المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية مقتل ابن شقيق موسوي في اشتباكات مع الشرطة بطهران



إسلامية
27-12-2009, 11:24 PM
كشف مستشارا للزعيم الإيراني المعارض مير حسين موسوي النقاب عن مقتل ابن شقيقه خلال اشتباكات مع قوات الأمن اليوم الأحد في طهران.
ونقل موقع "كلمة" عن المستشار علي رضا بهشتي قوله: "اعبر عن أسفي وعميق مواساتي لاستشهاد ابن شقيقك علي حبيبي موسوي اليوم الأحد"، مشيرا إلى أن جثمانه ما زال في المستشفى.
كما أكد التلفزيون الإيراني ما أعلنته مصادر إصلاحية حول مقتل عدة أشخاص في اشتباكات جرت بين قوات الأمن ومتظاهرين مؤيدين للمعارضة الإصلاحية تزامنت مع إحياء الإيرانيين مناسبة عاشوراء.
وكانت مصادر إصلاحية قد أعلنت أن ثمانية أشخاص قتلوا في العاصمة الإيرانية طهران ومدينة تبريز في الشمال الغربي، الأمر الذي نفته السلطات الإيرانية للوهلة الأولى.
ونقلت وكالة الطلبة الإيرانية للأنباء عن قائد شرطة طهران عزيز الله رجب زاده أنه لم ترد للشرطة أي تقارير عن وقوع قتلى بين المتظاهرين المناهضين للرئيس محمود أحمدي نجاد، في حين نقلت وكالة أنباء فارس عن متحدث باسم الشرطة أن عددا من رجال الأمن أصيبوا بجروح.
لكن موقعا إصلاحيا آخر هو "جرس" عاد فأكد أن أربعة متظاهرين على الأقل لقوا مصرعهم وأصيب آخرون في مواجهات أخرى جرت بمدينة تبريز شمال غرب إيران.
وأشار موقع جرس إلى أن المعارضة قررت تنظيم تجمعات احتجاجية جديدة في ميادين فاناك ومحسني وانقلاب وتجريش بالعاصمة طهران وكذلك في المتنزهات العامة الرئيسية.
في الوقت نفسه قالت مواقع إصلاحية إن أفرادا من قوات الشرطة الإيرانية رفضوا أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين.


http://islamtoday.net/albasheer/artshow-12-124996.htm (http://islamtoday.net/albasheer/artshow-12-124996.htm)

shjoonal3in
29-12-2009, 12:21 AM
أفادت معلومات لـ"العربية" الاثنين 28-12-2009 أن السلطات الإيرانية قامت بالاستيلاء على جثمان نجل شقيقة الزعيم الإصلاحي مير حسين موسوي الذي قتل في المواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن الأحد.

ووردت هذه المعلومات في وقت تشن فيه السلطات حملة اعتقالات في صفوف الاصلاحيين طالت عدداً من مستشاري موسوي والرئيس السابق محمد خاتمي.

وذكر موقع للمعارضة الايرانية أن 3 مستشارين لزعيم المعارضة مير حسين موسوي اعتقلوا الاثنين. فقد اعتقلت السلطات فجر الاثنين د. إبراهيم يزدي أول وزير خارجية لإيران بعد الثورة.

وأفادت مواقع إيرانية بأن يزدي اعتقل في منزله في طهران الساعة الثالثة فجراً بتوقيت إيران بواسطة عناصر وزارة الأمن والاستخبارات الإيرانية (إطلاعات) ونقل الى جهة مجهولة.

وسبق أن تعرّض يزدي للاعتقال لمدة 72 ساعة بعد الانتخابات الرئاسية، بينما كان راقداً في المستشفى.


قتل في عاشوراء
وفي المقابل، انتقد أحد زعماء الحركة الإصلاحية، مهدي كروبي، بشدة قتل المتظاهرين، وتساءل في بيان نشره اليوم الإثنين 28-12-2009، على موقعه الالكتروني: "كيف يمكن لحكومة دينية أن تلطخ يدها بدم الناس في يوم عاشوراء المقدس؟". وأضاف "حتى النظام الملكي السابق كان يحترم هذا اليوم".

ومن جانبه، اتهم الإصلاحي المعارض والمخرج السينمائي المعروف محسن مخملباف السلطات الايرانية بتدبير قتل ابن شقيقة موسوي خلال تظاهرات عاشوراء أمس في طهران.

وذكر مخملمباف في رسالة أرسل نسخة منها الى "العربية"، أن علي موسوي حبيبي (نجل شقيقة موسوي) تلقى قبل يوم تهديداً بالقتل وأنه كان ملاحقاً من قبل سيارة تستخدم في الغالب من قبل الحرس الثوري والأجهزة الحكومية، وتقل خمسة أشخاص، قتلوه في المظاهرات قبل أن يتواروا عن الأنظار.

هذا فيما أكدت مصادر داخل ايران أن عدداً كبيراً من المسؤولين الايرانيين ومعظمهم من كوادر الخط الثاني في نظام الجمهورية الاسلامية طلبوا اللجوء الى دول أوروبية.



15 قتيلاً
وكان التلفزيون الرسمي الإيراني نقل عن وزارة الاستخبارات أن أكثر من 15 شخصاً قتلوا في صدامات عاشوراء، بينهم 5 "بأيدي مجموعات إرهابية، و10 ينتمون الى مجموعات معادية للثورة".

وكانت الشرطة الإيرانية أقرت، الاثنين 29-12-2009، بمقتل 5 متظاهرين، هم علي حبیبي موسوي، مهدي فرهادي نيا، محمد علي راسخي نيا، امير ارشدي وشهرام فرجيي.

كما اعترفت باعتقال أكثر من 300 مشارك في المسيرات التي شهدتها طهران فقط، رغم أن نائب قائد الشرطة أحمد رضا رادان نفى أن تكون الشرطة قد استخدمت السلاح في تفريق المتظاهرين.

هذا فيما نشرت مواقع إلكترونية تابعة للحلقة المحيطة بالرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أن قتل المتظاهرين في يوم عاشوراء، خصوصاً نجل شقيقة الزعيم الإصلاحي مير حسين موسوي، تقف وراءه جماعات مرتبطة بالخارج.

وذكرت هذه المواقع أن الأربعة الذين قتلوا في طهران تم قتلهم بطرق مشبوهة، وأن اثنين منهم قتلوا بواسطة الدعس بالسيارات، وبينما ألقي الثالث من على الجسر والرابع بواسطة الرصاص.


http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/28/95529.html

إسلامية
29-12-2009, 12:54 PM
: "كيف يمكن لحكومة دينية أن تلطخ يدها بدم الناس في يوم عاشوراء المقدس؟".


لان ليس مقدس عندهم وهذا دليل انهم يستغلون الاحداث لمصالحهم الخاصه يوم عاشوراء هو استغلال العامة عاطفيا لتحقيق مايريدونه وهو زرع الفتن وضرب الاسلام
هذه الحكومة يدها ملطخة بدماء اهل السنة في العراق ولبنان والشيعه العرب والسنة في ايران بل يدها ملطخه بدماء شعبها

اللـهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا منهم سالمين
اللهم اشغلهم بانفسهم وابعدهم عن اذيت المسلمين

شكرا على نقل الاخبار اختي الحبيبة shjoonal3in
جزاك الله خيرا

shjoonal3in
30-12-2009, 04:32 PM
^
^
آمين ..

..


إيران تحذر بريطانيا من «لطمة على الفم»

أحمدي نجاد يصف مظاهرات المعارضة بـ«المهزلة المثيرة للاشمئزاز»
الشرطة تنفي قتلها لابن شقيق موسوي
طهران - لندن: «الشرق الأوسط»

وصف الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مظاهرات الأحد التي نظمتها المعارضة وأودت بحياة 15 شخصا على الأقل في اشتباكات مع الشرطة، بأنها «مهزلة مثيرة للاشمئزاز»، وقال إن هذه المظاهرات «تستجيب لمخطط وضعه الصهاينة والأميركيون». وجاءت اتهامات أحمدي نجاد لواشنطن بعد كلمة وجهها الرئيس الأميركي باراك أوباما للإيرانيين حول المظاهرات، انتقد فيها بشدة حملة القمع «العنيفة والظالمة» التي تشنها طهران ضد المتظاهرين. وإضافة إلى توجيه أصابع الاتهام إلى الولايات المتحدة بإثارة المظاهرات، حملت إيران أمس بريطانيا مسؤولية أعمال الشغب التي نظمتها المعارضة الأحد الماضي، ووجهت لها تحذيرا على لسان وزير خارجيتها منوشهر متقي الذي دعا لندن إلى وقف التدخل في الشؤون الداخلية لإيران وإلا فإن الرد سيكون بتوجيه «لطمة على الفم» لبريطانيا. واستدعت أمس طهران السفير البريطاني لدى إيران سايمون غيتس وأبلغته احتجاجها على تدخل بلاده في الشؤون الداخلية لإيران.
مواضيع ذات صلة
إيران تتهم واشنطن ولندن مباشرة بالتحضير للاحتجاجات.. وأوباما ينتقد «طغيان» قادة طهران

من جهته، دعا رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني أمس إلى إنزال «العقوبة القصوى» بـ«أعداء الثورة» الذين تظاهروا الأحد، لكنه رأى أنه يجب التمييز بينهم وبين المعارضة الإصلاحية في النظام.

إلى ذلك، نفت شرطة طهران في بيان أمس أن تكون مسؤولة عن قتل أي من المتظاهرين الذين سقطوا في المواجهات يوم الأحد الماضي، وقالت إن مجهولين هم من قتلوا ابن شقيق زعيم المعارضة مير حسين موسوي. وأضافت أنها تبحث في قضية حوادث القتل التي حدثت يوم الأحد الماضي، وشددت على أنها تواصل تحرياتها للقبض على المجرمين. ونقلت وكالات الأنباء الإيرانية أمس، أن المظاهرات المؤيدة للحكومة عمت البلاد، وأن عشرات الآلاف نزلوا إلى شوارع المدن الرئيسية تأييدا لموقف الحكومة ضد المعارضة.

http://www.aawsat.com/details.asp?section=1&issueno=11355&article=550539