chris
01-10-2010, 08:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى (( لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ))
بهذه الاية استند الروافض ضرورة التقية وخداع اهل السنة بالكلمات و الحركات ولكنهم يقوموا بذلك رغبتا ً منهم بفعل الكثير من الفساد و التخطيط للقضاء على اهل السنة
ولكن ما حصل ان الشيعة وبعض المعممين بدوا يتركون هذه العادة بعد ان اصبح لهم دولة كبيرة تحميهم هيا ايران واموال و برلمانيين و اعلام يقوموا بالدفاع عنهم ...
فظهر لنا قبل فترة الكافر ابن الكفار ياسر الحقير .... ومعه مجموعة من الكفار الحقيرين
ليسبوا ام المؤمنين و اصحاب رسول الله عليه الصلاة و السلام
فضج اهل السنة في كل مكان وبدا اهل السنة ومن يجهل هؤلاء القوم يعرف حقيقتهم ومبادئهم
ورغم منادة بعض الجبان من اهل السنة للهدوء و الحوار بدفع من حكومات و مجموعات لها اهداف سياسية حقيرة
فان الامر انكشف وابناء ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاه واحفاد الفاتحين اصحاب رسول الله عليه الصلاة و السلام رضوان الله عليهم قد ثاروا وصرخوا في وجه هؤلاء الكافرين
وهنا بدات الكثير من حركات الشيعة بالعودة للتقية مرة اخرى ومنهم الخامئيني
حيث كما تدعي بعض المصادر الشيعية
أكد خامنئي، ردا على سؤال وجه إليه حول حكم سب الصحابة والخلفاء الراشدين: إن أي قول أو فعل أو سلوك يعطي الحجة والذريعة للأعداء أو يؤدي إلى الفرقة والانقسام بين المسلمين هو بالقطع حرام شرعا.
لتقفز مجموعة الجبناء الفاشلين في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الى الترحيب بهذه الفتوى و التي يستطيع الصغير قبل الكبير انها ليست فتوى انما تقية
والمضحك ان القارى لهذه الفتوى سوف يكتشف امر عجيب ومضحك تصديقا لقول الله تعالى
قال تعالى (( وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ))
فاليهود منذ القدم كانوا يتلعبون بالكلمات ويخدعون المسكين و الجاهل بكلماتهم فتحسبها خيرا ً وانما هم يسخرون
والرافضة هم احفاد اليهود
فانظروا معي ودققوا في كلمات عدو الله
إن أي قول أو فعل أو سلوك يعطي الحجة والذريعة للأعداء أو يؤدي إلى الفرقة والانقسام بين المسلمين هو بالقطع حرام شرعا.
فهو لم يحدد ما هو هذا الفعل او السلوك بل جعله عاما ً
ولم يشر الى الصحابة و الخلفاء الراشدين بالتحديد وامهات المؤمنين بالتخصيص
ثم انظر اليه يطلق الكلمات بان اهل السنة الاعداء لان اهل السنة هم من يقفون في وجه هؤلاء فيسميهم الاعداء ....
واذا كان كما يقول هذا الكذاب حرام شرعا ً
فاذن عليه ان يتبرا من امهات الكتب الشيعية التي تشير الى كفر الصحابة وسب امهات المؤمنين
فطالما هذه حرام فلماذا لا يتبرا من تلك الكتب ويحرم ما جاء بها
ولكنها التقية ايه المسلمين
أفتى بالتحريم ليس لأن سبهم حرام ، فقط من أجل أنه يؤدي ذريعة للأعداء ( أهل السنة ) لكي يظهروا شناعة المذهب الشيعي
وهنا عادوا للتقية مجددا ً ليخدعوا اهل السنة
فاليحذر اهل السنة من هؤلاء فهم الشر المطلق والخطر المحدق
ودافعوا عن عرض امهات المؤمنين و اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام
سلام
قال تعالى (( لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ))
بهذه الاية استند الروافض ضرورة التقية وخداع اهل السنة بالكلمات و الحركات ولكنهم يقوموا بذلك رغبتا ً منهم بفعل الكثير من الفساد و التخطيط للقضاء على اهل السنة
ولكن ما حصل ان الشيعة وبعض المعممين بدوا يتركون هذه العادة بعد ان اصبح لهم دولة كبيرة تحميهم هيا ايران واموال و برلمانيين و اعلام يقوموا بالدفاع عنهم ...
فظهر لنا قبل فترة الكافر ابن الكفار ياسر الحقير .... ومعه مجموعة من الكفار الحقيرين
ليسبوا ام المؤمنين و اصحاب رسول الله عليه الصلاة و السلام
فضج اهل السنة في كل مكان وبدا اهل السنة ومن يجهل هؤلاء القوم يعرف حقيقتهم ومبادئهم
ورغم منادة بعض الجبان من اهل السنة للهدوء و الحوار بدفع من حكومات و مجموعات لها اهداف سياسية حقيرة
فان الامر انكشف وابناء ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاه واحفاد الفاتحين اصحاب رسول الله عليه الصلاة و السلام رضوان الله عليهم قد ثاروا وصرخوا في وجه هؤلاء الكافرين
وهنا بدات الكثير من حركات الشيعة بالعودة للتقية مرة اخرى ومنهم الخامئيني
حيث كما تدعي بعض المصادر الشيعية
أكد خامنئي، ردا على سؤال وجه إليه حول حكم سب الصحابة والخلفاء الراشدين: إن أي قول أو فعل أو سلوك يعطي الحجة والذريعة للأعداء أو يؤدي إلى الفرقة والانقسام بين المسلمين هو بالقطع حرام شرعا.
لتقفز مجموعة الجبناء الفاشلين في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الى الترحيب بهذه الفتوى و التي يستطيع الصغير قبل الكبير انها ليست فتوى انما تقية
والمضحك ان القارى لهذه الفتوى سوف يكتشف امر عجيب ومضحك تصديقا لقول الله تعالى
قال تعالى (( وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ))
فاليهود منذ القدم كانوا يتلعبون بالكلمات ويخدعون المسكين و الجاهل بكلماتهم فتحسبها خيرا ً وانما هم يسخرون
والرافضة هم احفاد اليهود
فانظروا معي ودققوا في كلمات عدو الله
إن أي قول أو فعل أو سلوك يعطي الحجة والذريعة للأعداء أو يؤدي إلى الفرقة والانقسام بين المسلمين هو بالقطع حرام شرعا.
فهو لم يحدد ما هو هذا الفعل او السلوك بل جعله عاما ً
ولم يشر الى الصحابة و الخلفاء الراشدين بالتحديد وامهات المؤمنين بالتخصيص
ثم انظر اليه يطلق الكلمات بان اهل السنة الاعداء لان اهل السنة هم من يقفون في وجه هؤلاء فيسميهم الاعداء ....
واذا كان كما يقول هذا الكذاب حرام شرعا ً
فاذن عليه ان يتبرا من امهات الكتب الشيعية التي تشير الى كفر الصحابة وسب امهات المؤمنين
فطالما هذه حرام فلماذا لا يتبرا من تلك الكتب ويحرم ما جاء بها
ولكنها التقية ايه المسلمين
أفتى بالتحريم ليس لأن سبهم حرام ، فقط من أجل أنه يؤدي ذريعة للأعداء ( أهل السنة ) لكي يظهروا شناعة المذهب الشيعي
وهنا عادوا للتقية مجددا ً ليخدعوا اهل السنة
فاليحذر اهل السنة من هؤلاء فهم الشر المطلق والخطر المحدق
ودافعوا عن عرض امهات المؤمنين و اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام
سلام