المستشار الأسعد
15-12-2009, 09:57 PM
(( تابع لأقوال مميّزة وفوائد هامّة من صدر الإسلام ))
<(!*!)> قال سهل بن عبد الله رحمه الله : (( من "أخلاق الصدّيقين" :
(1) ألاّ يحلفوا بالله لا صادقين ولا كاذبين ،
(2) ولا يغتابون ، ولا يُغتاب عندهم ،
(3) ولا يّشبعون بطونهم ،
(4) وإذا وعدوا لم يخلفوا ،
(5) ولا يتكلّمون (بوعود) إلاّ والإستثناء في كلامهم (أي بقولهم: إن شاء الله ، أو بإذن الله ، والخ..) ))..
<(!*!)> وقال: (( 1- "تـُربة المعاصي" <=> [الأمل] ،
2- و"بذرها" <=> [الحرص] ،
3- و"ماؤها" <=> [الجهل] ،
4- و"صاحبها" <=> [الإصرار] ))..
<(!*!)> وقال : (( -1- "تربة الطاعة" <===> [المعرفة] ،
-2- و"بذرها" <===> [اليقين] ، -3- و"ماؤها" <===> [العلم] ،
-4- و"صاحبها السعيد" <===> [المفوّض أموره إلى الله تعالى] ))..
<(!*!)> وقال : (( من طلب مرضاته(تعالى) <=> أرضاه الله ،،
ومن أسلم قلبه <=> تولّى الله جوارحه ))..
<(!*!)> وقال : (( ===> "أصل الدنيا" الجهل ،
===> "وفرعها" الأكل والشرب واللباس والطيب والنساء والمال والتفاخر والتكاثر ،
===> "وثمرتها" المعاصي ،
===> و"عقوبة المعاصي" الإصرار ،
===> و"ثمرة الإصرار" الغفلة ،
===> و"ثمرة الغفلة" الإستجراء (الجرأة) على الله (والعياذ بالله) ))..
<(!*!)> وقال : (( أيّما عبد لم يتورّع ، ولم يستعمل "الورع" في عمله <==> انتشرت جوارحه في المعاصي ، وصار "قلبه" بيد الشيطان ، وملكه ..
<><> فإذا "عمل بالعلم" دلّه على"الورع" ==> فإذا "تورّع" صار القلب مع الله))..
<(!*!)> وقال : (( "العلم" دليل ، و"العقل" ناصح ، و"النفس" بينهما (بين العلم والعقل) <<أسير>> ، والدنيا مدبرة ، والآخرة مقبلة ..
فإذا عرف العبد نفسه حقيقة معرفتها ، يكون قد عرف باريه (الله) جلّ جلاله ==> وألزمته العبوديّة بحقّ الربوبية ، وإعطاء الوحدانية حقّها ))..
<(!*!)> وقال: (( خلق الإنسان على أربع طبائع ، (بالإضافة الى طبعه الأصلي) وهي : (1) "طبع البهائم" ، (2) "وطبع الشياطين" ، (3) "وطبع السحرة" ، (4) "وطبع الأبالسة" ..
(!!!)==> فمن "طبع البهائم" << البطن والفرج >> كما في قوله تعالى :{{ ذرهم يأكلوا ويتمتّعوا }}.. الآية .
(!!!)==> و"طبع الشياطين"<<اللهو واللعب والزينة والتكاثر والتفاخر>> كما في قوله تعالى:{{لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد}}..
(!!!)==> ومن "طبع السحرة" << المكر والخديعة >> كما في قوله تعالى :{{ ويمكرون ويمكر الله }}.. وقوله:{{ يخادعون الله وهو خادعهم }}..
(!!!)==> ومن "طبع الأبالسة" << الإباء والإستكبار >> كما في قوله تعالى :{{ إلا إبليس أبى واستكبر }}..
(!!!)==> و"طبع العباد الأصلي" هو استعباد الله لهم << بالتسبيح ، والتقديس ، والتحميد ، والشكر >> ، حتى يسلموا من طبع الشياطين ))..
<(!*!)> وكان رحمه الله يرى بأن إيمان العبد قائم على الأمور الخمسة التالية، وهي:
(( (1) معرفة وإقرار ، (2) وإيمان وعمل ، (3) وخوف ورجاء ، (4) وحبّ وشوق ، (5) وجنـّة ونار )).
################################
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد
<(!*!)> قال سهل بن عبد الله رحمه الله : (( من "أخلاق الصدّيقين" :
(1) ألاّ يحلفوا بالله لا صادقين ولا كاذبين ،
(2) ولا يغتابون ، ولا يُغتاب عندهم ،
(3) ولا يّشبعون بطونهم ،
(4) وإذا وعدوا لم يخلفوا ،
(5) ولا يتكلّمون (بوعود) إلاّ والإستثناء في كلامهم (أي بقولهم: إن شاء الله ، أو بإذن الله ، والخ..) ))..
<(!*!)> وقال: (( 1- "تـُربة المعاصي" <=> [الأمل] ،
2- و"بذرها" <=> [الحرص] ،
3- و"ماؤها" <=> [الجهل] ،
4- و"صاحبها" <=> [الإصرار] ))..
<(!*!)> وقال : (( -1- "تربة الطاعة" <===> [المعرفة] ،
-2- و"بذرها" <===> [اليقين] ، -3- و"ماؤها" <===> [العلم] ،
-4- و"صاحبها السعيد" <===> [المفوّض أموره إلى الله تعالى] ))..
<(!*!)> وقال : (( من طلب مرضاته(تعالى) <=> أرضاه الله ،،
ومن أسلم قلبه <=> تولّى الله جوارحه ))..
<(!*!)> وقال : (( ===> "أصل الدنيا" الجهل ،
===> "وفرعها" الأكل والشرب واللباس والطيب والنساء والمال والتفاخر والتكاثر ،
===> "وثمرتها" المعاصي ،
===> و"عقوبة المعاصي" الإصرار ،
===> و"ثمرة الإصرار" الغفلة ،
===> و"ثمرة الغفلة" الإستجراء (الجرأة) على الله (والعياذ بالله) ))..
<(!*!)> وقال : (( أيّما عبد لم يتورّع ، ولم يستعمل "الورع" في عمله <==> انتشرت جوارحه في المعاصي ، وصار "قلبه" بيد الشيطان ، وملكه ..
<><> فإذا "عمل بالعلم" دلّه على"الورع" ==> فإذا "تورّع" صار القلب مع الله))..
<(!*!)> وقال : (( "العلم" دليل ، و"العقل" ناصح ، و"النفس" بينهما (بين العلم والعقل) <<أسير>> ، والدنيا مدبرة ، والآخرة مقبلة ..
فإذا عرف العبد نفسه حقيقة معرفتها ، يكون قد عرف باريه (الله) جلّ جلاله ==> وألزمته العبوديّة بحقّ الربوبية ، وإعطاء الوحدانية حقّها ))..
<(!*!)> وقال: (( خلق الإنسان على أربع طبائع ، (بالإضافة الى طبعه الأصلي) وهي : (1) "طبع البهائم" ، (2) "وطبع الشياطين" ، (3) "وطبع السحرة" ، (4) "وطبع الأبالسة" ..
(!!!)==> فمن "طبع البهائم" << البطن والفرج >> كما في قوله تعالى :{{ ذرهم يأكلوا ويتمتّعوا }}.. الآية .
(!!!)==> و"طبع الشياطين"<<اللهو واللعب والزينة والتكاثر والتفاخر>> كما في قوله تعالى:{{لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد}}..
(!!!)==> ومن "طبع السحرة" << المكر والخديعة >> كما في قوله تعالى :{{ ويمكرون ويمكر الله }}.. وقوله:{{ يخادعون الله وهو خادعهم }}..
(!!!)==> ومن "طبع الأبالسة" << الإباء والإستكبار >> كما في قوله تعالى :{{ إلا إبليس أبى واستكبر }}..
(!!!)==> و"طبع العباد الأصلي" هو استعباد الله لهم << بالتسبيح ، والتقديس ، والتحميد ، والشكر >> ، حتى يسلموا من طبع الشياطين ))..
<(!*!)> وكان رحمه الله يرى بأن إيمان العبد قائم على الأمور الخمسة التالية، وهي:
(( (1) معرفة وإقرار ، (2) وإيمان وعمل ، (3) وخوف ورجاء ، (4) وحبّ وشوق ، (5) وجنـّة ونار )).
################################
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد