حبك القدر !

[rageni]

كنت على يقين بأن هناك مشاعر تجتاح كياني قد دفنتها في أفق اللاوعي !
إلا أنها وبطريق الصدفة وحبك القدر ، اشتعلت شرارتها من جديد
لتحول كل ما فيَّ إلى جمر من نار تزداد اشتعالا كلما مررت في دربي.
الابتسامة نفسها ! و النظرة الغارقة ذاتها !
و كأن هذا القدر في لحظةٍ فائتة استطاع أن يحرك مشاعر كان يواريها وراء نظرتك تلك
والتي كشفت الستار عن الماضي.

سلام أعاد الدفء إلى أوصالي
كلمة أعادت إيقاع النبض في قلبي
بسمة أوقفت كل الذي فات من بعدك
دعوةٌ أحيت حلما قد تم نسجه لمستقبل يعبق بألوانٍ زاهية و دروب مرسومة سوية.
إلا أن رفضي كان هو النهاية، أوجزتها ببضع كلمات كان لا بد منها رغم صعوبة عاقبتها علي
فلم يكن يسعني سوى القول :


لم أكن لاحيا يوماً لولا قبلت إهانة كرامتي.

[رورو حبيبتى]

سلام أعاد الدفء إلى أوصالي
كلمة أعادت إيقاع النبض في قلبي
بسمة أوقفت كل الذي فات من بعدك
--------------------------------------
دعوةٌ أحيت حلما
----------------
إلا أن رفضي كان هو النهاية
----------------
لم أكن لاحيا يوماً لولا قبلت إهانة كرامتي
لم أفهم
هل تعنين لولا أم لوأني
أرجو التوضيح
فإن ردي يتوقف عليه
أنتظره بشغف لأنى أحمل من الكلمات الكثير

[نزار المصري]

سلام أعاد الدفء إلى أوصالي
كلمة أعادت إيقاع النبض في قلبي
بسمة أوقفت كل الذي فات من بعدك
سلام وكلمه وبسمه
اعادت كل النبض للخافق فى قربك
كلمه افزعتني..أغرقتني فى شطأن بحرك
بسمه رقراقه نديه... طيرتني... قدفتني الى حضنك

ريجينا هي فراشه العشق

كتاباتك هادئه تنطق بالثورة

دام قلمك معير ملهم دافئ

لا اله الا الله

[rageni]

الأخت رورو أاعتقد بانك لا تعتقدين اني أقول لا فقصدي هو لو أني، وشكرا على الوقفة

[rageni]

كلمات كانت دائما تحفزني وما زالت أدام قلمك على صفحتي أخي نزار
لا الله الا الله

[رورو حبيبتى]

rageni
أعتذر عن السؤال الذى أظن أنه أغضبك
ولولا إعتقادي فيما تقولين لما أوضحته لك
فلم يخفى عني المعني ولذا أشرت لكي لتقومي بتعديله حتى لا تلتبس المعاني على القارىء
وخاطرتك جميلة وأود مناقشتها لو لم يزعجك ذلك
لن أسألك السؤال المعتاد
وهو لماذا رغم هذا الحب (
سلام أعاد الدفء إلى أوصالي
كلمة أعادت إيقاع النبض في قلبي
بسمة أوقفت كل الذي فات من بعدك
دعوةٌ أحيت حلما قد تم نسجه لمستقبل يعبق بألوانٍ زاهية و دروب مرسومة سوية )
يكون الفراق (إلا أن رفضي كان هو النهاية)
لأن الجابة واضحة (
لم أكن لاحيا يوماً لولا قبلت إهانة كرامتي)
ولكن السؤال
كيف يستمر هذا الحب
كيف تنفين بقاء الحياة بدون الكرامة
وقد نزرتيها بالفعل بكل ملامحها له
حين كان السلام الذى أعاد الدفء الى أوصالك
والكلمة التى أعادت إيقاع النبض فى قلبك
والبسمة التى أوقفت كل الذى فات من بعده
والدعوة التى أحيت حلم العمر كله
كل ذلك وقفا عليه !
من بعيد
حفاظا على كرامتك
ولكن قلبك
مرهون به
لازال يحيا بداخله
ألست معي أنه كما تحررت منه النفس كقالبا حفاظا على الكرامة
فإنه أولى للروح أيضا أن تتحرر منه حفاظا لحياة القلب وحقه فى حب غيره
ومن هو أولى منه
ذلك الذى لن يكون حبه مهانة أو ألم
-----------------------
طبعا لا أقصدك بالحوار بل أقصد الحبيبة التى تحدثتى بإسمها
وقد أردت مناقشة الفكرة
أرجو ألا يكن حوارى أزعجك
تقبلي مرورى وتحيتي

[rageni]

سعد ت على هذه المداخلة
الا ان يا سيدتي كلانا نعرف ونعترف بان ما نشعره بغالب الأحيان معاكس تماما لما يجب القيام به أي أن لا علاقة بين ما يمس الروح و ما يمس عاداتنا أي الكرامة في مجتمعنا
يا سيدتي كما يقال كثير من الناس يحبون جلاديهم وهذا مثال على اللا منطقية في المشاعر أـرجو أن أكو قد أوضحت ، فقط أردت أن أكون صادقة رغم التناقض و لكن المشاعر صادقة
شكرا للوقوف