aslam
29-12-2001, 02:53 AM
الحكم بإعدام ثلاثة إسلاميين بماليزيا
حكمت المحكمة العليا في ماليزيا بالإعدام شنقا على ثلاثة من أعضاء إحدى الجماعات الإسلامية.
وقد أدين 16 شخصا آخر أعضاء في الجماعة نفسها أمس الخميس بمحاولة الإطاحة بالحكومة لإقامة دولة إسلامية.
وقال القاضي الذي أصدر الأحكام ذو الكفل أحمد مكين الدين إن نجاح أعضاء جماعة "المعونة" في الإطاحة بالحكومة واستبدال حكومة إسلامية بها كان سيؤدي إلى عواقب وخيمة لماليزيا.
والثلاثة الذين حكم عليهم بالإعدام هم زعماء الجماعة: محمد أمين محمد رضا علي، وضحيت مسلم، وجما الدين دروس.
وذكر أن المتهمين كانوا قد قاموا بسرقة أكثر من 100 قطعة سلاح في هجمات على معسكريين تابعين للجيش في يوليو/تموز الماضي.
وقامت الجماعة بزعامة محمد امين رضا علي باحتجاز عددا من الرهائن قبل ان يستسلموا لقوات الأمن في الغابات المنتشرة شمال البلاد.
وقد أثارت هجمات الجماعة في ولاية بيراك الشمالية أكبر عملية أمنية تشهدها ماليزيا منذ سنين.
وكان المدعي العام مختار عبد الله قد قال أمام المحكمة إن أعضاء جماعة المعونة شاركوا أيضا في حوادث عنف أخرى.
وتتضمن تلك الحوادث محاولة للهجوم على محطة للطاقة في بيراك، وهجمات بالقنابل اليدوية على مصنع للبيرة في كولالمبور، ومعبد هندوسي في باتو كافيس، وهو موقع سياحي خارج العاصمة.
وتقول الجماعة إنها تقاتل باسم المسلمين المضطهدين ومن اجل الحصول على قوى أسطورية تحميهم في المعارك
نقلا عن : http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1730000/1730552.stm
تعليق : أسأل الله أن يتقبلكم شهداء ويرفع شأنكم في الجنة
حكمت المحكمة العليا في ماليزيا بالإعدام شنقا على ثلاثة من أعضاء إحدى الجماعات الإسلامية.
وقد أدين 16 شخصا آخر أعضاء في الجماعة نفسها أمس الخميس بمحاولة الإطاحة بالحكومة لإقامة دولة إسلامية.
وقال القاضي الذي أصدر الأحكام ذو الكفل أحمد مكين الدين إن نجاح أعضاء جماعة "المعونة" في الإطاحة بالحكومة واستبدال حكومة إسلامية بها كان سيؤدي إلى عواقب وخيمة لماليزيا.
والثلاثة الذين حكم عليهم بالإعدام هم زعماء الجماعة: محمد أمين محمد رضا علي، وضحيت مسلم، وجما الدين دروس.
وذكر أن المتهمين كانوا قد قاموا بسرقة أكثر من 100 قطعة سلاح في هجمات على معسكريين تابعين للجيش في يوليو/تموز الماضي.
وقامت الجماعة بزعامة محمد امين رضا علي باحتجاز عددا من الرهائن قبل ان يستسلموا لقوات الأمن في الغابات المنتشرة شمال البلاد.
وقد أثارت هجمات الجماعة في ولاية بيراك الشمالية أكبر عملية أمنية تشهدها ماليزيا منذ سنين.
وكان المدعي العام مختار عبد الله قد قال أمام المحكمة إن أعضاء جماعة المعونة شاركوا أيضا في حوادث عنف أخرى.
وتتضمن تلك الحوادث محاولة للهجوم على محطة للطاقة في بيراك، وهجمات بالقنابل اليدوية على مصنع للبيرة في كولالمبور، ومعبد هندوسي في باتو كافيس، وهو موقع سياحي خارج العاصمة.
وتقول الجماعة إنها تقاتل باسم المسلمين المضطهدين ومن اجل الحصول على قوى أسطورية تحميهم في المعارك
نقلا عن : http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1730000/1730552.stm
تعليق : أسأل الله أن يتقبلكم شهداء ويرفع شأنكم في الجنة