باباسنفور
20-01-2002, 03:54 PM
يلتقي فى الساعه الثامنه والنصف منتخبا السعودية والبحرين، وهو اللقاء الذي يدخله السعوديون وفي محصلتهم نقطة واحدة، من تعادل مع المنتخب الكويتي (1/1)، فيما خسرت البحرين لقاءها الأول بهدف أمام قطر.
ويسعى المنتخب السعودي إلى الرمي بكل ثقله الفني اليوم وقد يختلف التوليف العناصري عن لقاء الافتتاح الذي شهد مشاركة غير مجدية لبعض العناصر في الهجوم والوسط على الرغم من أن مدرب الفريق "ناصر الجوهر" ألمح إلى رضاه عن أداء اللاعبين بصفة عامة.
أما مدرب منتخب البحرين سيدكا الذي سبق له أن التقى المنتخب السعودي في التصفيات النهائية المؤهلة عن آسيا لكأس العالم 2002م وخسر يومها بأربعة أهداف دون مقابل وهو يعلم أنه يلتقي اليوم منتخبا يختلف كثيرا عن المنتخب القطري الذي خسر أمامه في اللقاء الأول, وواقع الحال يفرض عليه الأداء الدفاعي المتوازن أمام فريق يملك عناصرا فاعلة يساندها دعم كبير من جماهير غفيرة, وربما يلجأ إلى الرقابة الصارمة مع مفاتيح القوى في المنتخب السعودي.
وينهج مدرب السعودية الأداء البرازيلي السهل بفضل أدائيه خط وسط يقوده خميس العويران وإبراهيم ماطر والجابر وربما أشرك عمر الغامدي من بداية اللقاء بديلا عن المحمدي, وفي الهجوم اليامي حال شفائه" والعتيبي, وأن كنا نتوقع أحداث تغييرات على هذا الخط بإشراك المشعل.
قوة المنتخب السعودي في حراسة مرماه المطمئنة إلى حد بعيد بوجود الدعيع صاحب الرصيد الدولي الكبير والخبرة الواسعة ويلعب أمامه خط دفاع متجانس بقوة (سليمان وأحمد خليل والدوخي في الجهة اليمنى والصقرى في الجهة الأخرى), وأُخذ على هذا الخط في لقاء الكويت اللعب أغلب الأوقات على خط واحد مما قد يعرضه لضربات موجعة في أي لحظة.
لقاء اليوم يمثل منعطفا هاما للسعودية فيما لو أرادت الإبقاء على حظوظها.
ويسعى المنتخب السعودي إلى الرمي بكل ثقله الفني اليوم وقد يختلف التوليف العناصري عن لقاء الافتتاح الذي شهد مشاركة غير مجدية لبعض العناصر في الهجوم والوسط على الرغم من أن مدرب الفريق "ناصر الجوهر" ألمح إلى رضاه عن أداء اللاعبين بصفة عامة.
أما مدرب منتخب البحرين سيدكا الذي سبق له أن التقى المنتخب السعودي في التصفيات النهائية المؤهلة عن آسيا لكأس العالم 2002م وخسر يومها بأربعة أهداف دون مقابل وهو يعلم أنه يلتقي اليوم منتخبا يختلف كثيرا عن المنتخب القطري الذي خسر أمامه في اللقاء الأول, وواقع الحال يفرض عليه الأداء الدفاعي المتوازن أمام فريق يملك عناصرا فاعلة يساندها دعم كبير من جماهير غفيرة, وربما يلجأ إلى الرقابة الصارمة مع مفاتيح القوى في المنتخب السعودي.
وينهج مدرب السعودية الأداء البرازيلي السهل بفضل أدائيه خط وسط يقوده خميس العويران وإبراهيم ماطر والجابر وربما أشرك عمر الغامدي من بداية اللقاء بديلا عن المحمدي, وفي الهجوم اليامي حال شفائه" والعتيبي, وأن كنا نتوقع أحداث تغييرات على هذا الخط بإشراك المشعل.
قوة المنتخب السعودي في حراسة مرماه المطمئنة إلى حد بعيد بوجود الدعيع صاحب الرصيد الدولي الكبير والخبرة الواسعة ويلعب أمامه خط دفاع متجانس بقوة (سليمان وأحمد خليل والدوخي في الجهة اليمنى والصقرى في الجهة الأخرى), وأُخذ على هذا الخط في لقاء الكويت اللعب أغلب الأوقات على خط واحد مما قد يعرضه لضربات موجعة في أي لحظة.
لقاء اليوم يمثل منعطفا هاما للسعودية فيما لو أرادت الإبقاء على حظوظها.