loaiy
23-01-2002, 10:42 PM
طأطئوا الرأس ذلةً وانكسارا
وارتدوا الخزي حلةً والعارا
وتواروا عن شامخات المعالي
وتباروا إلى السفوح انحدارا
بادروا بالهوان غير كرام
للرزايا فما أعز البدارا
واركعوا كالعبيد في بيت أمريكا
وسيروا في ركبها حيث سارا
إن ذاك الخبيث هو أبوكم
رجس نجسٍ وأنجب الكفارا
فاستجبتم له ولكن دفنتم
شامخ المجد والعلى والفخارا
فاشكروا جيشها الذي راح
يجتاز أهالي بلادكم والديارا
واشكروا حقدها الذي يتلظى
يحرق الزرع ناره والثمارا
واشكروا صوتها الذي يتعالى
يمطر الذل فوقكم والصغارا
قد أبحتم بلادنا لطغاةٍ
لوثوا السهل والمدا والبحارا
واشتركتم مع اليهود بحربٍ
ضد إخوانكم طــلــتــكـم قارا
أيها المجرمون خنتم دماءً
نال منها الصليب جهراً نهارا
أي دين لكم وأي زمامٍ
يا طبول الخنا أأنتم نصارا
أم يهود بني قريظة كانت
أمهم بالرضاع غدرا وعارا
لا تقولوا : بل مسلمون وربي
ما تبعتم نبينا المختارا
لو رآكم أصحابه لغدوتم
نهبةً للسيوف تبرق تارا
قاتلوكم قبل اليهود وأعفوا
من ورود المنية الكفارا
من أبوكم ؟ أتغلب أم نزار !!
لا وربي برأت منكم نزارا
وأبو جهل اللعين يراكم
دونه نخوة وأردى نجارا
وسجاح تتيه فخرا عليكم
فهي أتقى منكم وأنقى إزارا
وحشدتم تحت اللواء شيوخاً
للفتاوى أخسةً تجارا
ربهم قرش وربي بريء
من ضلالٍ يسبح الدولارا
ومسرى النبي يعبث قرد
وابن خنزيرةٍ يعيث دمارا
خير ما عندكم لكف يديه
أن تبوسوا يديه مثل الأسارا
وزنود الأطفال لم ترض ذلاً
بالمقاليع تقذف الأحجارا
أين تلك الجيوش سلحتموها
من رغيف الفقير حقدا ونارا
هل تراها لقمع كل شريفٍ
قانت عابد يصوم النهارا
ويقوم الليل الطويل يصلي
بالتسابيح يملىء الأسحارا
رغم هذا السلاح مالي أراكم
كل حربٍ وقد أضعتم ديارا
تملؤون الديار سباً وشتماً
ثم لا تحسنون إلا الفرارا
إن أهل الإسلام قد عرفوكم
من قديم أذلةً أصغارا
وبحول المولى القدير سيبقى
علم الدين شامخاً لا يوارى
ورجال الجهاد ليس عليهم
إن نصرتم عليهم الأغيارا
لا يبالون جمعكم إن تمادى
في ضلالٍ أعمى يفيض سعارا
أسأل الله أن تكونوا جميعاً
حطباً في جهنم يتوارى
ربنا انصر أميرنا الشيخ وافتح
برجال الملا وزدهم فخارا
وأعز الإسلام في كل أرضٍ
واقمع المعتدي وزده تبارا
ملاحظة معنى ((طلكتم قارا)) أي ((دهنتكم بالزفت))
وارتدوا الخزي حلةً والعارا
وتواروا عن شامخات المعالي
وتباروا إلى السفوح انحدارا
بادروا بالهوان غير كرام
للرزايا فما أعز البدارا
واركعوا كالعبيد في بيت أمريكا
وسيروا في ركبها حيث سارا
إن ذاك الخبيث هو أبوكم
رجس نجسٍ وأنجب الكفارا
فاستجبتم له ولكن دفنتم
شامخ المجد والعلى والفخارا
فاشكروا جيشها الذي راح
يجتاز أهالي بلادكم والديارا
واشكروا حقدها الذي يتلظى
يحرق الزرع ناره والثمارا
واشكروا صوتها الذي يتعالى
يمطر الذل فوقكم والصغارا
قد أبحتم بلادنا لطغاةٍ
لوثوا السهل والمدا والبحارا
واشتركتم مع اليهود بحربٍ
ضد إخوانكم طــلــتــكـم قارا
أيها المجرمون خنتم دماءً
نال منها الصليب جهراً نهارا
أي دين لكم وأي زمامٍ
يا طبول الخنا أأنتم نصارا
أم يهود بني قريظة كانت
أمهم بالرضاع غدرا وعارا
لا تقولوا : بل مسلمون وربي
ما تبعتم نبينا المختارا
لو رآكم أصحابه لغدوتم
نهبةً للسيوف تبرق تارا
قاتلوكم قبل اليهود وأعفوا
من ورود المنية الكفارا
من أبوكم ؟ أتغلب أم نزار !!
لا وربي برأت منكم نزارا
وأبو جهل اللعين يراكم
دونه نخوة وأردى نجارا
وسجاح تتيه فخرا عليكم
فهي أتقى منكم وأنقى إزارا
وحشدتم تحت اللواء شيوخاً
للفتاوى أخسةً تجارا
ربهم قرش وربي بريء
من ضلالٍ يسبح الدولارا
ومسرى النبي يعبث قرد
وابن خنزيرةٍ يعيث دمارا
خير ما عندكم لكف يديه
أن تبوسوا يديه مثل الأسارا
وزنود الأطفال لم ترض ذلاً
بالمقاليع تقذف الأحجارا
أين تلك الجيوش سلحتموها
من رغيف الفقير حقدا ونارا
هل تراها لقمع كل شريفٍ
قانت عابد يصوم النهارا
ويقوم الليل الطويل يصلي
بالتسابيح يملىء الأسحارا
رغم هذا السلاح مالي أراكم
كل حربٍ وقد أضعتم ديارا
تملؤون الديار سباً وشتماً
ثم لا تحسنون إلا الفرارا
إن أهل الإسلام قد عرفوكم
من قديم أذلةً أصغارا
وبحول المولى القدير سيبقى
علم الدين شامخاً لا يوارى
ورجال الجهاد ليس عليهم
إن نصرتم عليهم الأغيارا
لا يبالون جمعكم إن تمادى
في ضلالٍ أعمى يفيض سعارا
أسأل الله أن تكونوا جميعاً
حطباً في جهنم يتوارى
ربنا انصر أميرنا الشيخ وافتح
برجال الملا وزدهم فخارا
وأعز الإسلام في كل أرضٍ
واقمع المعتدي وزده تبارا
ملاحظة معنى ((طلكتم قارا)) أي ((دهنتكم بالزفت))