GS3000
19-01-2002, 07:42 PM
في عام 1946 من الميلاد بدأت قصة ولادة هذا الأخطبوط العملاق الذي يعتبر اليوم أكبر وأفضل صانع لأجهزة الترفيه في العالم.
أثناء الحرب, عمل السيد أيبوكا في أحد الشركات اليابانية مع مجموعة من المهندسين الذين يصنعون ويختبرون معدات عسكرية جديدة. عمل السيد أيبوكا بشدة وجهد كبير حتى نسي هو ورفاقه أنا يناموا أو يأكلوا.
وبعد انتهاء الحرب وحل الشركة انضم 20 من المهندسين الأكفاء إليه للبدء في شركة اسمها طوكيو تسوشن
كينكيوجو( معمل طوكيو للاتصالات السلكية واللاسلكية) للانتاج معدات الاتصال . كان الدافع الأساسي لإنشاء هذه الشّركة إنشاء بيئة عمل مستقرة لمهندسين كان لهم تقدير عميق وعميق جدا للتكنولوجيا .
كان حلم هؤلاء المهندسين المتحمسين الوصول إلى قمة التكنولوجيا وبدأ هؤلاء المهندسون رسم الخطط
والمشاريع حتى أيقنوا أن خبرتهم التكنولوجية سوف تخترق أي موجة هائجة بالرغم من حجم عملياتهم الصغير.
لكن في الواقع كان حجم عملهم يتأثر بالظروف الاجتماعية حيث كانت اليابان تواجه نقطة تحول كبيرة.
لكن مع بداية عملهم أدركوا أن اليابان بحاجة إلى شركة تقوم بمثل أعمالهم تتمتع بالروح التكنولوجي . أصبحوا مدركين لهذه الحاجة الماسة من الشركات.
وفي تلك الأثناء كانت هناك علاقة جيدة تربط الشركة بوزارة الاتصالات والبريد منذ فترة الحرب. بدأت الشركة تلقي الكثير من الطلبات لبعض الأجهزة وبدأت المبيعات تزداد وزاد العملاء لهذه الشركة مما جعل السيد إيبوكا
ومهندسيه أكثر تصميما فهم الآن بحاجة إلى الرأسمال والمعدات. في تلك الأثناء كان السيد إيبوكا ينتابه شعور لا يوصف من الفرح لأن مجهوده أدى لهذا الرد الضخم من كل مستويات المجتمع وأن شركته أصبحت ناجحة
في فترة قصيرة جدا منذ انشائها..............
حسنا إلى هنا أتوقف فإذا عجبتكم القصة وأردتم التكملة فسأكمل إذا أردتم لأن الموضوع طوييييييل فلا أريد أن أتعب نفسي ثم لا يلقى التقرير أي صدى أو اعجاب . فإن أردتموه فسأكتب وان لم تريدوه فبراحتكم:أفكر:
أثناء الحرب, عمل السيد أيبوكا في أحد الشركات اليابانية مع مجموعة من المهندسين الذين يصنعون ويختبرون معدات عسكرية جديدة. عمل السيد أيبوكا بشدة وجهد كبير حتى نسي هو ورفاقه أنا يناموا أو يأكلوا.
وبعد انتهاء الحرب وحل الشركة انضم 20 من المهندسين الأكفاء إليه للبدء في شركة اسمها طوكيو تسوشن
كينكيوجو( معمل طوكيو للاتصالات السلكية واللاسلكية) للانتاج معدات الاتصال . كان الدافع الأساسي لإنشاء هذه الشّركة إنشاء بيئة عمل مستقرة لمهندسين كان لهم تقدير عميق وعميق جدا للتكنولوجيا .
كان حلم هؤلاء المهندسين المتحمسين الوصول إلى قمة التكنولوجيا وبدأ هؤلاء المهندسون رسم الخطط
والمشاريع حتى أيقنوا أن خبرتهم التكنولوجية سوف تخترق أي موجة هائجة بالرغم من حجم عملياتهم الصغير.
لكن في الواقع كان حجم عملهم يتأثر بالظروف الاجتماعية حيث كانت اليابان تواجه نقطة تحول كبيرة.
لكن مع بداية عملهم أدركوا أن اليابان بحاجة إلى شركة تقوم بمثل أعمالهم تتمتع بالروح التكنولوجي . أصبحوا مدركين لهذه الحاجة الماسة من الشركات.
وفي تلك الأثناء كانت هناك علاقة جيدة تربط الشركة بوزارة الاتصالات والبريد منذ فترة الحرب. بدأت الشركة تلقي الكثير من الطلبات لبعض الأجهزة وبدأت المبيعات تزداد وزاد العملاء لهذه الشركة مما جعل السيد إيبوكا
ومهندسيه أكثر تصميما فهم الآن بحاجة إلى الرأسمال والمعدات. في تلك الأثناء كان السيد إيبوكا ينتابه شعور لا يوصف من الفرح لأن مجهوده أدى لهذا الرد الضخم من كل مستويات المجتمع وأن شركته أصبحت ناجحة
في فترة قصيرة جدا منذ انشائها..............
حسنا إلى هنا أتوقف فإذا عجبتكم القصة وأردتم التكملة فسأكمل إذا أردتم لأن الموضوع طوييييييل فلا أريد أن أتعب نفسي ثم لا يلقى التقرير أي صدى أو اعجاب . فإن أردتموه فسأكتب وان لم تريدوه فبراحتكم:أفكر: