abeosama50
09-01-2002, 11:31 PM
يبدو أن الإدارة الأميركية ستظل تكتشف كل يوم معلومات جديدة عن تنظيم القاعدة ، تنفي معلومات سابقة ، و هو ما يجعل البعض يتساءل ، لماذا إذن نصدق معلومات اليوم ، طالما أنها يمكن أن تنقض غدا ...
و الإصدارة الأخيرة من المعلومات فيما يتعلق بقيادة تنظيم القاعدة ، تقول أن الأجهزة الاميركية اكتشفت أن هناك رجلا خارقا اسمه زين العابدين محمد حسين له قدرة عالية على التنكر ، و السفر بحرية عبر بلاد العالم بجوازات سفر مزورة بإتقان استخرجها من دول كثيرة مثل مصر و تركيا و الأردن ، و يحمل 27 اسما مستعارا – ليس 28 - ، و هو مجهول الملامح لا توجد له صورة معروفة ...
و قالت صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأمريكية أن السلطات الأمنية تبحث عنه باعتباره يمثل حلقة الوصل بين بن لادن و التنظيم الدولي للقاعدة ، على حد زعمها ، و قالت أنه المشرف علي معسكرات تدريب القاعدة في أفغانستان ، و زعم مسئول آخر – سابق – أن أبا زبيدة يتولى تجنيد العناصر الصالحة في تنظيم القاعدة ، ثم يدربهم ، ثم يرسلهم إلى بلدانهم ليكمنوا حتى صدور الأوامر إليهم ...!
و عن أهميته بين أعضاء التنظيم ذكرت الصحيفة أن الرجل تتوفر له جميع الإمكانيات المادية و البشرية و العسكرية التي يحتاجها ، و يستطيع الحصول عليها في أي وقت ...
و حدد مسئول أميركي نوعية الوظيفة التي يتولاها أبو زبيدة ، فقال أنه مدير الشئون الخارجية للقاعدة ، وأنه حفاظا على سلامته التي ترتبط بسلامة التنظيم ، فربما يكون غادر أفغانستان إلى باكستان ، كما أنعمت عليه الإدارة الأميركية بلقب الخليفة المحتمل لبن لادن ...
و كالعادة لم يفت المخابرات الأميركية أن تتهمه بالمسئولية عن تدبير و التخطيط لعدد من العمليات " الإرهابية " ضد مصالحها في مختلف أنحاء العالم ، و على سبيل المثال ، تفجير سفارتي كينيا و تنزانيا ...
و الإصدارة الأخيرة من المعلومات فيما يتعلق بقيادة تنظيم القاعدة ، تقول أن الأجهزة الاميركية اكتشفت أن هناك رجلا خارقا اسمه زين العابدين محمد حسين له قدرة عالية على التنكر ، و السفر بحرية عبر بلاد العالم بجوازات سفر مزورة بإتقان استخرجها من دول كثيرة مثل مصر و تركيا و الأردن ، و يحمل 27 اسما مستعارا – ليس 28 - ، و هو مجهول الملامح لا توجد له صورة معروفة ...
و قالت صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأمريكية أن السلطات الأمنية تبحث عنه باعتباره يمثل حلقة الوصل بين بن لادن و التنظيم الدولي للقاعدة ، على حد زعمها ، و قالت أنه المشرف علي معسكرات تدريب القاعدة في أفغانستان ، و زعم مسئول آخر – سابق – أن أبا زبيدة يتولى تجنيد العناصر الصالحة في تنظيم القاعدة ، ثم يدربهم ، ثم يرسلهم إلى بلدانهم ليكمنوا حتى صدور الأوامر إليهم ...!
و عن أهميته بين أعضاء التنظيم ذكرت الصحيفة أن الرجل تتوفر له جميع الإمكانيات المادية و البشرية و العسكرية التي يحتاجها ، و يستطيع الحصول عليها في أي وقت ...
و حدد مسئول أميركي نوعية الوظيفة التي يتولاها أبو زبيدة ، فقال أنه مدير الشئون الخارجية للقاعدة ، وأنه حفاظا على سلامته التي ترتبط بسلامة التنظيم ، فربما يكون غادر أفغانستان إلى باكستان ، كما أنعمت عليه الإدارة الأميركية بلقب الخليفة المحتمل لبن لادن ...
و كالعادة لم يفت المخابرات الأميركية أن تتهمه بالمسئولية عن تدبير و التخطيط لعدد من العمليات " الإرهابية " ضد مصالحها في مختلف أنحاء العالم ، و على سبيل المثال ، تفجير سفارتي كينيا و تنزانيا ...