إسلامية
02-08-2008, 11:00 PM
اعترفت وزارة الحرب الأمريكية (البنتاجون) أنها اقرت مبيعات سلاح إلى العراق تصل قيمتها الى 10.7 مليار دولار على مدى الأسبوع الماضي.
وتشمل الصفقة دبابات من طراز (ام.1 ايه.1 أبرامز) الذي تنتجه شركة جنرال دينامكس بقيمة 2.16 مليار دولار.
وتدعي الولايات المتحدة أن صفقات السلاح الست المقترحة مع العراق تهدف جميعها الى تعزيز القوات المسلحة العراقية مع مزاعم عن استعداد الجيش الأمريكي لبدء خفض قواته في البلاد.
لكن المراقبين يؤكدون أن الولايات المتحدة تعتبر العراق سوقًا خصبة لترويج أسلحتها، ولتحسين الاقتصاد الأمريكي القائم على الحرب.
وأفادت "وكالة التعاون الامني والدفاعي" التابعة للبنتاجون والتي تشرف على مبيعات السلاح الى الخارج في مذكرة الى الكونجرس بتاريخ 31 يوليو تموز لكنها نشرت على موقعها الالكتروني يوم الجمعة ان صفقة الدبابات المقترحة تشمل أيضا بعض المعدات من انتاج هانيويل انترناشونال وجنرال موتورز.
وأمام المقررين 30 يوما لمنع الصفقات من يوم إخطارهم بها لكن هذا الإجراء نادر نظرا لان مبيعات السلاح الضخمة تخضع لفحص دقيق قبل الاعلان عنها.
وكانت الوكالة أعلنت يوم الخميس عن اقتراح بيع ما تصل قيمته الى 2.4 مليار دولار من طائرات الهليكوبتر والصواريخ وغيرها من العتاد والخدمات ذات الصلة الى العراق.
وأضافت أن المتعاقد الرئيسي لصفقة الهليكوبتر سيكون شركة بوينج أو وحدة بيل هليكوبتر التابعة لمجموعة تكسترون.
وتشمل حزمة مبيعات السلاح أيضا ما تصل قيمته الى ثلاثة مليارات دولار من العربات المدرعة الخفيفة ومعادات ذات صلة والمتعاقدون الرئيسيون في هذه الصفقة هم جنرال دينامكس ورايثيون وبي.ايه.اي سيستمز وأوشكوش كورب.
وهناك أيضا عربات أمن مصفحة بقيمة 206 ملايين دولار لكن البنتاجون لم يحدد المتعاقدين الرئيسيين في هذه العملية فضلا عن صفقة تصل قيمتها الى 1.5 مليار دولار لعدد ست طائرات نقل طراز سي-130جيه-30 من شركة لوكهيد مارتن ومعدات ذات صلة منها 24 محركا من رولز رويس.
وأفادت الوكالة ان شراء طائرات نقل جديدة سيوفر للعراق إمكانية العمل بسلاسة مع قوات الاحتلال المنخرطة في كل أنواع العمليات والمهام، التي تهدف إلى القضاء على المقاومة العراقية
http://almoslim.net/node/97101 (http://almoslim.net/node/97101)
وتشمل الصفقة دبابات من طراز (ام.1 ايه.1 أبرامز) الذي تنتجه شركة جنرال دينامكس بقيمة 2.16 مليار دولار.
وتدعي الولايات المتحدة أن صفقات السلاح الست المقترحة مع العراق تهدف جميعها الى تعزيز القوات المسلحة العراقية مع مزاعم عن استعداد الجيش الأمريكي لبدء خفض قواته في البلاد.
لكن المراقبين يؤكدون أن الولايات المتحدة تعتبر العراق سوقًا خصبة لترويج أسلحتها، ولتحسين الاقتصاد الأمريكي القائم على الحرب.
وأفادت "وكالة التعاون الامني والدفاعي" التابعة للبنتاجون والتي تشرف على مبيعات السلاح الى الخارج في مذكرة الى الكونجرس بتاريخ 31 يوليو تموز لكنها نشرت على موقعها الالكتروني يوم الجمعة ان صفقة الدبابات المقترحة تشمل أيضا بعض المعدات من انتاج هانيويل انترناشونال وجنرال موتورز.
وأمام المقررين 30 يوما لمنع الصفقات من يوم إخطارهم بها لكن هذا الإجراء نادر نظرا لان مبيعات السلاح الضخمة تخضع لفحص دقيق قبل الاعلان عنها.
وكانت الوكالة أعلنت يوم الخميس عن اقتراح بيع ما تصل قيمته الى 2.4 مليار دولار من طائرات الهليكوبتر والصواريخ وغيرها من العتاد والخدمات ذات الصلة الى العراق.
وأضافت أن المتعاقد الرئيسي لصفقة الهليكوبتر سيكون شركة بوينج أو وحدة بيل هليكوبتر التابعة لمجموعة تكسترون.
وتشمل حزمة مبيعات السلاح أيضا ما تصل قيمته الى ثلاثة مليارات دولار من العربات المدرعة الخفيفة ومعادات ذات صلة والمتعاقدون الرئيسيون في هذه الصفقة هم جنرال دينامكس ورايثيون وبي.ايه.اي سيستمز وأوشكوش كورب.
وهناك أيضا عربات أمن مصفحة بقيمة 206 ملايين دولار لكن البنتاجون لم يحدد المتعاقدين الرئيسيين في هذه العملية فضلا عن صفقة تصل قيمتها الى 1.5 مليار دولار لعدد ست طائرات نقل طراز سي-130جيه-30 من شركة لوكهيد مارتن ومعدات ذات صلة منها 24 محركا من رولز رويس.
وأفادت الوكالة ان شراء طائرات نقل جديدة سيوفر للعراق إمكانية العمل بسلاسة مع قوات الاحتلال المنخرطة في كل أنواع العمليات والمهام، التي تهدف إلى القضاء على المقاومة العراقية
http://almoslim.net/node/97101 (http://almoslim.net/node/97101)