الامير الفقير
24-02-2009, 10:14 PM
مصاب آل العراق ...
هم جائوا وسط دمار وخراب
بأختيار من بعض الأقارب والأصحاب
وسط محاصصة طائفية وتزوير مهول عند الأكتتاب
لينعموا بخيرات أهلهم بدون حساب
فقبضوا ما عجز عن قبضه بوش والرائع أميتاب
لتقفز حياتهم بعيدا عن الحضيض والمزراب
وأصبحوا لا يأكلون إلا ّ الغزلان والكفتة والكباب
وتناسوا ان خير ما وصلت اليه أقدامهم هو القبقاب
هم وبدون فخر ... العراقيون من أعضاء مجلس النواب
؛؛؛؛؛؛
الآن يفضحون بعضهم صبحا وضحى ومسـيـّه
وينشرون غسيلهم القذر وميولهم الأرهابيه
متشبثين بعلوهم على القانون وحصانتهم البرلمانيه
بعد أن تكشف بعض نقصهم ... وبعض من ميولهم الأنتقاميه
فذاك يفجر مجلسهم ...
وهذا يوجه ميليشياتهم ...
وآخر يلف على رأسه عمامة لأكاذيبهم ...
وبعضهم يساهم باختطاف وتشريد حتى أبنائهم ...
كيف لا ... ومعظمهم تخرجوا من قاعات الملالي ومدارس محو الأميه
ومن لم يقتنع فليتطلع بتأني الى فطحلهم ... خالد العطيه
؛؛؛؛؛؛
هو مصاب آل العراق وأمة العرب
فقد طال عليهم الكساد ومرض السفلس والجرب
بعد أن استسلموا للأختباء والتخفي والهرب
فبربكم من سينصر غزة والقدس ... ان كان ابناؤنا ينامون في الترب
ومن سيعيد دجلة لأهله ... ويعيد الفرات مزهوا وشط العرب
والى متى ستحل أنغام ( روتانا ) ...
بدل صليل الحواسم ... ومارشات موسيقى القرب
لتبعد عن آسماعنا بعض من أنغام الطرب ...
ربما لنا بعض من الصبر والثبات عندما نرفع رؤوسنا ونصيح يارب
هم جائوا وسط دمار وخراب
بأختيار من بعض الأقارب والأصحاب
وسط محاصصة طائفية وتزوير مهول عند الأكتتاب
لينعموا بخيرات أهلهم بدون حساب
فقبضوا ما عجز عن قبضه بوش والرائع أميتاب
لتقفز حياتهم بعيدا عن الحضيض والمزراب
وأصبحوا لا يأكلون إلا ّ الغزلان والكفتة والكباب
وتناسوا ان خير ما وصلت اليه أقدامهم هو القبقاب
هم وبدون فخر ... العراقيون من أعضاء مجلس النواب
؛؛؛؛؛؛
الآن يفضحون بعضهم صبحا وضحى ومسـيـّه
وينشرون غسيلهم القذر وميولهم الأرهابيه
متشبثين بعلوهم على القانون وحصانتهم البرلمانيه
بعد أن تكشف بعض نقصهم ... وبعض من ميولهم الأنتقاميه
فذاك يفجر مجلسهم ...
وهذا يوجه ميليشياتهم ...
وآخر يلف على رأسه عمامة لأكاذيبهم ...
وبعضهم يساهم باختطاف وتشريد حتى أبنائهم ...
كيف لا ... ومعظمهم تخرجوا من قاعات الملالي ومدارس محو الأميه
ومن لم يقتنع فليتطلع بتأني الى فطحلهم ... خالد العطيه
؛؛؛؛؛؛
هو مصاب آل العراق وأمة العرب
فقد طال عليهم الكساد ومرض السفلس والجرب
بعد أن استسلموا للأختباء والتخفي والهرب
فبربكم من سينصر غزة والقدس ... ان كان ابناؤنا ينامون في الترب
ومن سيعيد دجلة لأهله ... ويعيد الفرات مزهوا وشط العرب
والى متى ستحل أنغام ( روتانا ) ...
بدل صليل الحواسم ... ومارشات موسيقى القرب
لتبعد عن آسماعنا بعض من أنغام الطرب ...
ربما لنا بعض من الصبر والثبات عندما نرفع رؤوسنا ونصيح يارب