إسلامية
04-06-2010, 09:40 AM
أعلن الشيخ رائد صلاح، زعيم الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، أن هناك أشخاصا من المتضامنين على "أسطول الحرية"، اختفوا بعد الاستيلاء عليه من قبل قوات الاحتلال, وأن تفسير هذا الأمر أنه تم إلقاؤهم في البحر .
وقال صلاح: "ثمة توضيح واحد هو أن بعض المتضامنين على متن السفينة (مرمرة) تم إلقاؤهم في البحر.. ولا أحد يعرف عددهم ما لم يتم إجراء تفتيش وبحث مفصل قد يستغرق عدة أيام أو أسابيع، نحن لا نعرف."
وأضاف صلاح: "هناك مسافرون تم إلقاؤهم في البحر خلال الهجوم على قافلة الحرية."
وأفرجت "إسرائيل" أمس الخميس عن رئيس لجنة المتابعة محمد زيدان، والشيخ رائد صلاح، والشيخ حماد أبو دعابس، ومنسقة "غزة الحرة" لبنى مصاورة, لكنها أبقتهم قيد الإقامة الجبرية في منزلهم.
وكانت قوات الاحتلال قد قبضت على الشيخ صلاح ورفاقه بعد هجومها على أسطول الحرية المتوجه إلى غزة فجر الاثنين الماضي.
وكشف الشيخ صلاح في وقت سابق أن جنديا من وحدة الكوماندوز الصهيوني تعمد اغتياله على متن سفينة أسطول الحرية، لكن تشخيصه الخاطئ أدى إلى اغتيال شخص آخر يشبهه كثيراً كان ضمن أعضاء القافلة البحرية الدولية.
وقال الشيخ صلاح في حديث للصحفيين من أمام المحكمة الصهيونية:" إن الجندي الصهيوني بحث عني بغية اغتيالي، ولكنه قام بإطلاق النار على شخص آخر يشبهني كان بجاني مع سبق الإصرار والترصد، حيث استشهد ذلك الشخص على الفور".
وقد أدى إطلاق النار إلى إصابته بشكل مباشر في الرأس، وحالته حرجة جداً، وتم نقل شبيه الشيخ المصاب، بطيارة خاصة إلى مستشفى تل هاشومير، وعندما أتت زوجته للتأكد منه ، تبين أنه رجل تركي يشبه رائد صلاح .
وأشار الشيخ رائد صلاح إلى أن كل القرائن تؤكد أن الجندي ظن أن هذا الشخص هو الشيخ رائد صلاح ولذلك أطلق عليه الرصاص عن سابق إصرار "بهدف أن يقتلني أنا وهذاك الرجل نال الشهادة في سبيل الله".
http://almoslim.net/node/129154 (http://almoslim.net/node/129154)
وقال صلاح: "ثمة توضيح واحد هو أن بعض المتضامنين على متن السفينة (مرمرة) تم إلقاؤهم في البحر.. ولا أحد يعرف عددهم ما لم يتم إجراء تفتيش وبحث مفصل قد يستغرق عدة أيام أو أسابيع، نحن لا نعرف."
وأضاف صلاح: "هناك مسافرون تم إلقاؤهم في البحر خلال الهجوم على قافلة الحرية."
وأفرجت "إسرائيل" أمس الخميس عن رئيس لجنة المتابعة محمد زيدان، والشيخ رائد صلاح، والشيخ حماد أبو دعابس، ومنسقة "غزة الحرة" لبنى مصاورة, لكنها أبقتهم قيد الإقامة الجبرية في منزلهم.
وكانت قوات الاحتلال قد قبضت على الشيخ صلاح ورفاقه بعد هجومها على أسطول الحرية المتوجه إلى غزة فجر الاثنين الماضي.
وكشف الشيخ صلاح في وقت سابق أن جنديا من وحدة الكوماندوز الصهيوني تعمد اغتياله على متن سفينة أسطول الحرية، لكن تشخيصه الخاطئ أدى إلى اغتيال شخص آخر يشبهه كثيراً كان ضمن أعضاء القافلة البحرية الدولية.
وقال الشيخ صلاح في حديث للصحفيين من أمام المحكمة الصهيونية:" إن الجندي الصهيوني بحث عني بغية اغتيالي، ولكنه قام بإطلاق النار على شخص آخر يشبهني كان بجاني مع سبق الإصرار والترصد، حيث استشهد ذلك الشخص على الفور".
وقد أدى إطلاق النار إلى إصابته بشكل مباشر في الرأس، وحالته حرجة جداً، وتم نقل شبيه الشيخ المصاب، بطيارة خاصة إلى مستشفى تل هاشومير، وعندما أتت زوجته للتأكد منه ، تبين أنه رجل تركي يشبه رائد صلاح .
وأشار الشيخ رائد صلاح إلى أن كل القرائن تؤكد أن الجندي ظن أن هذا الشخص هو الشيخ رائد صلاح ولذلك أطلق عليه الرصاص عن سابق إصرار "بهدف أن يقتلني أنا وهذاك الرجل نال الشهادة في سبيل الله".
http://almoslim.net/node/129154 (http://almoslim.net/node/129154)