رجل شرقي
03-06-2010, 11:41 PM
1-
تنظر الي كالطفلة التي تعرف انك تعرف....
يورد الخجل وجنتيها...
تتبسم و يتلاشى غرورها....
حبيبتي ...
أريدك انتي حبيبتي المغرورة كم احب غرورك ....
عيناك الرماديتان .. البرق وسحابة ...
دعيني ازيح شعرك عن وجهك ...
لا تخجلي فأنتي عيدي ... نعم انت كل شبر في خيالي ...
ما حلمت به وما سوف أحلم به ... يا أحلى ما رأت عيناي ...
لن توقفيني .. فقد شاء القدر ان يثير اصغر ما بك اكبر ما بي..
داعبي فرحي وضحكاتي... مازحيني بعفويتك...
عفوية تمردت بها على حصن قلب رجل شرقي كان مآمن ...
دكي حصوني و أدخليني التاريخ يا امرأة ..كأول سلطان يغرم بغازيه ...
كفاك تمرداً....سحرتني واقتحمت قلعة خافقي واستوليت على وقاري...
أريد أن أهرب و أنا أعرف أن مردي اليك .... أحببتك ...
ومع ذلك لم تذر أهدابك حسّاً بسَريّـــة مقاومتي ....
سنعقد هدنة عل و عسى أن تجعل الناظر يعدل عن حصار ملامحك ...
وسهام كياني عن رشق ذلك الوردي بسهام التأمل .. فمك الذي يزيل عني كدر دهر ..
ضميني إلى شفتيك ...
علميني الشوق ثانية والحنين لبسمة وجنتيك ...
2-
سألتها بعذ أن نال من الحيلة شئ و أشياء ! ...
هل أستطيع تقبيل ذاك الشئ الذي يعتلي اعتلاءة شفتك اليسرى ...
فتجيب بالنفي ....
أذن انفك الناعم ؟ .....
وتجيب بالنفي أيضا ً ...
لماذا تفعلين هذا ؟ ألأنك تعرفين انك تملكين ما أريده ؟ ...
اذا ليس لي سوى ان أتأمل نفسي التي كرهت نفسي....
عندما لم تسمحي لي ....
هل ستتركيني اشتاق بجانبك لحد الصبابة ؟! ...
ألا يكفيني أنني رَجُل بداخله رَجُل ؟! ....
أنا حبيبك هل تذكرين ؟! ....
هل نسيتي صبانا .. نظراتك ... قلبي و ريختر ...؟ !
3-
تقول : هاك نصفي بل كلي .. جذابة هي فكرة استباحتك لي ...
لا تقولي ذلك هذه علتي ...
شتت حب حبي ...
مالذي تغير ؟
هل أنا هو ؟
هل هذا ما يطلقون عليه ضعف الحب ؟
أتحبينني ؟
قولي لي ؟
فقلبي لا يزال يرتعش كالطير المنتوف بداخلي...
انظري الي ؟
هل أنت لي ؟
ردي على قلبي الذي يرف هل ترينه ؟
المسيه ... احترسي !
قد يبكي .. ليس لمستك ولكن وجع عشق صاحبة اللمسة....
حسبه يذوب تحت ريشة حنانك كالطفل يحتضن حضن حاضنه ....
يريد ان يموت ويحيا ويموت أمامك و تحيينه بنظرة من عطف عواطفك ...
4-
تعالي حبيبتي نلعب لعبة اسمها نزيف الشوق ...
لعبة تلعب وسط الحب العاصف ...
لعبة لا تلمسيني فيها ولا ألمسك ...
منع فيها اختراع الضم حتى لو اشتد الشوق ...
أريد أن تشتاق يدي لمسك ...
وأنفي شذاك ...
روحي روحك ... روحي
شيع َ الرجال اقدر على كتم العواطف ...
والنساء دائما ً يخسرن اللعبة ...
5-
جمالك قلب الموازين ...
تتملكني رغبة عارمة أن أضمك ...
ولكن لن أفعل وسأكتفي بالنظر ...
بدأت أشتاق اليك و أنا أنظر اليك ...
آلنظر حاسة ام جعلته لونا من الوان العذاب ؟ ....
يُجَنُّ من ينظُر اليك يفتن ... !
فكيف بعاشق يحمل تصريح بدء المراسم ... !
اقتلي و اقتلي براءة كل طفل نظر لثغرك وهو يلعق البوظة الحمراء ...
يا أميرة الأرض وعلة شبق ما بينها وبين السماء ... !
معـك أنـا بـالـفـوز لـي تـاريـخـي إلى أن أتعبتني بالتحدي المسبق الخسارة ...
6-
حبيبتي !
دعينا نلعب مرة أخرى ...
فقد أدمنت لذة نشوة الخاسر .... !!! .
تــــــمــــــــت
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
ملاحظة : ان كنت رجلا فأتمنى انك شعرت بي و اما ان كنتي امرأء
فأريد ان اشكو اليك حبيبتي اليك تلك التي تعشق استباحتي لها تارة وتارة يتخطفها الغرور
فخاطرتي كلمات فرشتها على ورقي علّ وقعها ينال من ذلك الغرور فابحثي عنها في نفسك و اقتليها
جنون
.
.
.
تنظر الي كالطفلة التي تعرف انك تعرف....
يورد الخجل وجنتيها...
تتبسم و يتلاشى غرورها....
حبيبتي ...
أريدك انتي حبيبتي المغرورة كم احب غرورك ....
عيناك الرماديتان .. البرق وسحابة ...
دعيني ازيح شعرك عن وجهك ...
لا تخجلي فأنتي عيدي ... نعم انت كل شبر في خيالي ...
ما حلمت به وما سوف أحلم به ... يا أحلى ما رأت عيناي ...
لن توقفيني .. فقد شاء القدر ان يثير اصغر ما بك اكبر ما بي..
داعبي فرحي وضحكاتي... مازحيني بعفويتك...
عفوية تمردت بها على حصن قلب رجل شرقي كان مآمن ...
دكي حصوني و أدخليني التاريخ يا امرأة ..كأول سلطان يغرم بغازيه ...
كفاك تمرداً....سحرتني واقتحمت قلعة خافقي واستوليت على وقاري...
أريد أن أهرب و أنا أعرف أن مردي اليك .... أحببتك ...
ومع ذلك لم تذر أهدابك حسّاً بسَريّـــة مقاومتي ....
سنعقد هدنة عل و عسى أن تجعل الناظر يعدل عن حصار ملامحك ...
وسهام كياني عن رشق ذلك الوردي بسهام التأمل .. فمك الذي يزيل عني كدر دهر ..
ضميني إلى شفتيك ...
علميني الشوق ثانية والحنين لبسمة وجنتيك ...
2-
سألتها بعذ أن نال من الحيلة شئ و أشياء ! ...
هل أستطيع تقبيل ذاك الشئ الذي يعتلي اعتلاءة شفتك اليسرى ...
فتجيب بالنفي ....
أذن انفك الناعم ؟ .....
وتجيب بالنفي أيضا ً ...
لماذا تفعلين هذا ؟ ألأنك تعرفين انك تملكين ما أريده ؟ ...
اذا ليس لي سوى ان أتأمل نفسي التي كرهت نفسي....
عندما لم تسمحي لي ....
هل ستتركيني اشتاق بجانبك لحد الصبابة ؟! ...
ألا يكفيني أنني رَجُل بداخله رَجُل ؟! ....
أنا حبيبك هل تذكرين ؟! ....
هل نسيتي صبانا .. نظراتك ... قلبي و ريختر ...؟ !
3-
تقول : هاك نصفي بل كلي .. جذابة هي فكرة استباحتك لي ...
لا تقولي ذلك هذه علتي ...
شتت حب حبي ...
مالذي تغير ؟
هل أنا هو ؟
هل هذا ما يطلقون عليه ضعف الحب ؟
أتحبينني ؟
قولي لي ؟
فقلبي لا يزال يرتعش كالطير المنتوف بداخلي...
انظري الي ؟
هل أنت لي ؟
ردي على قلبي الذي يرف هل ترينه ؟
المسيه ... احترسي !
قد يبكي .. ليس لمستك ولكن وجع عشق صاحبة اللمسة....
حسبه يذوب تحت ريشة حنانك كالطفل يحتضن حضن حاضنه ....
يريد ان يموت ويحيا ويموت أمامك و تحيينه بنظرة من عطف عواطفك ...
4-
تعالي حبيبتي نلعب لعبة اسمها نزيف الشوق ...
لعبة تلعب وسط الحب العاصف ...
لعبة لا تلمسيني فيها ولا ألمسك ...
منع فيها اختراع الضم حتى لو اشتد الشوق ...
أريد أن تشتاق يدي لمسك ...
وأنفي شذاك ...
روحي روحك ... روحي
شيع َ الرجال اقدر على كتم العواطف ...
والنساء دائما ً يخسرن اللعبة ...
5-
جمالك قلب الموازين ...
تتملكني رغبة عارمة أن أضمك ...
ولكن لن أفعل وسأكتفي بالنظر ...
بدأت أشتاق اليك و أنا أنظر اليك ...
آلنظر حاسة ام جعلته لونا من الوان العذاب ؟ ....
يُجَنُّ من ينظُر اليك يفتن ... !
فكيف بعاشق يحمل تصريح بدء المراسم ... !
اقتلي و اقتلي براءة كل طفل نظر لثغرك وهو يلعق البوظة الحمراء ...
يا أميرة الأرض وعلة شبق ما بينها وبين السماء ... !
معـك أنـا بـالـفـوز لـي تـاريـخـي إلى أن أتعبتني بالتحدي المسبق الخسارة ...
6-
حبيبتي !
دعينا نلعب مرة أخرى ...
فقد أدمنت لذة نشوة الخاسر .... !!! .
تــــــمــــــــت
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
ملاحظة : ان كنت رجلا فأتمنى انك شعرت بي و اما ان كنتي امرأء
فأريد ان اشكو اليك حبيبتي اليك تلك التي تعشق استباحتي لها تارة وتارة يتخطفها الغرور
فخاطرتي كلمات فرشتها على ورقي علّ وقعها ينال من ذلك الغرور فابحثي عنها في نفسك و اقتليها
جنون
.
.
.