عبد الله الحاج
18-08-2010, 06:27 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضانكم كريم وأعاده الله عليكم بالخير والنفع وأتمنى من الخبراء والأطباء أن تفيدوني بخبراتكم
لنبدأ أولا بنظامي أنا لدي ثلاثة شهور أتدرب في الجيم بالنسبة للشهرين الأولين اقتصر على الهرولة والسويدي والsppinner أو الدراجة الثابتة فقط أما الشهر الثالث فقد أضيف الحديد إليهما وهو هذا الشهر في أيام رمضان الكريم
بالنسبة لءالة السير ففي الشهر الأول كنت أمشي دقيقة ثم دقيقتين مشي سريع ثم دقيقتين هرولة وأستمر هكذا حتى 45 دقيقة أو حتى 1 ساعة أما الشهر الثاني غيرت نظام المشي ليصبح هرولة لمدة ثلاث دقائق حتى أصبحت 18 دقيقة كل يوم دقيقة زيادة وبعد هذا أرتاح دقيقتين وأهرول ثلاث لمدة نصف ساعة أما الشهر الثالث فأكملت من 18 دقيقة حتى أصبحت قادرا على الهرولة لمدة 31 دقيقة لهذا اليوم ثم أرتاح دقيقتين ومشي سريع لمدة 5 دقائق ثم راحة حتى أجد نفسي مكملا على الخمس وأربعين دقيقة وكل يوم أزيد دقيقة هرولة إلى ماشاء الله وتوقفت عن الهرولة ثم الراحة ثم الهرولة لأنها تتعب عضلات الساق بشكل مجنون لدرجة أنك لاتستطيع الوقوف وبعد قراءتي عني الهرولة والمشي السريع رأيت أنها أهواء قليلي خبرة نسبيا فمن خبرتي أن المشي السريع تستطيع الإستمرار فيه كثيرا وهو مريح إلا أن حرقه للسعرات الحرارية أقل من الهرولة بكثير ففي المشي السريع بعد عشر دقائق تبدأ بالتعرق أما الهرولة تحتاج لدقيقتين فقط وهذا الأمر لباقي الوقت أما صحيا فالهرولة تأثر على المفاصل وهذا أمر أكيد لأنها عندما تكون أكثر من سااعة وهو وقت لا أرغب بتجاوزه المهم الأن أن الهرولة تسبب لي تعب خصوصا بعد أسبوعين ويوميا لكني أستطيع تحمل الأمر فهو ليس بالأمر الكبير للغاية ولكن هنا أريد إجابة مبنية على حقائق علمية فيما إذا كان الجري أو المشي أفضل حقائق علمية فقط ياجماعة بالنسبة لحرق السعرات الحرارية وأحب أن أذكر ان الهرولة تقوي عضلة القلب وتكسب نفسا قويا لصاحبها
أما بالنسبة للسويدي فهو من أفضل ما أستطيع القيام به فلدي مرونة لا يمكن إلا للاعبي الأولمبيات الوصول <مبالغة نسبية> إليها حسب شهادت الكثير من مدربي فلدي القدرة على وضع قدمي وراء رأسي دون عناء والحمد لله وأستمر بتمارين البطن حتى 200 دون مشاكل وأتمرن لساعتين ومن خبرتي لابد أن يكون السويدي بعد مشي سريع على الأقل لمدة عشر دقائق ثم البدء به بعد دقيقة حتى لا يبرد الجسم وتجد نفسك تتمرن دون تصبصب العرق <معلومة للإستفادة > لكن عند ممارستها مع الحديد تظهر ءالام أسفل الظهر خاصة بعد أسبوعين من التمرين ليس قوية ولكن موجودة فما هي طريقة التخلص منها
أما الدراجة الثابتة أو الSppinner كما تسمى فأنا الحمد لله وكما يقول المدرب أني من الأفضل أن أدخل في سباق لهذه اللبعة فأستطيع الإستمرار عليها ساعتين بمقاومة وعالية ودن صعوبة كبيرة وقد يرجع ذلك إلى ركوبي الدراجة المتحركة منذ صغري فأصبحت لدي لياقة عالية في القدمين وأنا لا أواجه أي مشكلة مع هذه الرياضة ولكن بسببها وبسبب ما كنت افعله في صغري أصبحت لدي عضلات قدم ضخمة
أما الحديد أو كمال الأجسام فأنا لدي جسم مغطى بالعضلات بشكل كبير جدا جدا بما تعنيه الكلمة وأقوم برفع أوزان ضخمة والحمد لله بالرغم من أن الشحوم تنغطي عضلات جسدي لكن لدي مشكلة في القدمين وهي أنهما يستطيعا حمل 300 باوند بسهولة تامة وهذا قد يرجع إلى الدراجة كا ذكرت سابقا حتى أنها تفوق في ضخامتها لاعبي كمال الأجسام المشتركين في الأولمبيات لذلك أود أن أستفسر إذا ما كانت لهذه العضلات الضخمة دور كبير في زيادة وزني وخاصة أن الفخذين يمثلان وزنا كبير من الإنسان والشحوم ليس لدي إلا بنسبة متوسطة خلف الفخذ من الأعلى
أما بالنسبة للغذاء فأنا لا أتناول أي نوع من البروتينات او المقويات ولم أتناول يوما مشروبا للطاقة ولم أحمل سيجارا في يدي ولم أتناول فيتاميات خاصة في حياتي لأني كما ذكر ت فإن جسدي ذو بنية عضلية ضخمة وأتناول غذاء متكامل منذ طفولتي وأشرب الحليب بكثرة وأتناول نظما غذائيا متكاملا ولا أحتاج إلى أي شئ من هذا القبيل غير ما يصدر من شاإعات كونها تأثر على الكبد وتصلب الشرايين وتضعيف القدرة الجنسية وغيرها وحتى إن لم يكن هذا صائبا فأنا لست بحاجة لها بتاتا كما ذكرت أما وجبات الطعام فأنا أتناو وجبتين عاديتين متكاملتا الغذاء مبتعدا عن السكريات اولنشويات والشحوم قدر المستطاع ولكن قمت بالعمل برجيم في الشهر الثاني ءاخر أسبوعين وكان لهما تأثير ولكنه خفيف لايذكر وخاصة أنني بحاجة إلى الطاقة فأظن أنه مضر لذلك توقفت عليه الأن أما الأن فأنا أتناول الفواكه بكثرة وطرف معجنات في رمضان وأكتفي بذلك ولكن رغم زيادة المجهود في رمضان أكثر من السابق إلا أني لاحظت زيادة في وزني فما هو السبب هل من الممكن أن يكون طرف المعجنات ذا تأثير كبير لهذه الدرجة وهل ممارسة التمارين الرياضية تزيد من قدرة الجسم على إمتصاص الغذاء فيمتص طرف المعجنات ليكون شحمة <ههه>
أما بالنسبة للماء فهناك أنباء لا تشرب الماء أثناء التمارين وأنه يتراكم كدهون مع ان الماء هو السائل الوحيد الذي لايحتوي على سعرات حرارية أما أثناء التمارينا فأنا أشرب رجفات لجفاف الحلق أما بعدها بنصف ساعة فأشرب لترا وأكثر فهل للماء ضرر حقيقي وهل له دور في تراكم الشحوم في منطقة البطن أرجو الإفادة
أما المشكلة الأخيرة فهي السرعة المجنونة في إستعادة الوزن فعندما بدأت في الشهر الثاني كان وزني 120 وعندما انتهيت أصبح وزني 110 وذلك جيد لكن لا يعوض عن مقدار الجهد الذي بذلته ومن عادتي التوقف لأسبوع في كل شهر وعند نهاية هذا الأسبوع زاد وزني 3 كيلو غرامات فما هو السبب هل هو نتيجة لارتخاء العضلات فقط مع العلم أنه كان تراخي بسيط في النظام الغذائي بسيط ولا يذكر في الحقيقة وهل هنالك حل لوقف هذا التزايد المهول في الوزن بعد فقدانه وكأن الجسم يود الثبات على الوزن السابق
وأود السؤال على أفضل وقت لقياس الوزن هل هو بعد التوقف عن التمرين بيوم أو ثلاث أو أسبوع بعد التوقف تماما وهل معدة خالية أولا
وأيضا بالنسبة للساونة فهناك بعض من المتدربين يبقون فيها عشر دقائق ليوم في الأسبوع ويقول لي نقصت كيلو بسببها بالرغم من بقائي بها لثلاثين دقيقة ويومين أسبوعين إلا أني لا ألاحظ هذا الأمر حتى أن كمية العرق قليلة مقارنة بالتمارين الأخرى فما هو واقع الأمر مع العلم أني لا أعلم فأنا لا أقيس وزني إلا شهريا كما سيذكر لاحقا
وفي النهاية أود أن أعتذر على الإطالة وهذه بعض المعلومات الجسدية سني 17 وطولي 180 cm ووزني لأخر مرة قبل أسبعين ونصف 113 بعد الزيادة الأسبوعية وأن لا أقيس وزني يوميا للتشاؤم الذي قد يصادف الأمر ففي الشهر الأول بعد أسبوع من الحديد أصبح وزني 120 بعد أن كان 112 بمعدل 8 كيلو وعلى الرغم من توقفي إلى أنه لم يحدث أي تغيير ومعدل ساعات تمريني من 2 إلى 4 ساعات بممتوسط 3 ساعات يوميا وجسمي تملئه العضلات بشكل غريب وخاصة في القدمين والبطن بالرغم أن العضلة الأولى من البطن فقط بدأت تتشكل أما الأخريات فلا زالت الشحوم تعمل على تغطيتهما بالرغم من ضخامتهما
رمضانكم كريم وأعاده الله عليكم بالخير والنفع وأتمنى من الخبراء والأطباء أن تفيدوني بخبراتكم
لنبدأ أولا بنظامي أنا لدي ثلاثة شهور أتدرب في الجيم بالنسبة للشهرين الأولين اقتصر على الهرولة والسويدي والsppinner أو الدراجة الثابتة فقط أما الشهر الثالث فقد أضيف الحديد إليهما وهو هذا الشهر في أيام رمضان الكريم
بالنسبة لءالة السير ففي الشهر الأول كنت أمشي دقيقة ثم دقيقتين مشي سريع ثم دقيقتين هرولة وأستمر هكذا حتى 45 دقيقة أو حتى 1 ساعة أما الشهر الثاني غيرت نظام المشي ليصبح هرولة لمدة ثلاث دقائق حتى أصبحت 18 دقيقة كل يوم دقيقة زيادة وبعد هذا أرتاح دقيقتين وأهرول ثلاث لمدة نصف ساعة أما الشهر الثالث فأكملت من 18 دقيقة حتى أصبحت قادرا على الهرولة لمدة 31 دقيقة لهذا اليوم ثم أرتاح دقيقتين ومشي سريع لمدة 5 دقائق ثم راحة حتى أجد نفسي مكملا على الخمس وأربعين دقيقة وكل يوم أزيد دقيقة هرولة إلى ماشاء الله وتوقفت عن الهرولة ثم الراحة ثم الهرولة لأنها تتعب عضلات الساق بشكل مجنون لدرجة أنك لاتستطيع الوقوف وبعد قراءتي عني الهرولة والمشي السريع رأيت أنها أهواء قليلي خبرة نسبيا فمن خبرتي أن المشي السريع تستطيع الإستمرار فيه كثيرا وهو مريح إلا أن حرقه للسعرات الحرارية أقل من الهرولة بكثير ففي المشي السريع بعد عشر دقائق تبدأ بالتعرق أما الهرولة تحتاج لدقيقتين فقط وهذا الأمر لباقي الوقت أما صحيا فالهرولة تأثر على المفاصل وهذا أمر أكيد لأنها عندما تكون أكثر من سااعة وهو وقت لا أرغب بتجاوزه المهم الأن أن الهرولة تسبب لي تعب خصوصا بعد أسبوعين ويوميا لكني أستطيع تحمل الأمر فهو ليس بالأمر الكبير للغاية ولكن هنا أريد إجابة مبنية على حقائق علمية فيما إذا كان الجري أو المشي أفضل حقائق علمية فقط ياجماعة بالنسبة لحرق السعرات الحرارية وأحب أن أذكر ان الهرولة تقوي عضلة القلب وتكسب نفسا قويا لصاحبها
أما بالنسبة للسويدي فهو من أفضل ما أستطيع القيام به فلدي مرونة لا يمكن إلا للاعبي الأولمبيات الوصول <مبالغة نسبية> إليها حسب شهادت الكثير من مدربي فلدي القدرة على وضع قدمي وراء رأسي دون عناء والحمد لله وأستمر بتمارين البطن حتى 200 دون مشاكل وأتمرن لساعتين ومن خبرتي لابد أن يكون السويدي بعد مشي سريع على الأقل لمدة عشر دقائق ثم البدء به بعد دقيقة حتى لا يبرد الجسم وتجد نفسك تتمرن دون تصبصب العرق <معلومة للإستفادة > لكن عند ممارستها مع الحديد تظهر ءالام أسفل الظهر خاصة بعد أسبوعين من التمرين ليس قوية ولكن موجودة فما هي طريقة التخلص منها
أما الدراجة الثابتة أو الSppinner كما تسمى فأنا الحمد لله وكما يقول المدرب أني من الأفضل أن أدخل في سباق لهذه اللبعة فأستطيع الإستمرار عليها ساعتين بمقاومة وعالية ودن صعوبة كبيرة وقد يرجع ذلك إلى ركوبي الدراجة المتحركة منذ صغري فأصبحت لدي لياقة عالية في القدمين وأنا لا أواجه أي مشكلة مع هذه الرياضة ولكن بسببها وبسبب ما كنت افعله في صغري أصبحت لدي عضلات قدم ضخمة
أما الحديد أو كمال الأجسام فأنا لدي جسم مغطى بالعضلات بشكل كبير جدا جدا بما تعنيه الكلمة وأقوم برفع أوزان ضخمة والحمد لله بالرغم من أن الشحوم تنغطي عضلات جسدي لكن لدي مشكلة في القدمين وهي أنهما يستطيعا حمل 300 باوند بسهولة تامة وهذا قد يرجع إلى الدراجة كا ذكرت سابقا حتى أنها تفوق في ضخامتها لاعبي كمال الأجسام المشتركين في الأولمبيات لذلك أود أن أستفسر إذا ما كانت لهذه العضلات الضخمة دور كبير في زيادة وزني وخاصة أن الفخذين يمثلان وزنا كبير من الإنسان والشحوم ليس لدي إلا بنسبة متوسطة خلف الفخذ من الأعلى
أما بالنسبة للغذاء فأنا لا أتناول أي نوع من البروتينات او المقويات ولم أتناول يوما مشروبا للطاقة ولم أحمل سيجارا في يدي ولم أتناول فيتاميات خاصة في حياتي لأني كما ذكر ت فإن جسدي ذو بنية عضلية ضخمة وأتناول غذاء متكامل منذ طفولتي وأشرب الحليب بكثرة وأتناول نظما غذائيا متكاملا ولا أحتاج إلى أي شئ من هذا القبيل غير ما يصدر من شاإعات كونها تأثر على الكبد وتصلب الشرايين وتضعيف القدرة الجنسية وغيرها وحتى إن لم يكن هذا صائبا فأنا لست بحاجة لها بتاتا كما ذكرت أما وجبات الطعام فأنا أتناو وجبتين عاديتين متكاملتا الغذاء مبتعدا عن السكريات اولنشويات والشحوم قدر المستطاع ولكن قمت بالعمل برجيم في الشهر الثاني ءاخر أسبوعين وكان لهما تأثير ولكنه خفيف لايذكر وخاصة أنني بحاجة إلى الطاقة فأظن أنه مضر لذلك توقفت عليه الأن أما الأن فأنا أتناول الفواكه بكثرة وطرف معجنات في رمضان وأكتفي بذلك ولكن رغم زيادة المجهود في رمضان أكثر من السابق إلا أني لاحظت زيادة في وزني فما هو السبب هل من الممكن أن يكون طرف المعجنات ذا تأثير كبير لهذه الدرجة وهل ممارسة التمارين الرياضية تزيد من قدرة الجسم على إمتصاص الغذاء فيمتص طرف المعجنات ليكون شحمة <ههه>
أما بالنسبة للماء فهناك أنباء لا تشرب الماء أثناء التمارين وأنه يتراكم كدهون مع ان الماء هو السائل الوحيد الذي لايحتوي على سعرات حرارية أما أثناء التمارينا فأنا أشرب رجفات لجفاف الحلق أما بعدها بنصف ساعة فأشرب لترا وأكثر فهل للماء ضرر حقيقي وهل له دور في تراكم الشحوم في منطقة البطن أرجو الإفادة
أما المشكلة الأخيرة فهي السرعة المجنونة في إستعادة الوزن فعندما بدأت في الشهر الثاني كان وزني 120 وعندما انتهيت أصبح وزني 110 وذلك جيد لكن لا يعوض عن مقدار الجهد الذي بذلته ومن عادتي التوقف لأسبوع في كل شهر وعند نهاية هذا الأسبوع زاد وزني 3 كيلو غرامات فما هو السبب هل هو نتيجة لارتخاء العضلات فقط مع العلم أنه كان تراخي بسيط في النظام الغذائي بسيط ولا يذكر في الحقيقة وهل هنالك حل لوقف هذا التزايد المهول في الوزن بعد فقدانه وكأن الجسم يود الثبات على الوزن السابق
وأود السؤال على أفضل وقت لقياس الوزن هل هو بعد التوقف عن التمرين بيوم أو ثلاث أو أسبوع بعد التوقف تماما وهل معدة خالية أولا
وأيضا بالنسبة للساونة فهناك بعض من المتدربين يبقون فيها عشر دقائق ليوم في الأسبوع ويقول لي نقصت كيلو بسببها بالرغم من بقائي بها لثلاثين دقيقة ويومين أسبوعين إلا أني لا ألاحظ هذا الأمر حتى أن كمية العرق قليلة مقارنة بالتمارين الأخرى فما هو واقع الأمر مع العلم أني لا أعلم فأنا لا أقيس وزني إلا شهريا كما سيذكر لاحقا
وفي النهاية أود أن أعتذر على الإطالة وهذه بعض المعلومات الجسدية سني 17 وطولي 180 cm ووزني لأخر مرة قبل أسبعين ونصف 113 بعد الزيادة الأسبوعية وأن لا أقيس وزني يوميا للتشاؤم الذي قد يصادف الأمر ففي الشهر الأول بعد أسبوع من الحديد أصبح وزني 120 بعد أن كان 112 بمعدل 8 كيلو وعلى الرغم من توقفي إلى أنه لم يحدث أي تغيير ومعدل ساعات تمريني من 2 إلى 4 ساعات بممتوسط 3 ساعات يوميا وجسمي تملئه العضلات بشكل غريب وخاصة في القدمين والبطن بالرغم أن العضلة الأولى من البطن فقط بدأت تتشكل أما الأخريات فلا زالت الشحوم تعمل على تغطيتهما بالرغم من ضخامتهما