إسلامية
30-07-2010, 11:12 PM
اختطف نصارى في مصر قريبتهم التي أسلمت من بيت زوجها علنا بعد أن تمكنوا من معرفة مكانها, حيث استأجرت هي وزوجها شقة بعيدا عن أعين أهلها خوف من بطشهم.
وكانت "ياسمين. ف" قد أشهرت إسلامها وتزوجت من "أحمد .ع" (موظف) الذى تعرف عليها وساعدها فى إشهار إسلامها بمشيخة الأزهر.
واستمرت حياتهما لمدة شهر وأثناء خروج الزوج لشراء احتياجات المنزل كان أهل الفتاة قد توصلوا إلى المنزل بعدما علموا بمكان اختباء نجلتهم وبلغ عددهم ما يقرب من 20 فردا، وطلبوا من حارس المنزل توصيلهم إليها وأخبروه أنها هربت من أهلها بعد إشهار إسلامها فرفض طلبهم إلا فى حالة حضور مالكة الشقة.
وبينما يجري حارس المنزل اتصالا بمالكة العقار فوجئ بهم يصعدون إلى الشقة وكانت الزوجة قد علمت بأمر وصولهم فاختبأت بشقة جارتها فعلموا باختبائها وأجبروها على النزول معهم ولم يتمكن سكان المنزل من منعهم، بسبب كثرة عددهم، وفى تلك الأثناء كان الزوج عائدا إلى المنزل وشاهد كثرة عددهم وعلم بأمر اختطافهم لزوجته فتوجه إلى قسم شرطة الهرم وحرر محضرا باختطافها.
من جهته, قال حارس المنزل الذى شهد الواقعة: إن زوجها لم يعد إلى الشقة منذ ذلك الحين خوفا من القتل وعاد إلى قريته بالصعيد.
وتكررت هذه الحادثة أكثر من مرة في مصر حيث يقوم النصارى باختطاف الأشخاص الذين أسلموا أو يتظاهرون حتى تقوم الشرطة بتسليمهم الشخص الذي أسلم, ولا يعرف بعد ذلك مصير هؤلاء, كما حدث مع زوجة أحد القساوسة التي أسلمت وتم تسليمها للكنيسة واختفت منذ سنوات ولم يعرف مصيرها.
وكان القمص صليب متى ساويرس، عضو المجلس الملي وكاهن كنيسة مار جرجس بمصر, قد زعم أن تعداد الأقباط يبلغ 18 مليونا.
وكانت مصادر غربية مستقلة قد اكدت في وقت سابق أن عدد الأقباط في مصر لا يزيد عن 5 إلى 6 ملايين, إلا أن الكنيسة تسعى لتضخيم الرقم من أجل توسيع حجم مطالباتها.
وتنامت في الفترة الأخيرة شكاوى الأقباط في مصر بزعم تهميشهم وعدم توليهم مناصب قيادية في البلاد, كما ازدادت مطالبهم بشأن بناء كنائس جديدة رغم الكنائس ذات المساحات الضخمة التي يمتلكونها.
ويستخدم الأقباط في الترويج لادعاءاتهم عددا من الجمعيات
التي تم تشكيلها خارج البلاد والتي تزعم اضطهاد الأقباط في مصر وإجبارهم على دخول الإسلام بالقوة.
http://almoslim.net/node/131934 (http://almoslim.net/node/131934)
وكانت "ياسمين. ف" قد أشهرت إسلامها وتزوجت من "أحمد .ع" (موظف) الذى تعرف عليها وساعدها فى إشهار إسلامها بمشيخة الأزهر.
واستمرت حياتهما لمدة شهر وأثناء خروج الزوج لشراء احتياجات المنزل كان أهل الفتاة قد توصلوا إلى المنزل بعدما علموا بمكان اختباء نجلتهم وبلغ عددهم ما يقرب من 20 فردا، وطلبوا من حارس المنزل توصيلهم إليها وأخبروه أنها هربت من أهلها بعد إشهار إسلامها فرفض طلبهم إلا فى حالة حضور مالكة الشقة.
وبينما يجري حارس المنزل اتصالا بمالكة العقار فوجئ بهم يصعدون إلى الشقة وكانت الزوجة قد علمت بأمر وصولهم فاختبأت بشقة جارتها فعلموا باختبائها وأجبروها على النزول معهم ولم يتمكن سكان المنزل من منعهم، بسبب كثرة عددهم، وفى تلك الأثناء كان الزوج عائدا إلى المنزل وشاهد كثرة عددهم وعلم بأمر اختطافهم لزوجته فتوجه إلى قسم شرطة الهرم وحرر محضرا باختطافها.
من جهته, قال حارس المنزل الذى شهد الواقعة: إن زوجها لم يعد إلى الشقة منذ ذلك الحين خوفا من القتل وعاد إلى قريته بالصعيد.
وتكررت هذه الحادثة أكثر من مرة في مصر حيث يقوم النصارى باختطاف الأشخاص الذين أسلموا أو يتظاهرون حتى تقوم الشرطة بتسليمهم الشخص الذي أسلم, ولا يعرف بعد ذلك مصير هؤلاء, كما حدث مع زوجة أحد القساوسة التي أسلمت وتم تسليمها للكنيسة واختفت منذ سنوات ولم يعرف مصيرها.
وكان القمص صليب متى ساويرس، عضو المجلس الملي وكاهن كنيسة مار جرجس بمصر, قد زعم أن تعداد الأقباط يبلغ 18 مليونا.
وكانت مصادر غربية مستقلة قد اكدت في وقت سابق أن عدد الأقباط في مصر لا يزيد عن 5 إلى 6 ملايين, إلا أن الكنيسة تسعى لتضخيم الرقم من أجل توسيع حجم مطالباتها.
وتنامت في الفترة الأخيرة شكاوى الأقباط في مصر بزعم تهميشهم وعدم توليهم مناصب قيادية في البلاد, كما ازدادت مطالبهم بشأن بناء كنائس جديدة رغم الكنائس ذات المساحات الضخمة التي يمتلكونها.
ويستخدم الأقباط في الترويج لادعاءاتهم عددا من الجمعيات
التي تم تشكيلها خارج البلاد والتي تزعم اضطهاد الأقباط في مصر وإجبارهم على دخول الإسلام بالقوة.
http://almoslim.net/node/131934 (http://almoslim.net/node/131934)