MR DISCOVERY
26-07-2008, 03:40 PM
السلام عليكم
ينجلي لعيني في كل يوم مظهر جديد من مظاهر التخلف والجهل العربي حتى أصبح لنا باع بل كراع في مجال التخلف وماركة مسجلة بإسمنا ، وهذا التخلف يقودة بكل حكمة اللإعلام العربي وبمباركة من غالبية الحكام العرب الذين لايمانعون في اي شئ مُخل دام انه لايمس حرمة كراسيهم التي لو كانت تمتلك خاصية مقاعد الطائرات الحربية التي تقذف الطيار اثناء السقوط لقدفتهم الى حيث لا رجعه.
هذا الحقد على الاعلام يتراكم في داخلي اكثر كلما تراكمت القمامات التي تبثها لنا قنوات العرب عامة و (ام بي سي) خاصة التي اتخذت من الدماغ العربي مكباً لقمامتها .
فعندما يعود بنا الزمن الى الوراء لنتذكر البداية الخجولة لهذه القناه التي تدرجت ثم على غفلة من الزمن سئمت التدرج فأزاحت ستار الخجل لتقفز بنا من فوق جدار التعاليم الدينية والعادات العربية لنجد انفسنا في عالم من الرذيلة والعهر والانحلال بما اتحفتنا بة من قنوات الأفلام والعربية بل حتى الاطفال لم يهونوا عليهم فأتحفوهم بقناة مفسدة واخيراً ما تم بالتعاون المبارك مع الفنان راشد الماجد في قناة غنائية .
هذه القنوات تقوم بدور البديل لجيوش الاستعمار في التأثير على المجتمع بالمسلسلات والافلام والبرامج الحواريه وافلام الكرتون والاخبار وذلك بما تحتويه من سموم وقيم بالية وافكار تغريبية واشياء اخرى نشرت بالتفصيل في احد الدراسات .
ولكن الجديد فيما تقوم هذه القناة ببثه هي المسلسلات التركية التى ظهر على اثرها حالة انتحار وحالات طلاق وخلافات وخيانات زوجية وبحث الفتيات والشبان عن علاقات عاطفية والأدهى ماقام به بعض السذج من تسمية لمواليد او تغيير لاسمائهم تأثرا واقتداءً .
تصور مثلا ( من مناحي الى مهند ) (من نشمية الى لميس)
شعب لو ضُرب بالحذاء على وجهه *** صاح الحذاء بأي ذنب أُُضرب
قبل ايام انهت القناة مسابقة (حلم) وتتم بارسال رسائل ( ام ام اس) لترسل حلمك ويحققوه لك .و لو شاركت لأرسلت حلمي بأن تفارقنا قناتهم ومن فيها .
مجموع الجوائز مليونين ريال ، الفائزون في المسابقة :
الاول لا ادري ، اما الثاني هي سيدة موريتانية وكان حلمها منزل و الفائز الثالث من اليمن وحلمه ايضا منزل وتكلفة المنازل في اليمن وموريتانيا لن تتعدى 100000 ريال والباقي يبقى ، ويتم اختيار الفائز بوضع عينة من اسماء المتسابقين في اناء زجاجي والباقين في امان الله يعني يمديهم يلعبون .
كل هذا لأنهم وجدوا عقول لولا ان خلق الله لها جماجم لذرئتها الرياح من هشاشتها وخفٌتها لاتهتم بأن هذه المسابقات محرمة لأنها ميسر . اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
من دفتر طالب جامعي يحبكم ..ادعوا له
ينجلي لعيني في كل يوم مظهر جديد من مظاهر التخلف والجهل العربي حتى أصبح لنا باع بل كراع في مجال التخلف وماركة مسجلة بإسمنا ، وهذا التخلف يقودة بكل حكمة اللإعلام العربي وبمباركة من غالبية الحكام العرب الذين لايمانعون في اي شئ مُخل دام انه لايمس حرمة كراسيهم التي لو كانت تمتلك خاصية مقاعد الطائرات الحربية التي تقذف الطيار اثناء السقوط لقدفتهم الى حيث لا رجعه.
هذا الحقد على الاعلام يتراكم في داخلي اكثر كلما تراكمت القمامات التي تبثها لنا قنوات العرب عامة و (ام بي سي) خاصة التي اتخذت من الدماغ العربي مكباً لقمامتها .
فعندما يعود بنا الزمن الى الوراء لنتذكر البداية الخجولة لهذه القناه التي تدرجت ثم على غفلة من الزمن سئمت التدرج فأزاحت ستار الخجل لتقفز بنا من فوق جدار التعاليم الدينية والعادات العربية لنجد انفسنا في عالم من الرذيلة والعهر والانحلال بما اتحفتنا بة من قنوات الأفلام والعربية بل حتى الاطفال لم يهونوا عليهم فأتحفوهم بقناة مفسدة واخيراً ما تم بالتعاون المبارك مع الفنان راشد الماجد في قناة غنائية .
هذه القنوات تقوم بدور البديل لجيوش الاستعمار في التأثير على المجتمع بالمسلسلات والافلام والبرامج الحواريه وافلام الكرتون والاخبار وذلك بما تحتويه من سموم وقيم بالية وافكار تغريبية واشياء اخرى نشرت بالتفصيل في احد الدراسات .
ولكن الجديد فيما تقوم هذه القناة ببثه هي المسلسلات التركية التى ظهر على اثرها حالة انتحار وحالات طلاق وخلافات وخيانات زوجية وبحث الفتيات والشبان عن علاقات عاطفية والأدهى ماقام به بعض السذج من تسمية لمواليد او تغيير لاسمائهم تأثرا واقتداءً .
تصور مثلا ( من مناحي الى مهند ) (من نشمية الى لميس)
شعب لو ضُرب بالحذاء على وجهه *** صاح الحذاء بأي ذنب أُُضرب
قبل ايام انهت القناة مسابقة (حلم) وتتم بارسال رسائل ( ام ام اس) لترسل حلمك ويحققوه لك .و لو شاركت لأرسلت حلمي بأن تفارقنا قناتهم ومن فيها .
مجموع الجوائز مليونين ريال ، الفائزون في المسابقة :
الاول لا ادري ، اما الثاني هي سيدة موريتانية وكان حلمها منزل و الفائز الثالث من اليمن وحلمه ايضا منزل وتكلفة المنازل في اليمن وموريتانيا لن تتعدى 100000 ريال والباقي يبقى ، ويتم اختيار الفائز بوضع عينة من اسماء المتسابقين في اناء زجاجي والباقين في امان الله يعني يمديهم يلعبون .
كل هذا لأنهم وجدوا عقول لولا ان خلق الله لها جماجم لذرئتها الرياح من هشاشتها وخفٌتها لاتهتم بأن هذه المسابقات محرمة لأنها ميسر . اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
من دفتر طالب جامعي يحبكم ..ادعوا له