إسلامية
25-07-2009, 10:20 PM
أعلن مكتب جوردون براون أن رئيس الوزراء البريطاني والرئيس الأمريكي باراك أوباما اتفقا على أنه من الضروري تقاسم العبء العسكري في أفغانستان على نحو أفضل مع الشركاء الآخرين في حلف شمال الأطلسي, وذلك بعد تزايد خسائر الاحتلال خلال الفترة الماضية.
وفي وقت سابق قال جوك ستيراب رئيس أركان القوات المسلحة البريطانية: إن بريطانيا تقوم "بما يزيد كثيرا عن حصتها العادلة في القتال في أفغانستان مقارنة مع الحلفاء الآخرين في حلف الأطلسي".
وناقش أوباما وبراون أفغانستان في اتصال هاتفي بعد أن قالت بريطانيا: إنها قررت إرسال 125 جنديا إضافيا ليحلوا محل جنود بريطانيين قتلوا أو اصيبوا في هجوم واسع ضد مقاتلي طالبان.
وقال بيان أصدره مكتب براون: إن الزعيمين "اتفقا على اهمية أن يكون هناك تقاسم أفضل للعبء العسكري والمدني مع حلفاء الأطلسي."
وزادت بريطانيا حجم قواتها في أفغانستان إلى أكثر من 9000 جندي بحجة المساعدة في توفير الأمن لانتخابات الرئاسة التي ستجرى الشهر القادم.
والقوات البريطانية هي ثاني أكبر قوات للاحتلال في أفغانستان بعد القوات الأمريكية.
وبدأت القوات الأمريكية والبريطانية مؤخرا هجوما رئيسيا ضد حركة طالبان في إقليم هلمند الجنوبي بالمشاركة مع الجيش الأفغاني الموالي للاحتلال, وقد أكدت حركة طالبان فشل الهجوم في الوصول إلى أهدافه.
وقتل 19 جنديا بريطانيا في أفغانستان هذا الشهر في واحد من أكثر الشهور خسائر منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2001, وذلك وفقا لإحصاءات الاحتلال .
وأثار ارتفاع عدد القتلى تساؤلات في بريطانيا بشأن ما إذا كانت هناك قوات كافية لإتمام المهمة وما إذا كانت تلك القوات مجهزة بشكل مناسب وتساؤلات بشكل وجود القوات بأي حال.
http://almoslim.net/node/115337 (http://almoslim.net/node/115337)
وفي وقت سابق قال جوك ستيراب رئيس أركان القوات المسلحة البريطانية: إن بريطانيا تقوم "بما يزيد كثيرا عن حصتها العادلة في القتال في أفغانستان مقارنة مع الحلفاء الآخرين في حلف الأطلسي".
وناقش أوباما وبراون أفغانستان في اتصال هاتفي بعد أن قالت بريطانيا: إنها قررت إرسال 125 جنديا إضافيا ليحلوا محل جنود بريطانيين قتلوا أو اصيبوا في هجوم واسع ضد مقاتلي طالبان.
وقال بيان أصدره مكتب براون: إن الزعيمين "اتفقا على اهمية أن يكون هناك تقاسم أفضل للعبء العسكري والمدني مع حلفاء الأطلسي."
وزادت بريطانيا حجم قواتها في أفغانستان إلى أكثر من 9000 جندي بحجة المساعدة في توفير الأمن لانتخابات الرئاسة التي ستجرى الشهر القادم.
والقوات البريطانية هي ثاني أكبر قوات للاحتلال في أفغانستان بعد القوات الأمريكية.
وبدأت القوات الأمريكية والبريطانية مؤخرا هجوما رئيسيا ضد حركة طالبان في إقليم هلمند الجنوبي بالمشاركة مع الجيش الأفغاني الموالي للاحتلال, وقد أكدت حركة طالبان فشل الهجوم في الوصول إلى أهدافه.
وقتل 19 جنديا بريطانيا في أفغانستان هذا الشهر في واحد من أكثر الشهور خسائر منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2001, وذلك وفقا لإحصاءات الاحتلال .
وأثار ارتفاع عدد القتلى تساؤلات في بريطانيا بشأن ما إذا كانت هناك قوات كافية لإتمام المهمة وما إذا كانت تلك القوات مجهزة بشكل مناسب وتساؤلات بشكل وجود القوات بأي حال.
http://almoslim.net/node/115337 (http://almoslim.net/node/115337)