المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سلسلة من الطرائف الواقعيه



Mr. Redfield
05-07-2008, 12:28 PM
سلسلة من الطرائف الواقعية


أخواني أخواتي ما أجمل البسمة وضحكة بحلال وما أجمل الحظات عندما ترسم

البسمة في وجوه الآخرين ولكن بحلال

يعني نكتب نكت وطرف واقعية وحقيقة وما أجمل السعادة بحلال ......وانا اقترح

ان ننشئ سلسلة من النكت والمواقف الطريفة الحقيقية وأتمنى ان كل واحد يدخل يكتب

نكته حقيقة

زمن الرسول صلى الله عليه وسلم او زمن خلفاء او مواقف العلماءوالدعاة او مواقف

الطريفة التي تحدث لنا يوميا أهم شي صدق،،،،،،

وتمنى ان تنال على إعجابكم وتفاعلكم ودعمكم معنويا لكي يعم الخير

في منتدانا الغالي


وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يمزح ولا يقول إلا حقا صلى الله عليه وسلم ، أما ما

كان بالكذب فلا يجوز لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((ويل للذي يحدّث فيكذب ليضحك

به القوم ويل له ثم ويل له

أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد جيد . والله ولي التوفيق)) .

؛؛؛؛ابـــــــــد؛؛؛؛


مواقف مزح وابتسم فيها الرسول عليه الصلاة والسلام
عجوز في الجنة
كان النبي صلى الله عليه وسلم يداعب أصحابه ويقابلهم بالابتسامة وكان لايقول إلا حقاً

وإن كان مازحاً. وفي يوم من الأيام جاءت امرأة عجوز من الصحابيات إلى رسول الله

صلى الله عليه وسلم وقالت له: يارسول الله ادع الله أن يدخلني الجنة، فداعبها صلى

الله عليه وسلم قائلاً: إن الجنة لاتدخلها عجوز، فانصرفت العجوز باكية، فقال النبي

صلى الله عليه وسلم للحاضرين: أخبروها أنها لاتدخلها وهي عجوز، إن الله تعالى يقول

{إنَّا أنشأناهن إنشاءً فجعلناهن أبكاراً} أي أنها حين تدخل الجنة سيعيد الله إليها شبابها

وجمالها..» رواه الترمذي

ولد الناقة

جاء رجل من الصحابة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وطلب منه دابة يسافر عليها

قائلاً: «احملني»، فأراد النبي أن يمازح الرجل ويطيب خاطره فقال له: إنا حاملوك على

ولد الناقة، استغرب الرجل كيف يعطيه النبي صلى الله عليه وسلم ولد الناقة ليركب

عليه، فولد الناقة صغير ولايتحمل مشقة الحمل والسفر، وإنما يتحمل هذه المشقة النوق


الكبيرة فقط، فقال الرجل متعجباً: وماأصنع بولد الناقة! وكان النبي صلى الله عليه وسلم

يقصد أنه سيعطيه ناقة كبيرة، فداعبه النبي قائلاً: وهل تلد الإبل إلا النوق؟!» رواه

أبوداود.

طعام في الظلام

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فبعث إلى نسائه

فقلن مامعنا إلا الماء، فقال صلى الله عليه وسلم من يضم أو يضيف هذا؟ فقال رجل من

الأنصار: أنا، فانطلق به إلى امرأته فقال: أكرمي ضيف رسول الله صلى الله عليه

وسلم، فقالت ماعندنا إلا قوت صبياني فقال: هيئي طعامك وأصبحي سراجك ونومي

صبيانك إذا أرادوا عشاء، فهيأت طعامها، وأصبحت سراجها فأطفأته، فجعلا يريانه

أنهما يأكلان، فباتا طاويين، فلما أصبح غدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:

ضحك الله الليلة وعجب من فعالكما، فأنزل الله {ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم

خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون}» رواه البخاري
.................................................. .....................

في احدى كتب علي الطنطاوي >رحمه الله> تلك الطرفه الواقعيه :

كانت في احدى قرى الشام عجوز ولديها أبناء ..اشتكت ذات يوم ألم مفاصلها ..فذهب بها

ابناءها الى المدينة ليراها الطبيب وبعد ان كشف عليها قال لاولادها وهو ماسكا بعلبة

الدواء :لابد بعد كل وجبة ان تخضوها ثم تعطوها ملعقة منه

فقالوا للطبيب نخضها ثم نعطيها ملعقة ؟ فقال الطبيب :نعم

وعادوا بها الى قريتهم وبعد ماتناولت وجبتها أمسك بها اولادها من رجلها ورأسها

وأخدوا يخضوها وهي تصيح ثم بعد ذلك يعطوهاملعقه من الدواء

واستمروا على ذلك بعد كل وجبة ..وما ان مضى عليها عشرة أيام وحان موعد المراجعة

للطبيب حتى دخلوا عليه اولادها وهم يحملون أمهم

وفالوا له:دكتور جبنالك أمنا تمشي على اجرها وهلاْ أمنا معطله ..خضيناها في الصباح

خضيناها في المساء وشوف هلاْ وين صارت

فقال الطبيب متفاجئا :خضيتوا ماذا ؟

قالوا :خضينا أمنا

فقال الطبيب منصعقا :وليك أنا قلت خضوا الزجاجة ولم أقل خضوا العجوز..

.................................................. ..............
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
إليكم هذه النادرة من نوادر جحا اتمنى ان تعجبكم 00000



قال السلطان لجحا وقد أراد أن ينعم عليه : تمنى علي يا جحا وأنا أحقق أمنيتك 0 فقال

جحا : أصدر أمرًا بأن أخذ حمارًا من كل رجل يخاف امرأته 0 فأصدر السلطان أمرًا بذلك0
وبعد أيام كان جحا يسير في المدينة يسوق أمامه حميرًا كثيرة ، فأرسل له السلطان وسأله

عن حاله وتعجب لأن أكثر الناس يخافون زوجاتهم ثم قال له جحا : لقد رأيت في إحدى

البلاد المجاورة فتاة جميلة كأنها القمر ، لها قامة كأنها غصن بان ، شعرها ذهبي ،

وعيناها ساحرتان ناعستان 00 فقاطعه السلطان قائلاً : أخفض صوتك لئلا تسمعك

زوجتي فإنها شديدة الغيرة قاسية علي ، فهب جحا ضاحكًا : إذا كان لي حمار من كل رجل

يخاف زوجته 000 فهات أنت حمارين
.................................................. ....................................

قال الأصمعي: قلت للرشيد يوما : بلغني يا أمير المؤمنين أن رجلا من العرب طلّق خمس

نسوة ، قال الرشيد : إنما يجوز مُلْكُ رجل على أربع نسوة ، فكيف طلّق خمسا؟ ، قلت :

كان لرجل أربع نسوة ، فدخل عليهن يوما فوجدهن متلاحيات ( متنازعات ) وكان الرجل

سيء الخُلُق فقال : إلى متى هذا التنازع ؟ ما إخالُ هذا الأمر إلا من قِبَلِك ( يقول ذلك

لامرأة منهن ) اذهبي فأنت طالق ! فقالت له صاحبتها: عجّلتَ عليها بالطلاق ، ولو أدّبتها

بغير ذلك لكنت حقيقا ، فقال لها : وأنت أيضا طالق ! فقالت له الثالثة : قبّحك الله !

فوالله لقد كانتا إليك محسنتين ، وعليك مُفضِلَتين ، فقال : وأنت أيتها المعددة أياديهما

طالق أيضا! فقالت له الرابعة وكانت هلالية وفيها أناة شديدة : ضاق صدرك عن أن

تؤدب نساءك إلا بالطلاق ، فقال لها : وأنت طالق أيضا ! وكان ذلك بمسمع جارة له ،

فأشرفت عليه وقد سمعت كلامه ، فقالت: والله ما شهدت العرب عليك وعلى قومك

بالضعف إلا لما بَلَوه منكم ووجدوه منكم ، أبيت إلا طلاق نسائك في ساعة واحدة ! قال :

وأنت أيتها المؤنِّبة المتكلِّفة طالق ، إن أجاز زوجك ! فأجابه زوجها من داخل بيته : قد

أجزت ! قد أجزت


تحياتي

Mr. Redfield:biggrin2: