المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية جنود أمريكيون يحرقون جثث الأفغان ويحمون زراعة المخدرات



Dr.Andre
03-09-2010, 02:17 PM
جنود أمريكيون يحرقون جثث الأفغان ويحمون زراعة المخدرات

كشف خبير القانون الدولي الدكتور محمود المبارك عن جرائم جديدة للاحتلال في أفغانستان, حيث أكد أن جنود الاحتلال الأمريكي يقومون بحرق جثث الأفغان ويوفرون الحماية لزراعة المخدرات.

وعرض الخبير السعودي خلال مقابلة مع برنامج "بلا حدود" على قناة "الجزيرة" وثائق وصورا تؤكد تلذذ الجنود الأمريكيين بحرق جثث الأفغان.

وعرض المبارك أيضا صورا لجنود أمريكيين يوفرون الحماية لزراعة المخدرات ، قائلا :" بجانب الجرائم المعروفة وهي الإبادة وقتل المدنيين والاغتصاب وحرق الجثث وتدنيس المصحف ، هناك أيضا جرائم خفية يرتكبها الاحتلال الأمريكي وهي حماية وتجارة المخدرات حيث يتم حاليا تصدير 90 في المائة من الأفيون المنتج بأفغانستان للعالم فيما أشادت الأمم المتحدة بنجاح أفغانستان في القضاء على تجارة المخدرات في عهد طالبان قبل الإطاحة بها من الحكم في عام 2001 ".

وفيما يتعلق بإمكانية محاكمة المتورطين بالجرائم السابقة ، قال المبارك :" صدام حوكم وأعدم لمقتل حوالي 200 شخص والبشير صدرت بحقه مذكرتي اعتقال بسبب مزاعم عن جرائم حرب وإبادة في دارفور ، فما الوضع بالنسبة لأمريكا التي قتلت آلاف الأشخاص في أفغانستان ، جرائم الحرب لا تسقط بالتقادم ".

وشن المبارك هجوما شديدا على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس أوكامبو قائلا: "المادة 15 من معاهدة المحكمة تخول له أن يبدأ التحقيق في مثل تلك الجرائم المدعومة بالصوت والصورة إلا أنه لم يتحرك ، أوكامبو ليس مؤهلا ويتلاعب بالقوانين ".

ورغم أن أمريكا منعت العراق وأفغانستان من الانضمام للمحكمة للإفلات من العقاب ، إلا أن المبارك أشار إلى أن عالم اليوم ليس فقط عالم المعلومة وإنما أيضا عالم الفضائح ، قائلا :" الأمريكيون أنفسهم يسربون وثائق سرية تفضح الجرائم السابقة وهو ما يبعث على التفاؤل بإمكانية محاكمة المتورطين فيها ".


http://almoslim.net/node/133574

chris
03-09-2010, 02:49 PM
لا حول ولا قوة الا بالله

http://www.almoslim.net/files/images/thumb/280715403634-thumb2.jpg


اخي للاسف هذا الفعل ليس بجديد وهذا لاخفاء جرائمهم واثر التعذيب على الاجساد وحتى الاغتصاب
الم يقم احد الجنود الامريكان بغتصابة فتاة عراقية صغيرة وقام بعد قتلها باحراق الجثة كليا ً لكي لا يكتشفوا الامر
وقاموا ايضا بقتل كل افراد اسرتها واحراق المنزل ...

فهذه افعالهم لاخفاء جرائمهم
لعنهم الله
وان شاء الله نراهم وهم يحترقون بمحرقة المجاهدين ...




سلام chris

shadow man
03-09-2010, 03:19 PM
شيء ليس بغريب على الامريكان

منذ بدايه حرب فييتنام والجيش يهرب المخدرات المزروعه في فييتنام إلى اميركا

التاريخ يتحدث !!!

صفاء العشري
07-09-2010, 04:21 PM
جنود أمريكيون يحرقون جثث الأفغان ويحمون زراعة المخدرات



كشف خبير القانون الدولي الدكتور محمود المبارك عن جرائم جديدة للاحتلال في أفغانستان, حيث أكد أن جنود الاحتلال الأمريكي يقومون بحرق جثث الأفغان ويوفرون الحماية لزراعة المخدرات.


وعرض الخبير السعودي خلال مقابلة مع برنامج "بلا حدود" على قناة "الجزيرة" وثائق وصورا تؤكد تلذذ الجنود الأمريكيين بحرق جثث الأفغان.


وعرض المبارك أيضا صورا لجنود أمريكيين يوفرون الحماية لزراعة المخدرات ، قائلا :" بجانب الجرائم المعروفة وهي الإبادة وقتل المدنيين والاغتصاب وحرق الجثث وتدنيس المصحف ، هناك أيضا جرائم خفية يرتكبها الاحتلال الأمريكي وهي حماية وتجارة المخدرات حيث يتم حاليا تصدير 90 في المائة من الأفيون المنتج بأفغانستان للعالم فيما أشادت الأمم المتحدة بنجاح أفغانستان في القضاء على تجارة المخدرات في عهد طالبان قبل الإطاحة بها من الحكم في عام 2001 ".


وفيما يتعلق بإمكانية محاكمة المتورطين بالجرائم السابقة ، قال المبارك :" صدام حوكم وأعدم لمقتل حوالي 200 شخص والبشير صدرت بحقه مذكرتي اعتقال بسبب مزاعم عن جرائم حرب وإبادة في دارفور ، فما الوضع بالنسبة لأمريكا التي قتلت آلاف الأشخاص في أفغانستان ، جرائم الحرب لا تسقط بالتقادم ".


وشن المبارك هجوما شديدا على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس أوكامبو قائلا: "المادة 15 من معاهدة المحكمة تخول له أن يبدأ التحقيق في مثل تلك الجرائم المدعومة بالصوت والصورة إلا أنه لم يتحرك ، أوكامبو ليس مؤهلا ويتلاعب بالقوانين ".


ورغم أن أمريكا منعت العراق وأفغانستان من الانضمام للمحكمة للإفلات من العقاب ، إلا أن المبارك أشار إلى أن عالم اليوم ليس فقط عالم المعلومة وإنما أيضا عالم الفضائح ، قائلا :" الأمريكيون أنفسهم يسربون وثائق سرية تفضح الجرائم السابقة وهو ما يبعث على التفاؤل بإمكانية محاكمة المتورطين فيها ".



http://almoslim.net/node/133574






لا يجد البعض أي مأخذ جديد على الولايات المتحدة ، فيلجأون إلى نبش قصص قديمة والادعاء أنها أحداث قريبة العهد. هذا هو الحال مع العديد من المنتديات الأسبوع الماضي التي نشرت نفس الموضوع عن إحراق الجثث وحماية حقول الأفيون.


إن حادثة الحرق تعود إلى العام 2005، وقد أنزلت وأعيد إنزالها على العديد من المواقع بهدف اكتساب أكبر دعاية ممكنة من هذا الحادث المعزول.


إن الإجراءات المقبولة لدينا تقتضي إما دفن جثث المقاتلين الأعداء أو تسليمهم للمسئولين المحليين. ونحن لا نطالب جنودنا بأقل من التعامل باحترام مع الجثث بمن فيها جثث أعدائنا.


لقد كان ذلك حادثا معزولا حقق فيه الجيش يومها وأدين من الإدارة والجيش معا. ودلت كل المؤشرات إلى أن ما حدث كان عن جهل وليس عن ازدراء مقصود.


مقابلة الجزيرة مع السيد مبارك تعود أيضا للعام 2009، وكانت عن القوانين الدولية وجرائم الحرب. إذن لماذا يلجأ البعض إلى نشر معلومات قديمة ويجعلها تبدو وكأنها حدثت بالأمس.


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/307136A9-B07A-4573-9A67-F9228081BE50.htm (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/307136A9-B07A-4573-9A67-F9228081BE50.htm)




http://www.youtube.com/watch?v=vlBANgynkdQ (http://www.youtube.com/watch?v=vlBANgynkdQ)




أما عن تجارة المخدرات ، فقد دحضنا هذه الادعاءات مرات عديدة ولا نرى اليوم أية براهين جديدة أو إضافات ذي معنى لهذه التهمة، فقط الصور نفسها والادعاءات ذاتها. لذلك سنعيد إنزال أجزاء من مداخلاتنا السابقة .


تعود زراعة وتجارة الأفيون إلى تاريخ سابق كثيرا على تدخلنا العسكري في أفغانستان. عام 1996, كانت أفغانستان تنتج 2250 طن من الأفيون, وفي عام 1997 أصبح 2800 طنا. ثم قفز إلى 4580 عام 1999, وكانت طالبان آنذاك تسيطر على معظم أفغانستان.


كان الحظر قبل اوكتوبر 2001 مباشرة ساري المفعول, وتظهر الصور الفضائية إن 800 هكتار من أصل 8200 في العام السابق لا تزال مزروعة . ولكن ذلك لم يعن أن طالبان توقفت عن تحقيق الأرباح من تجارة المخدرات. تشير الدراسات والمقابلات التي أجراها الكاتب في الرابط أدناه , إن أسعار الأفيون قفزت بعد الحظر من 26$ للكيلو إلى 746$ عام 2001 وقد حقق قياديو طالبان أرباحا طائلة من خلال شراء الأفيون بأسعار منخفضة ومن ثم بيعها بأسعار مرتفعة.


عندما كانوا يسيطرون على البلاد فرضوا ضرائب على المزارعين والمهربين والناقلين ومعامل التكرير, وكانوا يطلقون اسم "العشر" 10% على هذه الضريبة.


عاد متمردو طالبان بعد 2001 لفرض هذه الضريبة بالإضافة لسياسة الابتزاز التي يمارسونها في جميع المناطق التي يسيطرون عليها, كما إنهم يفرضون رسوما مقابل توفير الحماية لمحاصيل الأفيون, من خلال بناء المواقع الدفاعية وزراعة الألغام حول الحقول.




www.usip.org/files/resources/taliban_opium_1.pdf (http://www.usip.org/files/resources/taliban_opium_1.pdf)


الأهم من ذلك هو أن زراعة الخشخاش تركزت تدريجيا في الجنوب والجنوب الشرقي, حيث تمركز طالبان, وأصبحت تمثل 98% من إنتاج الأفيون في كل أفغانستان. بالمقابل تراجعت هذه الزراعة بشكل ملحوظ في مناطق سيطرة الدولة. http://en.wikipedia.org/wiki/File:Afghan_Opium_Production_2005_2007.JPG (http://en.wikipedia.org/wiki/File:Afghan_Opium_Production_2005_2007.JPG)


أما القرار 1333 في ديسمبر 2000, فقد لاحظ مرة جديدة أن طالبان تستفيد مباشرة من الأفيون. هذا القرار صدر بالإجماع, وأضاف عقوبات إضافية على طالبان, من بينها حظر شركة آريانا للخطوط الجوية المتهمة بنقل الأسلحة وتهريب المخدرات.


يمكن التعرف على تاريخ إنتاج الأفيون في أفغانستان من خلال التقرير الجاد المذكور أدناه, والصادر عن الأمم المتحدة والذي يتناول هذه الإنتاج من عام 1994 حتى 2009.


www.unodc.org/documents/crop-monitoring/Afghanistan/Afghanistan_opium_survey_2009_summary.pdf (http://www.unodc.org/documents/crop-monitoring/Afghanistan/Afghanistan_opium_survey_2009_summary.pdf)


هذا التقرير يبين بوضوح كميات الإنتاج ومناطق تمركزها, ولا يدع مجالاً للشك حول من هو المستفيد منه. والأهم بالنسبة للعالم كان القلق من الأخطار المتأتية عن هذه المادة.


ما يلفت في الحقيقة هو أن "محيط" نشرت في أيار المنصرم مقالا عن نفس الموضوع وأوردت ما كتبه كريس فلويد عن ذلك لدعم الادعاءات وجعلها أكثر مصداقية. وقد ردينا على ذلك وقلنا أن "محيط " شوهت ما ذكره فلويد، لأنه قال أيضا أن طالبان مع المتمردين الآخرين يستعينون بالأفيون لتمويل عملياتهم. وذكر نقالا سابقا قال فيه:


" عندما أخرج تحالف الشمال من كابول- بعد أن قتل 50000 من سكانها خلال حكمهم المتمدن- حصلت طالبان على حصة الأسد من إنتاج الأفيون في أفغانستان. ومع ذلك تمكن أمراء الحرب الشرفاء من الاحتفاظ بالعديد من الحقول الهامة في الشمال, وتعاونوا سويا مع الطالبان البخلاء بدعم ارتفاع عالمي لتهريب الهيروين."


http://www.atlanticfreepress.com/news/1/11090-addicted-to-war-americas-brutal-pipe-dream-in-afghanistan.html (http://www.atlanticfreepress.com/news/1/11090-addicted-to-war-americas-brutal-pipe-dream-in-afghanistan.html)




لقد اقر أيضا بأن المتمردين متورطون فعلا بتهريب الأفيون – ولكنه في نفس الوقت شدد على أنهم ليسوا وحدهم من يقومون بذلك.وهذا يتعارض مع ترجمة " محيط". واليوم تعود محيط وغيرها للعب نفس اللعبة. ولكن نشر صور قديمة لا يبرهن البتة أن جنودنا يحرسون حقول الأفيون.


لقد تكلم مراسل الجزيرة نيك كلارك من كابول عن موسم الحصاد في أفغانستان في حقول الأفيون على امتداد الجنوب ، وذكر أن المجموعات المسلحة مثل طالبان تجني ملايين الدولارات من الزراعة غير المشروعة التي تنتج 90% من إنتاج الأفيون العالمي.


http://www.youtube.com/watch?v=0TWy7ZScURU




ويوم الجمعة نشرت وكالة الصحافة الفرنسية مقابلة مع الجنرال ريتشارد ميلز قائد قوات التحالف في هلمند، المنطقة الرئيسية في زراعة الأفيون. وقد قال الجنرال أن متمردي طالبان في جنوب أفغانستان يواجهون " ضائقة مالية" لأن قوات الناتو عطلت تجارة الأفيون المثمرة. فمع الضغط المتزايد على مختبرات المخدرات وطرق مواصلاتها، يملك المتمردون أقل من نصف الأموال التي كانت لديهم العام الماضي.


وقد أضاف الجنرال عبر الفيديو من معسكر ليذرنيك في هلمند، أنه منذ صدت القوات ،و معظمها أميركية، طالبان من منطقة مرجة في هلمند في شباط الماضي واستهدفت" كنز" الأفيون، أصبح لديهم مالا أقل لشراء المتفجرات واستمالة متطوعين جدد.


صفاء العشري


القيادة المركزية الأمريكية.

www.centcom.mil