إسلامية
02-07-2010, 10:36 PM
أعلن مرجع شيعي استعداده لتولي منصب رئاسة الوزراء في العراق بحجة إنهاء الأزمة في ظل استمرار إخفاق التحالف الشيعي المكون من "الائتلاف الوطني" و "دولة القانون" في الاتفاق على مرشح واحد لهذا المنصب.
وقال المرجع الشيعي قاسم الطائي: إن "السبب وراء تصديه للمنصب هو تخليص البلد من المشكلات التي دارت حول هذا المنصب وولدّت تداعيات ومشكلات بين الكتل السياسية، كانت نتيجتها تعليق مصالح الشعب العراقي",على حد زعمه.
من جهته, دعا عضو "الائتلاف الوطني" محمد مهدي البياتي، الطائي إلى تقديم ترشيحه عبر التحالف الوطني إذا كان واثقاً من معرفته بالسياسة وقدرته على إدارة الدولة فضلاً عن قبول باقي الكتل به,على حد قوله.
في نفس الوقت, أكد مستشار القائمة "العراقية" هاني عاشور أن اللجان المشتركة التي ستشكل بين القائمة العراقية وائتلاف دولة القانون ستحدد مستويات التفاهم بين الطرفين بعد اللقاء بين علاوي والمالكي.
وأضاف: إن "الاجتماع بين علاوي والمالكي تناول الملامح العامة لتشكيل الحكومة المقبلة ومواعيدها من دون الدخول في التفاصيل والمناصب"، مشدداً على ضرورة ألا تتجاوز التفاهمات الاستحقاق الانتخابي الدستوري للعراقية في تشكيل الحكومة المقبلة، بوصفها الكتلة البرلمانية الفائزة بأكبر عدد من المقاعد".
وكان البرلمان العراقي الجديد عقد أولى جلساته في 14 الشهر الماضي وأبقاها مفتوحة حتى اتفاق الكتل السياسية على تسمية الرئاسات الثلاث.
وأكد مستشار الأمن القومي العراقي السابق موفق الربيعي في وقت سابق أن ضابطا بالحرس الثوري الإيراني هو الذي يتولى ملف العراق, وأشار إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لعدم الاستقرار التي تشهده الساحة السياسية في البلاد.
http://almoslim.net/node/130555 (http://almoslim.net/node/130555)
وقال المرجع الشيعي قاسم الطائي: إن "السبب وراء تصديه للمنصب هو تخليص البلد من المشكلات التي دارت حول هذا المنصب وولدّت تداعيات ومشكلات بين الكتل السياسية، كانت نتيجتها تعليق مصالح الشعب العراقي",على حد زعمه.
من جهته, دعا عضو "الائتلاف الوطني" محمد مهدي البياتي، الطائي إلى تقديم ترشيحه عبر التحالف الوطني إذا كان واثقاً من معرفته بالسياسة وقدرته على إدارة الدولة فضلاً عن قبول باقي الكتل به,على حد قوله.
في نفس الوقت, أكد مستشار القائمة "العراقية" هاني عاشور أن اللجان المشتركة التي ستشكل بين القائمة العراقية وائتلاف دولة القانون ستحدد مستويات التفاهم بين الطرفين بعد اللقاء بين علاوي والمالكي.
وأضاف: إن "الاجتماع بين علاوي والمالكي تناول الملامح العامة لتشكيل الحكومة المقبلة ومواعيدها من دون الدخول في التفاصيل والمناصب"، مشدداً على ضرورة ألا تتجاوز التفاهمات الاستحقاق الانتخابي الدستوري للعراقية في تشكيل الحكومة المقبلة، بوصفها الكتلة البرلمانية الفائزة بأكبر عدد من المقاعد".
وكان البرلمان العراقي الجديد عقد أولى جلساته في 14 الشهر الماضي وأبقاها مفتوحة حتى اتفاق الكتل السياسية على تسمية الرئاسات الثلاث.
وأكد مستشار الأمن القومي العراقي السابق موفق الربيعي في وقت سابق أن ضابطا بالحرس الثوري الإيراني هو الذي يتولى ملف العراق, وأشار إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لعدم الاستقرار التي تشهده الساحة السياسية في البلاد.
http://almoslim.net/node/130555 (http://almoslim.net/node/130555)