تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ابتسم للحياة



صقر المغرب الأقصى
03-06-2009, 09:47 PM
http://farm3.static.flickr.com/2021/2106735972_1444a0c759.jpg?v=0


إبتسم للحياه ، وإستنشق عبير العز ،



وتحرر من أسر الكآبة والسآمه ،

وتوشح وشاح العزم ،
واسمو بنفسك في المعالي؛
وعــش يومك
نــعــم ؛
عش يومك لا تجعل التفكير في الماضي إلا محفزاً لك في الإستزادة من
الخير وذلك بأن تعلم أن التوبة تجبّ ماقبلها ، وأن الله يبدّل سيئات التائبين
المؤمنين المصلحين حسـنــــات .
وانطلق بروح جديده ،
روح التفائل والتحدي،
واعلم أن مدار الأمر كله ينصب في خشية الله ،
وأن النجاح والتوفيق بيد الله ،
فبادر بدعاء الله بأن يوفقك في هذه الفرصه ،
ويزيدك تقىً وهدىً ونجاحاً وإنجازاً،
واستعذ بالله من _ إبليس_ نعوذ بالله منه و ممايهوى،
والحق بسفينة النجاه ،
وكن نجما في سماء التائبين المنيبين المخبتين.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


WideSea

إسلامية
06-06-2009, 10:44 PM
(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ)

(إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً * وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً)

(وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)

((قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ الله إِنَّ الله يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)).

يامن اذنب واخطا اسرع للتوبة والاستغفار

بارك الله فيك اخي الكريم صقر المغرب الأقصى

shjoonal3in
06-06-2009, 11:24 PM
كلماتك في قمة الروعة ,,, ما شاء الله ,,,

حبيت أضيف هذا الحديث القدسي .. جميل أن نستشعره (:

قال الله تعالى : إذا تقرب إلي العبد شبرا تقربت إليه ذراعا ، و إذا تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا ، و إذا أتاني مشيا أتيته هرولة ...

و حديث النبي صلى الله عليه وسلم : لله أشد فرحا بتوبة عبده ، حين يتوب إليه ، من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة . فانفلتت منه . وعليها طعامه وشرابه . فأيس منها . فأتى شجرة . فاضطجع في ظلها . قد أيس من راحلته . فبينا هو كذلك إذا هو بها ، قائمة عنده . فأخذ بخطامها . ثم قال من شدة الفرح : اللهم ! أنت عبدي وأنا ربك . أخطأ من شدة الفرح


يعطيك العافية أخوي صقر المغرب العربي(: