باباسنفور
30-12-2001, 04:38 PM
يا قمر يالجوهر ...
خصصت مجلة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في عددها الأخير مساحات واسعة لمدربنا الوطني القدير (ناصر الجوهر) وقالت عنه في عنوان رئيس على أعلى صفحاتها بأن الجوهر يسمو عالياً لـ (القمر) حيث تمكن من قيادة منتخب بلاده إلى نهائيات كأس العالم للكبار 2002م في اليابان وكوريا الجنوبية وذلك عقب ان فشل اليوغسلافي سلوبودان في تحقيق شيء يذكر للكرة السعودية جاء الجوهر ليحمل في ملفه (الأخضر) كل الأحلام والطموح التي أوجدت الكرة السعودية للمرة الثالثة على التوالي في مونديال الكبار واعتبرت المجلة ان حصول ناصر الجوهر على أفضل مدرب في آسيا عن شهر سبتمبر الماضي يعد أمراً طبيعياً في ظل الأرقام والاحصاءات التي حققها هذا المدرب الآسيوي الكبير وهو يملك من الأمور الفنية والنفسية ما تعجله قادراً على تحقيق أي هدف ينشده اتحاد الكرة السعودي بل وجاء تكليفه بالاستمرار على رأس الجهاز الفني للفترة المقبلة حقاً مشروعاً لهذا المدرب الذي أنجز ما عجز عنه الآخرون ويكفي أنه في كأس آسيا 2000م في بيروت تمكن من قيادة منتخبنا الوطني إلى نهائيات البطولة والحصول على مركز الوصيف عقب خسارة مؤلمة أمام اليابان مع المدرب التشيكي ماتشالة بأربعة أهداف تاريخية وإذا كان سلوبدان قد تعطل أمام البحرين بالتعادل الإيجابي بالرياض وخسر من إيران في طهران فإن الجوهر فاز في جميع المباريات المتبقية ولم يفقد سوى نقطتين إثر تعادل إيجابي مع إيران في جدة وحمل تقرير مجلة الاتحاد الآسيوي صورة لليوغسلافي سلوبودان وهو (يحك رأسه) تحسراً على فشله مع المنتخب السعودي وأخرى للجوهر وقد أدار ظهره وهو يرتدي قميص يحمل اسم (السعودية) وجاءت الصورة الثالثة للاعب بحريني رفع علم المملكة احتفالاً بالتأهل.
خصصت مجلة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في عددها الأخير مساحات واسعة لمدربنا الوطني القدير (ناصر الجوهر) وقالت عنه في عنوان رئيس على أعلى صفحاتها بأن الجوهر يسمو عالياً لـ (القمر) حيث تمكن من قيادة منتخب بلاده إلى نهائيات كأس العالم للكبار 2002م في اليابان وكوريا الجنوبية وذلك عقب ان فشل اليوغسلافي سلوبودان في تحقيق شيء يذكر للكرة السعودية جاء الجوهر ليحمل في ملفه (الأخضر) كل الأحلام والطموح التي أوجدت الكرة السعودية للمرة الثالثة على التوالي في مونديال الكبار واعتبرت المجلة ان حصول ناصر الجوهر على أفضل مدرب في آسيا عن شهر سبتمبر الماضي يعد أمراً طبيعياً في ظل الأرقام والاحصاءات التي حققها هذا المدرب الآسيوي الكبير وهو يملك من الأمور الفنية والنفسية ما تعجله قادراً على تحقيق أي هدف ينشده اتحاد الكرة السعودي بل وجاء تكليفه بالاستمرار على رأس الجهاز الفني للفترة المقبلة حقاً مشروعاً لهذا المدرب الذي أنجز ما عجز عنه الآخرون ويكفي أنه في كأس آسيا 2000م في بيروت تمكن من قيادة منتخبنا الوطني إلى نهائيات البطولة والحصول على مركز الوصيف عقب خسارة مؤلمة أمام اليابان مع المدرب التشيكي ماتشالة بأربعة أهداف تاريخية وإذا كان سلوبدان قد تعطل أمام البحرين بالتعادل الإيجابي بالرياض وخسر من إيران في طهران فإن الجوهر فاز في جميع المباريات المتبقية ولم يفقد سوى نقطتين إثر تعادل إيجابي مع إيران في جدة وحمل تقرير مجلة الاتحاد الآسيوي صورة لليوغسلافي سلوبودان وهو (يحك رأسه) تحسراً على فشله مع المنتخب السعودي وأخرى للجوهر وقد أدار ظهره وهو يرتدي قميص يحمل اسم (السعودية) وجاءت الصورة الثالثة للاعب بحريني رفع علم المملكة احتفالاً بالتأهل.