حملة بأمريكا تدعو المسلمين للارتداد عن الدين الإسلامي

[إسلامية]

يتعرض المسلمون في أمريكا لحملة جديدة من الاستفزازات, حيث ظهرت على حافلات في مدينة نيويورك سلسلة جديدة من الإعلانات تدعو المسلمين للارتداد عن الدين الإسلامي.


وتقول هذه الإعلانات: "هل هناك ثمة فتوى في ذهنك؟" و"هل تتعرض للتهديد من قبل أفراد مجتمعك أو أسرتك؟".. و"هل تريد أن تترك الإسلام؟".
وترعى هذه الإعلانات، منظمة تطلق على نفسها اسم "أوقفوا أسلمة أمريكا" SIOA، تستهدف زائري موقع على الإنترنت متخصص "لمن يريدون أو يفكرون بالارتداد عن الإسلام"، ويبحثون عن موارد ومصادر لحمايتهم من الأذى، واسمه "ملاذ لتاركي الإسلام" أو refugefromislam.com.

وقالت زعيمة المنظمة باميلا غيلر، في برنامج إذاعي: "لقد حان الوقت للأمريكيين لأن يقفوا في موجهة شرور إرهاب الجهاديين المسلمين والتسلط الإسلامي",على حد قولها.


وأضافت: "إن المسلمين الملتزمين الذين يجدون هذه الإعلانات عدائية، "يجب أن يتجاهلوها.. فهي ليست موجهة إليهم", على حد وصفها.
وتعمل منظمة "أوقفوا أسلمة أمريكا"، على تشكيل جبهة معارضة لوقف بناء مسجد يزمع بناؤه قرب موقع مركز التجارة العالمي، الذي استهدف خلال هجمات الحادي عشر من سبتمبر عام 2001.


من جهتها، قالت فايزة علي، مديرة شؤون الجالية في مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية "كير" في نيويورك: "الإسلاموفوبيون معروفون بأساليبهم الرخيصة، التي تسعى إلى تهميش المسلمين الأمريكيين وتقسيم المجتمعات."
ووصفت هذه الإعلانات بأنها ليست سوى محاولة "تحريض على الإسلام."


وأضافت: "باميلا غيلر تستخدم الأساليب نفسها التي تستخدمها شركات التبغ والدخان، فهي تخفي الطبيعة السرطانية لأعمالها وراء شاشة دخانية لقلق مختلق.. إن غيلر حرة في قول ما تريد، تماماً كما من حق أفراد المجتمع القلقين حرية انتقاد أساليبها ودوافعها."


وكان مارك وليمز زعيم ما يسمي بحركة "حزب الشاي" الأمريكية قد اعترض على بناء مسجد في موقع مبنى التجارة العالمي, وقال: إن "المسلمين هم حيوانات الله" وأن "المسجد سيعبد فيه إله الإرهابيين القرد",على حد زعمه.


ومارك وليمز هو زعيم حركة "حزب الشاي" المحافظة وهى حركة يمينية تتبع الحزب الجمهوري الأمريكي فكريا وأغلب أعضائها من البيض المتدينين.
واستمدت الحركة اسمها من (حزب شاي بوسطن) الذي بدأ حرب التحرير الأمريكية من الاحتلال البريطاني لتنال الولايات المتحدة استقلالها.
وكانت الحركة قد أثارت العديد من الأزمات السياسية من قبل مثل قيام بعض أعضائها بسب عضوين مسلمين سود من أعضاء الكونجرس بعبارات عنصرية وكذلك رفع لاقتات عنصرية ضد الرئيس أوباما.


http://almoslim.net/node/128754 (http://almoslim.net/node/128754)

[chris]

حلوة هذه ..
والله عن جد حلوة ...

اين من يقول ان امريكا ام الديمقراطية .. وان الحرية في امريكا مصونه للمسلمين
وها هم يضيقوا عليهم ...

اين هم من تعبنا من سماع اصواتهم وهم يقولوا ان امريكا ليست ضد الاسلام
فكيف تسمح لجميعات مثل هذه بالمساس بمشاعر المسلمين

يعني لو كانوا مسلمين وكتبوا هذه العبارات للمسيحين ماذا كان سوف يحدث ... ؟



سلام chris

[إسلامية]

الحرية فقط لهم هم في ايذاء الاخرين
اما المسلمين لهم القمع والطرد والسجن
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا اخي الفاضل chris على تفاعلك المتميز المفيد
يشرفنا تواجدك في قسم الاخبار بارك الله فيك

[فريق التواصل]

حلوة هذه ..
والله عن جد حلوة ...


اين من يقول ان امريكا ام الديمقراطية .. وان الحرية في امريكا مصونه للمسلمين
وها هم يضيقوا عليهم ...


اين هم من تعبنا من سماع اصواتهم وهم يقولوا ان امريكا ليست ضد الاسلام
فكيف تسمح لجميعات مثل هذه بالمساس بمشاعر المسلمين


يعني لو كانوا مسلمين وكتبوا هذه العبارات للمسيحين ماذا كان سوف يحدث ... ؟

سلام chris


الحرية الدينية في الولايات المتحدة تعني أن الناس أحرار في ممارسة الديانة التي يختارونها أو أحرار في عدم ممارسة أي ديانة على الإطلاق - دون الخوف من أي اضطهاد. وعلى هذا النحو، فإن المسلمين بالفعل يمارسون ديانتهم بحرية في جميع الولايات الخمسين المتحدة.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن حرية التعبير في الولايات المتحدة تسمح لهذا النوع من الإعلانات أن تنشر على الحافلات في نيويورك وكذلك لمجلس العلاقات الإسلامية الأميركية CAIR لإصدار بيانات تستنكر فيها هذه الإعلانات. لا تقيّد الحكومة الأمريكية التعبير طالما أنه لا يحرض على العنف ضد مجموعة معيّنة من الناس.

[إسلامية]

وبالإضافة إلى ذلك، فإن حرية التعبير في الولايات المتحدة تسمح لهذا النوع من الإعلانات أن تنشر على الحافلات في نيويورك وكذلك لمجلس العلاقات الإسلامية الأميركية CAIR لإصدار بيانات تستنكر فيها هذه الإعلانات. لا تقيّد الحكومة الأمريكية التعبير طالما أنه لا يحرض على العنف ضد مجموعة معيّنة من الناس.

طبعا تتوقف الحرية عند حدود اسرائيل ومجازرها
لايسمح لاحد ان يتكلم عن ماتفعله اسرائيل
في المسلمين في فلسطين
فاين حرية التعبير التي تتكلمون عنها
حتى لو هناك من يتكلم عن مايحدث في فلسطين
وماتفعله اسرائيل من جرائم ضد الانسانية
فسوف يواجهه مشاكل وقضايا

[IL C a p i t a n o]

المثير للسخريه ان المسلمين العرب

اللي تأثروا بامريكا وبمجازرها لدرجة انهم مجدوا اسرائيل وجعلوها بريئه من قتلها للفلسطينين

هم احد اسباب تشويه الاسلام وهذه الحملات في امريكا

ربما البعض لا يعلم

لكن اي شي يصير وتحديدا بالسعوديه

على طول يبلغون لجان حقوق الانسان والمؤسسات المسؤوله في امريكا وغيرها

ظانين انهم فضحوا المسلمين وفضحوا الاسلام الحقيقي

فلو تلاحظون ان حتى الفتاوي الجديده بدأت تظهر على التلفاز الامريكي اخرها فتوى تحريم رياضة البنات

فهموا يصورون لهم ان الاسلام دين ثوري وهجمي والبنت ضايعه ...ألخ

فأنا رأيت الكثير من هؤلاء للأسف

واما عن الحمله

هم يحاربون الاسلام دين الله ورسوله

فهم اعداء الله ورسوله وليسوا مسلمين

فمتى نحن سندافع عن انفسنا ؟؟؟؟؟؟؟؟

[إسلامية]

لقد اثرت نقطه مهمه اخي الكريم IL C a p i t a n o
هؤلاء الذين يتصيدون على السعودية والمسلمين بشكل عام اي شي
هم منافقين او نصارى عرب او رافضة وخونه
وهؤلاء ينقلون للاعلام الغربي وهم جهله فيهم حسد وحقد
ولا يتثبتون من الكلام قبل نقله فقط يريدون الطعن في الاسلام بالكذب والتلفيق
والمفروض الدول العربية والاسلامية تحارب هؤلاء اعلاميا
ولا تسمح للاخرين العبث في امن الامة
وشكرا على المشاركة جزاك الله خيرا

[chris]

[]وبالإضافة إلى ذلك، فإن حرية التعبير في الولايات المتحدة تسمح لهذا النوع من الإعلانات أن تنشر على الحافلات في نيويورك وكذلك لمجلس العلاقات الإسلامية الأميركية CAIR لإصدار بيانات تستنكر فيها هذه الإعلانات. لا تقيّد الحكومة الأمريكية التعبير طالما أنه لا يحرض على العنف ضد مجموعة معيّنة من الناس.


طيب سؤال
هل يحق للمسلمين كتابة عبارات مثل هذه للمسيحين ... ؟
هل يحق للمسلمين وضع اعلانات مثل هذه ضد الجرائم التي تقوم بها اسرائيل في فلسطين .. ؟

ارجو الاجابة بنعم او لا دون كلام كثير فنعم او لا تختصر المسافات

ثم اين هيا الحرية اذا سمح لي بالاستنكار فقط ولم يسمح لي بالدعوة للاسلام مثلا ً
او دعوة النصارى الى اعتناق الاسلام ... مثلا عبر الحافلات .. ؟





سلام chris

[فريق التواصل]

طبعا تتوقف الحرية عند حدود اسرائيل ومجازرها
لايسمح لاحد ان يتكلم عن ماتفعله اسرائيل
في المسلمين في فلسطين
فاين حرية التعبير التي تتكلمون عنها
حتى لو هناك من يتكلم عن مايحدث في فلسطين
وماتفعله اسرائيل من جرائم ضد الانسانية
فسوف يواجهه مشاكل وقضايا

افتراضاتك وإدعاءاتك حول حرية التعبير في الولايات المتحدة هي غير صحيحة على الاطلاق. الحريات المذكورة في التعديل الأول من الدستور الأمريكي هي: حرية التعبير والصحافة والتجمّع. تضمن جميع هذه الحريات التدفق الحر للمعلومات، حيث يمكن نشرها من خلال وسائل الإعلام أو الجماعات المدنية أو الأفراد دون أي نوع من الرقابة الحكومية. وبذلك، فيُسمح لأي نوع من المعلومات الانتقادية ضد اسرائيل أن تُنشر في الولايات المتحدة دون أي حظر أو رقابة. كل ما عليك القيام به هو البحث في موقع جوجل أو امازون Amazon لمعرفة مدى اتساع وتنوّع المعلومات التي يتم نشرها في الولايات المتحدة.

[فريق التواصل]

طيب سؤال
هل يحق للمسلمين كتابة عبارات مثل هذه للمسيحين ... ؟
هل يحق للمسلمين وضع اعلانات مثل هذه ضد الجرائم التي تقوم بها اسرائيل في فلسطين .. ؟

ارجو الاجابة بنعم او لا دون كلام كثير فنعم او لا تختصر المسافات

ثم اين هيا الحرية اذا سمح لي بالاستنكار فقط ولم يسمح لي بالدعوة للاسلام مثلا ً
او دعوة النصارى الى اعتناق الاسلام ... مثلا عبر الحافلات .. ؟

سلام chris


إجابةً على أسئلتك الافتراضية :

• نعم، يسمح للمسلمين بكتابة عبارات موّجهة نحو المسيحيين مثل تلك التي ظهرت كإعلانات على الحافلة.

• نعم، يسمح للمسلمين بالإعلان عن معلومات ينتقدون فيها إسرائيل.

• نعم، يسمح للمسلمين بالتبشير والدعوة والإعلان عن دينهم على الحافلات.

[آبو رآشـد]

طيب الحملة هذي جائت من مصلحتنا ليش زعلانين :)

الحمد الله خلهم ينشرون حملاتهم سبحان الله دايم ندعي ونقول اللهم اجعل تدبيرهم في تدميرهم وربك استجاب ولله الحمد واقصد بالتدمير الا وهو مسحهم واستبدال دينهم للأسلام

من هذي الحملات تخلي الشخص يقرى ويكثر لان كل ممنوع مرغوب فلما يقرى عن الدين الاسلامي وسماحتة ونظامة المالي والاجتماعي راح يعرف قوتة وانة تنزيل من رب حكيم

بعد احداث سبتمبر قارؤ عن الاسلام واسلمو فل ننظر ماذا يقدم لنا هذة الحملة من مسلمين

الحروب الناتجة على الاسلام والمسلمين مو طمعا لأقتصاد او ما شابة لكن الغالب منها حروب صليبية

الحمد الله على نعمة الاسلام :)

[أم القرى]

اين من يقول ان امريكا ام الديمقراطية .. وان الحرية في امريكا مصونه للمسلمين
وها هم يضيقوا عليهم ...

اين هم من تعبنا من سماع اصواتهم وهم يقولوا ان امريكا ليست ضد الاسلام




سلام chris



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



إخواني في المنتدى,



في اعتقادي ان هذه الحملة الاعلامية هي عبارة عن جهود من قبل شريحة ضئيلة جدا من المجتمع الامريكي ولا تمثل رأي أغلبية الشعب. لذا فقد نكون ضخمنا الموضوع أكثر من اللازم حين نقول ان امريكا في حرب مع الاسلام والمسلمين لمجرد ان شريحة من السكان ذوى الاراء المتطرفة اعلنوا للعموم وجهة نظرهم.



ومما قرأت فانني ارى انه لا توجد قيود ضد المسلمين من ممارسة شعائرهم الدينية, ففي امريكا يسمح لهم بارتداء الحجاب وبناء المساجد ويمكنهم العبادة بحرية. ولقد سمعت ايضا ان بعض المسلمين في امريكا عبروا عن معارضتهم لهذه الاعلانات ولم يتم معاقبتهم بأي وسيلة, وتم نشر اعتراضاتهم في الصحف.



اما في ال سي ان ان العربية فقد قرأت نفس المقال ولكن هناك فقرة في نهاية الموضوع غير موجودة هنا, الرجاء قرائتها. اليكم الرابط:



http://arabic.cnn.com/2010/world/5/27/ad.nyc_islam/index.html