إسلامية
23-07-2010, 02:08 AM
اعتبر المرشد الأعلى للثورة الإيرانية على خامنئي أن ولاية الفقيه فرعا لولاية أئمة الشيعة و نبي الإسلام "صلى الله عليه وسلم", و طاعتها واجب شرعي, على حد زعمه.
وقال خامنئي: "ولاية الفقيه يعني حكومة المجتهد الجامع للشرائط في زمن الغيبة وهي فرع لولاية الائمة الأطهار التي هي نفس ولاية النبي الاسلام و كذلك العمل بالاوامر الحكومية لولي الامر المسلمين تبين الالتزام الشامل بولاية الفقيه", على حد تعبيره.
جاء ذلك في وقت أكدت لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني أنها ستستجوب وزيري الداخلية و الاستخبارات وتعرضهما لنيل الثقة مجدداً بسبب الهجمات التي وقعت أخيراً في زاهدان، مركز إقليم سيستان بلوشستان.
وقال عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني حسين نقوي حسيني: إن اجتماعاً عقد في البرلمان بحضور وزيري الداخلية والاستخبارات للمرة الثانية في أقل من أسبوع، وذلك لدراسة الهجوم المزدوج الذي وقع يوم الخميس الماضي في زاهدان.
وأضاف: إنه "عقب الهجوم المزدوج الذي وقع في مسجد في مدينة زاهدان جنوب شرق إيران, تدخلت لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بشكل جدي يوم الأحد الماضي، عندما استدعت كلا من وزيري الداخلية والاستخبارات، بالإضافة إلى نائبيهما، وبعض المسؤولين الأمنيين في البلاد للحضور وإعطاء توضيحات بشأن أداء القوات الأمنية أثناء حدوث الهجوم ".
http://almoslim.net/node/131556 (http://almoslim.net/node/131556)
وقال خامنئي: "ولاية الفقيه يعني حكومة المجتهد الجامع للشرائط في زمن الغيبة وهي فرع لولاية الائمة الأطهار التي هي نفس ولاية النبي الاسلام و كذلك العمل بالاوامر الحكومية لولي الامر المسلمين تبين الالتزام الشامل بولاية الفقيه", على حد تعبيره.
جاء ذلك في وقت أكدت لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني أنها ستستجوب وزيري الداخلية و الاستخبارات وتعرضهما لنيل الثقة مجدداً بسبب الهجمات التي وقعت أخيراً في زاهدان، مركز إقليم سيستان بلوشستان.
وقال عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني حسين نقوي حسيني: إن اجتماعاً عقد في البرلمان بحضور وزيري الداخلية والاستخبارات للمرة الثانية في أقل من أسبوع، وذلك لدراسة الهجوم المزدوج الذي وقع يوم الخميس الماضي في زاهدان.
وأضاف: إنه "عقب الهجوم المزدوج الذي وقع في مسجد في مدينة زاهدان جنوب شرق إيران, تدخلت لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بشكل جدي يوم الأحد الماضي، عندما استدعت كلا من وزيري الداخلية والاستخبارات، بالإضافة إلى نائبيهما، وبعض المسؤولين الأمنيين في البلاد للحضور وإعطاء توضيحات بشأن أداء القوات الأمنية أثناء حدوث الهجوم ".
http://almoslim.net/node/131556 (http://almoslim.net/node/131556)