student432
22-02-2011, 04:01 PM
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Tahoma;}http://www.youtube.com/watch?v=YA3LVrFj7YQ (http://www.youtube.com/watch?v=YA3LVrFj7YQ)
http://www.facebook.com/amrkhaled.president.of.egypt?ref=mf (http://www.facebook.com/amrkhaled.president.of.egypt?ref=mf)
ولكن...لماذا الدكتور عمرو خالد؟
هذه الثورة جاءت صرخة في وجه سنوات من الفساد و النهب و الظلم و القهر و الاضطهاد و الذل وتدهور الوضع الاقتصادي و المادي للمجتمع المصري، ما انعكس سلباً على الأخلاق و القيم و المبادئ. و منذ أكثر من عشر سنوات...ظهر صوت جديد يدعو إلى العودة إلى هذه القيم و الأخلاق التي هي رأس مال الأمم العظيمة...فطفق الناس يلتفون حوله... و بدأت الروح تعود للنفوس التي أهلكها الجوع و زادها الظلم رهقا!...و انتبه الظالمون لهذه الروح الجديدة فارتعبوا...و بحثوا عن مصدر هذا الصوت الغريب فوجوده سريعاً واستطاروا به شّراً و أجمعوا أن يجعلوه في غيابت الشتات!
و يمكرون..و يمكر الله..و الله خير الماكرين!
و يشاء الله أن يصل هذا الصوت إلى كل الأرض لا إلى مصر فحسب!
و يزيد الخوفُ المفسدين في الأرض رجساً إلى رجسهم..
و يأبى الصوت إلاّ أن يرتفع معلناً حالة "الإصلاح" في الأرض!
فتدب الحياة في كل قلب يسمع...و ينطلق الخير من كل بيت...و يهبُّ الشباب يصنعون الحياة!
و تستمر المسيرة...و المفسدون لها بالمرصاد!
و يعود مكرهم...و يمكر الله..و الله خير الماكرين!
و يحق الله الحق بكلماته...ويقطع دابر المفسدين...
و لما كشف الله الغمّة و رفع الكرب، كان من البديهي جداً أن يلتفت الناس إلى ذلك الصوت المدوي في الحق و الداعي إلى الخير و الماشي في مناكبه منذ سنوات!
فهم يعرفونه جيداً... لأنه بات واحداً منهم! و زاد من حبهم له...أنه لم يطلب المناصب يوماً!
http://www.facebook.com/amrkhaled.president.of.egypt?ref=mf (http://www.facebook.com/amrkhaled.president.of.egypt?ref=mf)
ولكن...لماذا الدكتور عمرو خالد؟
هذه الثورة جاءت صرخة في وجه سنوات من الفساد و النهب و الظلم و القهر و الاضطهاد و الذل وتدهور الوضع الاقتصادي و المادي للمجتمع المصري، ما انعكس سلباً على الأخلاق و القيم و المبادئ. و منذ أكثر من عشر سنوات...ظهر صوت جديد يدعو إلى العودة إلى هذه القيم و الأخلاق التي هي رأس مال الأمم العظيمة...فطفق الناس يلتفون حوله... و بدأت الروح تعود للنفوس التي أهلكها الجوع و زادها الظلم رهقا!...و انتبه الظالمون لهذه الروح الجديدة فارتعبوا...و بحثوا عن مصدر هذا الصوت الغريب فوجوده سريعاً واستطاروا به شّراً و أجمعوا أن يجعلوه في غيابت الشتات!
و يمكرون..و يمكر الله..و الله خير الماكرين!
و يشاء الله أن يصل هذا الصوت إلى كل الأرض لا إلى مصر فحسب!
و يزيد الخوفُ المفسدين في الأرض رجساً إلى رجسهم..
و يأبى الصوت إلاّ أن يرتفع معلناً حالة "الإصلاح" في الأرض!
فتدب الحياة في كل قلب يسمع...و ينطلق الخير من كل بيت...و يهبُّ الشباب يصنعون الحياة!
و تستمر المسيرة...و المفسدون لها بالمرصاد!
و يعود مكرهم...و يمكر الله..و الله خير الماكرين!
و يحق الله الحق بكلماته...ويقطع دابر المفسدين...
و لما كشف الله الغمّة و رفع الكرب، كان من البديهي جداً أن يلتفت الناس إلى ذلك الصوت المدوي في الحق و الداعي إلى الخير و الماشي في مناكبه منذ سنوات!
فهم يعرفونه جيداً... لأنه بات واحداً منهم! و زاد من حبهم له...أنه لم يطلب المناصب يوماً!