسات الاتحاد.

وقال رئيس وزراء سلوفينيا يانز يانسا الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي "لن نجد حلا للمشكلة خلال هذا الاجتماع".

واجتمع رئيس المفوضية الأوروبية خويسه مانويل باروسو مع رئيس الوزراء الإيرلندي برايان كوين على هامش الاجتماع، وأبلغ باروسو كوين بأنه سيتم إعطاء إيرلندا الوقت لحل المشكلة، في حين قالت إيرلندا إنه من المبكر جدا الوصول إلى حل.

ونقلت تقارير إخبارية عن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي في الأول من الشهر المقبل، أنه سيحاول إقناع شركائه في الاتحاد الأوروبي بأنه ينبغي لإيرلندا إجراء استفتاء آخر حول المعاهدة.

وهون وزير الخارجية الإيرلندي من توقعات بشأن التوصل إلى حل لرفض بلاده معاهدة إصلاح الاتحاد الأوروبي بحلول موعد انعقاد قمة الاتحاد المقبلة في أكتوبر/تشرين الأول.


وقال مايكل للصحفيين "إن اجتماع أكتوبر فرصة لتقديم تقرير عن التقدم المحرز، لكننا لا نتوقع حلولا على الطاولة".

وتهدف المعاهدة إلى أن تكون للاتحاد الأوروبي قيادة أقوى ونظام أكثر فاعلية لصنع القرار ورأي أكبر على الصعيد العالمي، لكن لا يمكن دخولها حيز التنفيذ إلا بعد أن تصدق عليها جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الـ27.

وعلى صعيد آخر من المتوقع أن يتبنى القادة بيانا يقدم علاجات طويلة الأمد لتقليص اعتماد أوروبا على واردات النفط وتخفيض استهلاك الطاقة، وتعزيز الإنتاج الزراعي لكبح جماح أسعار المواد الغذائية.


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/BB123464-0F48-411E-A5E3-136116E93740.htm (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/BB123464-0F48-411E-A5E3-136116E93740.htm)

-Cheetah-
20-06-2008, 04:37 AM
وأبلغ باروسو كوين بأنه سيتم إعطاء إيرلندا الوقت لحل المشكلة

كيف؟
الشعب صوت بلا، فكيف ستحل مشكلة اللا هذا؟
ونعم "الديموقراطية".