المستشار الأسعد
04-10-2009, 06:50 PM
(( جماع الأعمال الصالحة في نواحي الدّين ))
<(###)> نقل العلاّمة إبن كثير رحمه الله في تاريخه الهام والمشهور " البداية والنهاية " عن الحبر الكبير وهب بن منبه رحمه الله أنه قال :
<(!!!!!)> إعمل في نواحي الدين " لثلاث "..
<(*)> فإنّ للدّين نواحي ثلاثاً ،،
<(*)> هنّ << جماع الأعمال الصالحة >>
<(*)> لمن أراد "جمع الصالحات" :
(1) أولاهنّ : (( [ تعمل شكراً لله على الأنعم الكثيرات ]
===> الغاديات الرائحات ،،
===> الظاهرات الباطنات ،،
===> الحادثات القديمات ..
<><><> يعمل المؤمن شكراً لهنّ (لأجلهنّ) ، ورجاء تمامهنّ )).
.............................................
(2) والناحية الثانية من الدين : (( [ رغبة في الجنّة ]
===> التي ليس لها ثمن ،،
===> وليس لها مثل ،،
<><><> ولا يزهد فيها ، وفي العمل لها ، >>> إلاّ سفيه فاجر، أو منافق كافر )).
............................................
(3) والناحية الثالثة من الدين : (( [ أن يعمل المؤمن فراراً من النار ] ،
===> التي ليس لأحد عليها صبر ،،
===> ولا لأحد بها طاقة ولا يدان ،،
===> وليست مصيبتها كالمصيبات ،،
===> ولا حزن أهلها كالأحزان ،،
===> نبأها عظيم ،،
===> وشأنها شديد ،،
===> والآخرة وحزنها فظيع ،،
<><><> ولا يغفل عن الفرار والتعوّذ بالله منها >>> إلاّ سفيه ، أحمق ، خاسر ،،
{{ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ}} الحج: 11.
#################################
نعوذ بالله من هذه الصفات الشنيعة : 1- السفه ، 2- والحمق ، 3- والخُسْرَان الْمُبِين ، وهو خُسْرَان الدُّنْيَا والآخِرَةَ والعياذ بالله من الغضب والضلال ..
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد
<(###)> نقل العلاّمة إبن كثير رحمه الله في تاريخه الهام والمشهور " البداية والنهاية " عن الحبر الكبير وهب بن منبه رحمه الله أنه قال :
<(!!!!!)> إعمل في نواحي الدين " لثلاث "..
<(*)> فإنّ للدّين نواحي ثلاثاً ،،
<(*)> هنّ << جماع الأعمال الصالحة >>
<(*)> لمن أراد "جمع الصالحات" :
(1) أولاهنّ : (( [ تعمل شكراً لله على الأنعم الكثيرات ]
===> الغاديات الرائحات ،،
===> الظاهرات الباطنات ،،
===> الحادثات القديمات ..
<><><> يعمل المؤمن شكراً لهنّ (لأجلهنّ) ، ورجاء تمامهنّ )).
.............................................
(2) والناحية الثانية من الدين : (( [ رغبة في الجنّة ]
===> التي ليس لها ثمن ،،
===> وليس لها مثل ،،
<><><> ولا يزهد فيها ، وفي العمل لها ، >>> إلاّ سفيه فاجر، أو منافق كافر )).
............................................
(3) والناحية الثالثة من الدين : (( [ أن يعمل المؤمن فراراً من النار ] ،
===> التي ليس لأحد عليها صبر ،،
===> ولا لأحد بها طاقة ولا يدان ،،
===> وليست مصيبتها كالمصيبات ،،
===> ولا حزن أهلها كالأحزان ،،
===> نبأها عظيم ،،
===> وشأنها شديد ،،
===> والآخرة وحزنها فظيع ،،
<><><> ولا يغفل عن الفرار والتعوّذ بالله منها >>> إلاّ سفيه ، أحمق ، خاسر ،،
{{ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ}} الحج: 11.
#################################
نعوذ بالله من هذه الصفات الشنيعة : 1- السفه ، 2- والحمق ، 3- والخُسْرَان الْمُبِين ، وهو خُسْرَان الدُّنْيَا والآخِرَةَ والعياذ بالله من الغضب والضلال ..
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد