حاصد الروافض
12-01-2002, 02:43 PM
في أواخر سنة 1991م رصدت أجهزة البراكين أن بركاناً سينفجر في دولة ( جزر القمر) يوم كذا ,
و سارع العلماء و الصحفيون, و المصورون من أنحاء العالم لمراقبة هذا الحادث و تصويره.
و من بين هؤلاء العلماء فريق من المهندسين الفرنسيين, فلما وصلوا إلى جزر القمر سمعوا أصواتاً, فسألوا عن مصدر هذه الأصوات .
فقالوا: هذه أصوات المسلمين في مساجدهم .
قال رئيس المهندسين: ماذا يفعلون؟
قالوا: يتضرعون إلى ربهم أن يدفع عنهم هذا البركان فلا ينفجر.
فقال: و هل يمكن أن ينصرف هذا البركان المتحقق الوقوع بهذا الكلام؟ أحضروا لي هؤلاء المسلمين.
فقال لهم: إن البركان سينفجر في ساعة كذا من يوم كذا كما رصدت الأجهزة ذلك, و كما صورت الغليان نحت القشرة الأرضية في اتجاهه إلي أعلى الذي لا يمكن أن يتراجع قط .
فقال المسلمون: لكننا نؤمن أن الأرض لله, و السماء لله, و الكون لله, فالخلق خلقه, و الأمر أمره, و الحكم حكمه, و القضاء قضاؤه, فلا يكون شيء في كونه إلا بأمره, و لا يحدث شيء في كونه إلا بإذنه, فإن شاء انفجر البركان, و إن لم يشأ لم ينفجر .
فقال: افعلوا ما بدا لكم, و إن لم ينفجر البركان دخلت معكم في دينكم .
فذهب المسلمون إلي مساجدهم يهرعون إلي ربهم بالتضرع و الدعاء راجين منه – سبحانه- أن يدفع عنهم هذا البلاء, و ألا يخزيهم أمام هذا الرجل المنكر الجاحد .
وجاءت ساعة الصفر, و الجميع في انتظار الانفجار من المصورين و الصحفيين و الأقمار الصناعية أرسلت أشعتها للتصوير, و لكن المفاجأة الكبرى أن البركات لم ينفجر و من الوقت المحدد و لم ينفجر, و مر يوم و يومان و ثلاثة و لم ينفجر البركان ,
فأعلن المهندس إسلامه و شهد ((أن لا إلـــــــه إلا اللــــــه و أن محمـــــد رســــول اللــــــه)) <
من كتاب// إلى الذي سأل أين الله هذا هو الأسلام ودعوه المسلم المخلص المتبع لسنه اشرف الخلق وليس كدعاء اهل الشرك والضلال فئة الروافض الملاعين ابنا عم اليهود الحاقدين انزل الله عليهم صنوف العذاب ان شاء الله
و سارع العلماء و الصحفيون, و المصورون من أنحاء العالم لمراقبة هذا الحادث و تصويره.
و من بين هؤلاء العلماء فريق من المهندسين الفرنسيين, فلما وصلوا إلى جزر القمر سمعوا أصواتاً, فسألوا عن مصدر هذه الأصوات .
فقالوا: هذه أصوات المسلمين في مساجدهم .
قال رئيس المهندسين: ماذا يفعلون؟
قالوا: يتضرعون إلى ربهم أن يدفع عنهم هذا البركان فلا ينفجر.
فقال: و هل يمكن أن ينصرف هذا البركان المتحقق الوقوع بهذا الكلام؟ أحضروا لي هؤلاء المسلمين.
فقال لهم: إن البركان سينفجر في ساعة كذا من يوم كذا كما رصدت الأجهزة ذلك, و كما صورت الغليان نحت القشرة الأرضية في اتجاهه إلي أعلى الذي لا يمكن أن يتراجع قط .
فقال المسلمون: لكننا نؤمن أن الأرض لله, و السماء لله, و الكون لله, فالخلق خلقه, و الأمر أمره, و الحكم حكمه, و القضاء قضاؤه, فلا يكون شيء في كونه إلا بأمره, و لا يحدث شيء في كونه إلا بإذنه, فإن شاء انفجر البركان, و إن لم يشأ لم ينفجر .
فقال: افعلوا ما بدا لكم, و إن لم ينفجر البركان دخلت معكم في دينكم .
فذهب المسلمون إلي مساجدهم يهرعون إلي ربهم بالتضرع و الدعاء راجين منه – سبحانه- أن يدفع عنهم هذا البلاء, و ألا يخزيهم أمام هذا الرجل المنكر الجاحد .
وجاءت ساعة الصفر, و الجميع في انتظار الانفجار من المصورين و الصحفيين و الأقمار الصناعية أرسلت أشعتها للتصوير, و لكن المفاجأة الكبرى أن البركات لم ينفجر و من الوقت المحدد و لم ينفجر, و مر يوم و يومان و ثلاثة و لم ينفجر البركان ,
فأعلن المهندس إسلامه و شهد ((أن لا إلـــــــه إلا اللــــــه و أن محمـــــد رســــول اللــــــه)) <
من كتاب// إلى الذي سأل أين الله هذا هو الأسلام ودعوه المسلم المخلص المتبع لسنه اشرف الخلق وليس كدعاء اهل الشرك والضلال فئة الروافض الملاعين ابنا عم اليهود الحاقدين انزل الله عليهم صنوف العذاب ان شاء الله