الامير الفقير
23-08-2008, 03:37 PM
القبقاب ... ونجاحات بعضهم ... !!
رئيس جمهورية يستقيل ... وهذه الجمهورية اسلامية ... ونضع خط تحت اسلامية ... لقربها من امة العرب ، وعلاقاتها المتينة بها وما يحدث فيها من اخطار تسونامية ... بعد استشارته لذوي ( الخبرة ) والتواريخ العصامية ... حفاظا على وحدة شعبه ، ودفعا لما لا يحمد عقباه من المناوشات البرلمانية ... وربما الدهشة كانت بعيدة عن عقولنا لو كان هذا شهر نيسان ... لتميزه بكذبات بيضاء ومقالب من صنع الأنسان ... بعيدة عن جد المجدّين وفراسة الفرسان ... لكي نقطف منها ابتسامة تظهر منـّا الناصع من الأسنان ... لكنه فعلها في منتصف شهر آب ... الذي يحرق ( المسمار ) في الباب ... ويجعل ( سيادتهم ) يُكثرون من مسح جباههم وشرب السفن آب ... لكي ( يقودونا.) الى شواطيء الأمان بجهد كبير وعمل جبار وكأنهم يركضون بالقبقاب ... لله درّك يامشرّف ... فقد شرعت شريعة" لم يسنها لا الأعاجم ولا العرب ... مذ حمورابي وتوت عنخ آمون والآخرين الذين ينامون في التـُرب ... إلا وحيد رائع مجتهد مسكين شريف ، كنيته سوار الذهب ... ليغادرنا الى ما يحافظ به على كرامته وينجيه من الكرب ... فهل من متعض من ( بعض.) من طبعت صور ( مؤخراتهم ) على جلود كراسيهم الطاووسية ... نتيجة الجلوس عليها منذ العهود الأزلية ... بعد أن سجلونا بأسمائهم في ( الشهر العقاري ) وفي أناشيد المنشدين وموالات أحمد عدوية ... لكن ... وآه من اللاكن ... فقد أسمعت لو ناديت حيا ... ولاكن لا حياة لمن تنادي ... فكيف سنواجه بعد سيادته الطامعين والأعادي ... ومن لنا بعد الله غير ( جنابه ) لكي يطعمنا الدجاج والحمام المحشي والزبادي ... حقيقة عدنا لتاريخ الأستقالة ، لنمحص ونتقصى جميعنا ، مثقفين وحثالة ... فتأكدنا أنه ما زال نفس الكذب في نيسان ومازالت في حاوياتنا الزبالة ... لأنهم وبقدرة قادر جمـّدوا التاريخ وجمدوا افكارنا واختياراتنا بالقانون وبمنتهى العدالة
رئيس جمهورية يستقيل ... وهذه الجمهورية اسلامية ... ونضع خط تحت اسلامية ... لقربها من امة العرب ، وعلاقاتها المتينة بها وما يحدث فيها من اخطار تسونامية ... بعد استشارته لذوي ( الخبرة ) والتواريخ العصامية ... حفاظا على وحدة شعبه ، ودفعا لما لا يحمد عقباه من المناوشات البرلمانية ... وربما الدهشة كانت بعيدة عن عقولنا لو كان هذا شهر نيسان ... لتميزه بكذبات بيضاء ومقالب من صنع الأنسان ... بعيدة عن جد المجدّين وفراسة الفرسان ... لكي نقطف منها ابتسامة تظهر منـّا الناصع من الأسنان ... لكنه فعلها في منتصف شهر آب ... الذي يحرق ( المسمار ) في الباب ... ويجعل ( سيادتهم ) يُكثرون من مسح جباههم وشرب السفن آب ... لكي ( يقودونا.) الى شواطيء الأمان بجهد كبير وعمل جبار وكأنهم يركضون بالقبقاب ... لله درّك يامشرّف ... فقد شرعت شريعة" لم يسنها لا الأعاجم ولا العرب ... مذ حمورابي وتوت عنخ آمون والآخرين الذين ينامون في التـُرب ... إلا وحيد رائع مجتهد مسكين شريف ، كنيته سوار الذهب ... ليغادرنا الى ما يحافظ به على كرامته وينجيه من الكرب ... فهل من متعض من ( بعض.) من طبعت صور ( مؤخراتهم ) على جلود كراسيهم الطاووسية ... نتيجة الجلوس عليها منذ العهود الأزلية ... بعد أن سجلونا بأسمائهم في ( الشهر العقاري ) وفي أناشيد المنشدين وموالات أحمد عدوية ... لكن ... وآه من اللاكن ... فقد أسمعت لو ناديت حيا ... ولاكن لا حياة لمن تنادي ... فكيف سنواجه بعد سيادته الطامعين والأعادي ... ومن لنا بعد الله غير ( جنابه ) لكي يطعمنا الدجاج والحمام المحشي والزبادي ... حقيقة عدنا لتاريخ الأستقالة ، لنمحص ونتقصى جميعنا ، مثقفين وحثالة ... فتأكدنا أنه ما زال نفس الكذب في نيسان ومازالت في حاوياتنا الزبالة ... لأنهم وبقدرة قادر جمـّدوا التاريخ وجمدوا افكارنا واختياراتنا بالقانون وبمنتهى العدالة