تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية المالكي يؤكد للأسد وقوف حكومته الى جانب سوريا



أحمد الأنصاري
05-04-2011, 01:49 PM
المالكي يؤكد للأسد وقوف حكومته الى جانب سوريا

تسلم الرئيس السوري بشار الاسد الاحد الماضي رسالة من رئيس الوزراء نوري المالكي تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين، وتؤكد وقوف حكومة العراق الى جانب سوريا في وجه ما تتعرض له من مؤامرات تستهدف استقرارها.

واشار بيان رئاسي سوري الى ان الرسالة التي نقلها النائب في مجلس النواب العراقي الشيخ عبد الرحيم الزهيري مستشار المالكي، تناولت اخر التطورات علي الساحة العراقية والجهود التي تقوم بها الحكومة لتحسين الاوضاع الامنية والمعيشية في العراق.

وتم التطرق الي ما شهدته سوريا من احداث والاجراءات الشعبية والرسمية التي تتخذ لتجاوز هذه المرحلة.

وكانت المدن السورية شهدت تظاهرات احتجاجية كثيرة خلال المدة الماضية للمطالبة بالحريات.

المصدر (http://www.newsabah.com/ar/1968/1/52014/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF-%D9%88%D9%82%D9%88%D9%81-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7.htm?tpl=13)

Karazhan
05-04-2011, 02:24 PM
ماكان هذا كلام المالكي من قبل

كان يكرهه سوريا والسوريين كلهم بلا استثناء

الحين يمكن الفقيه قاله صرح بوقوفك معاهم عشان يبينون للعالم ان حكومه سوريا لها انصار من الدول العربيه

أحمد الأنصاري
05-04-2011, 03:17 PM
تعليقي على الخبر

هاذي أحد الهفوات التي مُنبي بها المٌد الرافضي من الناحية السياسية , اولاً إستنكارهم على القوات الأمن البحرينية إستخدام العنف المفرط مع المتضاهرين الشيعة رغم إن الشيعة في البحرين كما يقولون ( شعارهم سلمية ) ولم يستخدمو سلاح وكذالك المتضاهرين السوريين ولاكن لماذا أيد الساسة الشيعة في العراق مضاهرات البحرين واستنكرو ووقفو صفاً مع بشار الأسد ؟

رغم إن أساليب الأحتجاج هي نفسها التي قالو عنها في البحرين موجودة في سوريا ! ببساطة إن سقوط الدولية السورية يعني بقاء حزب الات بلا مدد !


ماكان هذا كلام المالكي من قبل

كان يكرهه سوريا والسوريين كلهم بلا استثناء

الحين يمكن الفقيه قاله صرح بوقوفك معاهم عشان يبينون للعالم ان حكومه سوريا لها انصار من الدول العربيه

جزاك الله خير على التذكير مثل مايقولون الدنيا مصالح كان يقولي المالكي في الأمس :-

إلا أن الحكومة العراقية برئاسة نوري المالكي صعدت لهجتها ضد دمشق، وألمحت إلى قدرة العراق على القيام "بعمل مماثل لولا قيمه وحرصه ورغبته في التوصل إلى اتفاق"، في تهديد واضح بإمكان تصدير عمليات التفجير إلى الدول التي تؤوي من سماهم الفئة المجرمة، مشدداً على أن العراق لا يرغب في قطع علاقاته الدبلوماسية مع دول الجوار.

من جهته ألمح وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري إلى احتمال أن يطلب العراق من الأمم المتحدة تشكيل محكمة جنائية دولية للتحقيق فيما سماها جرائم الإبادة الجماعية التي تنفذ في العراق، وأضاف إن العراق سبق له أن طالب سورية بضرورة تسليم قيادات البعث العراقية الموجودة فيها.
ورغم إعلان "القاعدة" مسؤوليتها عن تفجيرات الأربعاء، ورغم تأكيد الجيش الأميركي أن العمليات تحمل بصمات القاعدة، اتهم العراق اثنين من أعضاء حزب البعث المحظور في العراق هما رئيس الجناح المنشق عن تنظيم حزب البعث محمد يونس الأحمد، والقيادي سطام فرحان، وطالب الحكومة السورية رسمياً بتسليمهما.
وانتقدت الحكومة السورية على لسان نائب وزير خارجيتها فيصل المقداد أسلوب الحكومة العراقية في التعامل مع التفجيرات الدامية التي شهدتها بغداد الأسبوع قبل الماضي بأنه "أسلوب خاطئ لا ينسجم مع ضخامة هذا الحدث".
وقال المقداد: إن لجوء الجانب العراقي إلى بث الاتهامات عبر الإعلام قبل التأكد من حقيقة الجهات المسؤولة عن التفجيرات "يشير إلى المكان الخطأ وإلى المعالجة غير الصحيحة لمثل هذه الأعمال الإرهابية".
وأشار إلى أن الحكومة السورية "صعقت بطريقة التعامل والاتهامات العراقية"، منتقدا "التخبط" الذي أصاب المسؤولين العراقيين و"تضارب تصريحاتهم" فيما يتعلق بالجهة المسؤولة عن الحادث.
وجدد المقداد استعداد سورية لاستقبال وفد عراقي لعرض أي أدلة تثبت هذه الاتهامات، معبراً عن ثقته بأنه "لم يتم التخطيط أو التنفيذ أو إعطاء الأوامر" من قبل أي من المتهمين المقيمين في سورية.

http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=294153&pg=1