تهاويل
25-01-2002, 11:31 PM
عادت العصابات الافغانية مرة اخري بعد رحيل طالبان لتظهر على السطح ،ووصل الامر بأحد قائدة التحالف الافغاني الاعلان بأن لديه ثلاثة سجناء باكستانيين للبيع والثمن الذي طلبه لقاء هؤلاء المعتقلين هو 2500دولار.
وأكد القائد والمسمي خطار ان بوسع المرء ان يشتري السجين ويفعل به ما يشاء. وقد قدم القائد الافغاني عرضه السخي هذا كما ذكرت صحيفة الشرق الاوسط فيما كان يتكئ على دراجته الصدئة على بعد أمتار قليلة من بوابة قاعدة باجرام الجوية والادهى أن خطار ليس إلا قائداً من رتبة متدنية في قوات التحالف الشمالي الا انه يفعل ذلك تحت سمع وبصر رؤسائه.
كان خطار يستمع الى محادثة عن سجناء يحملون جنسيات عربية وباكستانية حين عمد الى الكشف عن بضاعته قائلاً لقد بعت أحدهم قبل ان يشير الى ان لديه المزيد من السجناء القابلين للبيع.
ويذكر أن قادة محليين كخطار اعتقلوا بصورة شخصية عدداً مجهولاً من السجناء يضاف الى حوالي 400 من مقاتلي طالبان والقاعدة تحتفظ بهم القوات الامريكية فضلاً عن آلاف من المقاتلين العرب والباكستانيين الذين زجت بهم الادارة المؤقتة في سجونها.
وتفيد المعلومات المتوفرة عن هؤلاء السجناء الخاصين أن قادة كخطار يحاولون جني الارباح من احتجازهم وتردد ان قادة محليين بادروا الى الاتصال بعائلات بعض السجناء مطالبين بفدية لقاء اطلاق سراحهم.
وأكد القائد والمسمي خطار ان بوسع المرء ان يشتري السجين ويفعل به ما يشاء. وقد قدم القائد الافغاني عرضه السخي هذا كما ذكرت صحيفة الشرق الاوسط فيما كان يتكئ على دراجته الصدئة على بعد أمتار قليلة من بوابة قاعدة باجرام الجوية والادهى أن خطار ليس إلا قائداً من رتبة متدنية في قوات التحالف الشمالي الا انه يفعل ذلك تحت سمع وبصر رؤسائه.
كان خطار يستمع الى محادثة عن سجناء يحملون جنسيات عربية وباكستانية حين عمد الى الكشف عن بضاعته قائلاً لقد بعت أحدهم قبل ان يشير الى ان لديه المزيد من السجناء القابلين للبيع.
ويذكر أن قادة محليين كخطار اعتقلوا بصورة شخصية عدداً مجهولاً من السجناء يضاف الى حوالي 400 من مقاتلي طالبان والقاعدة تحتفظ بهم القوات الامريكية فضلاً عن آلاف من المقاتلين العرب والباكستانيين الذين زجت بهم الادارة المؤقتة في سجونها.
وتفيد المعلومات المتوفرة عن هؤلاء السجناء الخاصين أن قادة كخطار يحاولون جني الارباح من احتجازهم وتردد ان قادة محليين بادروا الى الاتصال بعائلات بعض السجناء مطالبين بفدية لقاء اطلاق سراحهم.