إسلامية
10-08-2010, 12:53 AM
تواصلت فعاليات حملة الفيس بوك للتظاهر فى الجمعة الأولى من رمضان للمطالبة بعزل رأس الكنيسة القبطية في مصر "البابا شنودة" بعد الضغوط التي مارسها لإجبار المسلمات على الرجوع للنصرانية بالقوة.
وأصدر القائمون على الحملة بيانا نفوا فيه ما ذكرته بعض المواقع "المسيحية" المتطرفة المرتبطة بـ "إسرائيل"، بأن المتظاهرين يحملون أفكارا "قريبة فكريا من تنظيم القاعدة". وقال القائمون على الحملة: إن هذه الاتهامات عارية عن الصحة تماما ومحاولة مفضوحة من الكنيسة للاستمرار فى البلطجة, موضحين أنهم لا ينتمون لأى جماعة أو حزب وإنما هم مسلمون ينتصرون لدينهم الذى يزدريه شنودة منذ سنة 1971 وينتصرون لأخواتهم المسلمات المعتقلات فى الأديرة والكنائس.
وشدد القائمون على الحملة على أنهم لا يدعون إلى نوع من أنواع العنف، وأنهم يقصدون من المظاهرة إيصال صوتهم للمسئولين حتى يتم التصدى لإجرام وبلطجة الكنيسة واستقوائها بأمريكا و"إسرائيل"، وحتى يتم تحرير المسلمات من الأديرة والكنائس وإخضاع جميع دور العبادة "المسيحية" للتفتيش الصحى والأمنى والقضائى وعزل شنودة من منصب البطريرك لانهاء الفتنة الطائفية فى مصر.
وناشد القائمون على الحملة كل مسلم أن يتخلى عن السلبية وأن ينضم للمظاهرة لأن ما تفعله الكنيسة يعد حربا صريحة على الإسلام وانتهاكاً لحرمات أخوات لنا فى الإسلام تعتقلهن الكنيسة، مطالبين بالكشف الفورى عن مصير الأخت وفاء قسطنطين، والإفراج عن الأخت كاميليا شحاتة وغيرها من المسلمات المعتقلات فى الأديرة، والسماح لهن بالحديث فى وسائل الإعلام لكشف الحقيقة.
وأكد القائمون على الحملة أن مصر دولة مسلمة رغم أنف شنودة وأن أعراض المسلمات خط أحمر لا يجب الاقتراب منه.
وكانت الكنيسة قد قامت مؤخرا باعتقال زوجة أحد القساوسة في أحد الأديرة بعد أنباء عن اعتناقها الدين الإسلامي, كما قام عدد من الأقباط باختطاف فتاة "مسيحية" كانت قد أسلمت بإرادتها, من منزل زوجها المسلم بالقوة.
http://almoslim.net/node/132402 (http://almoslim.net/node/132402)
وأصدر القائمون على الحملة بيانا نفوا فيه ما ذكرته بعض المواقع "المسيحية" المتطرفة المرتبطة بـ "إسرائيل"، بأن المتظاهرين يحملون أفكارا "قريبة فكريا من تنظيم القاعدة". وقال القائمون على الحملة: إن هذه الاتهامات عارية عن الصحة تماما ومحاولة مفضوحة من الكنيسة للاستمرار فى البلطجة, موضحين أنهم لا ينتمون لأى جماعة أو حزب وإنما هم مسلمون ينتصرون لدينهم الذى يزدريه شنودة منذ سنة 1971 وينتصرون لأخواتهم المسلمات المعتقلات فى الأديرة والكنائس.
وشدد القائمون على الحملة على أنهم لا يدعون إلى نوع من أنواع العنف، وأنهم يقصدون من المظاهرة إيصال صوتهم للمسئولين حتى يتم التصدى لإجرام وبلطجة الكنيسة واستقوائها بأمريكا و"إسرائيل"، وحتى يتم تحرير المسلمات من الأديرة والكنائس وإخضاع جميع دور العبادة "المسيحية" للتفتيش الصحى والأمنى والقضائى وعزل شنودة من منصب البطريرك لانهاء الفتنة الطائفية فى مصر.
وناشد القائمون على الحملة كل مسلم أن يتخلى عن السلبية وأن ينضم للمظاهرة لأن ما تفعله الكنيسة يعد حربا صريحة على الإسلام وانتهاكاً لحرمات أخوات لنا فى الإسلام تعتقلهن الكنيسة، مطالبين بالكشف الفورى عن مصير الأخت وفاء قسطنطين، والإفراج عن الأخت كاميليا شحاتة وغيرها من المسلمات المعتقلات فى الأديرة، والسماح لهن بالحديث فى وسائل الإعلام لكشف الحقيقة.
وأكد القائمون على الحملة أن مصر دولة مسلمة رغم أنف شنودة وأن أعراض المسلمات خط أحمر لا يجب الاقتراب منه.
وكانت الكنيسة قد قامت مؤخرا باعتقال زوجة أحد القساوسة في أحد الأديرة بعد أنباء عن اعتناقها الدين الإسلامي, كما قام عدد من الأقباط باختطاف فتاة "مسيحية" كانت قد أسلمت بإرادتها, من منزل زوجها المسلم بالقوة.
http://almoslim.net/node/132402 (http://almoslim.net/node/132402)