المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية سوريا : متابعة موضوع " درعا "



أحمد الأنصاري
26-04-2011, 10:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

تواجه حالياً مدينة " درعاً " مجزرة من قبل النظام السوري كون كانت أكثر المناطق سخونة بين مدن الإحتجاجات وخشيتاً من سقوط المؤسسات الحكومية في المدينة وإرجاع الأمن " كما تقول الحكومة السورية " دخل الجيش السوري في المدينة وقام بمذابح ولعلى من بشع المذابح التي قام بها النظام السوري في حق سكٌان درعا إن هُنالك إنشقاقات حدثت بين الجيش نفسه ونحن بصدد فتح موضوع من باب نصرة أخواننا في سوريا وبأخص مدينة درعا كما فعلنا مسبقاً مع الفلوجة وغزة

أحمد الأنصاري
26-04-2011, 11:14 PM
مقتل 25 شخصأ في درعا واعتقال 500 في ارجاء سوريا

قال مركز سواسية لحقوق الانسان ان قوات الامن السورية ألقت القبض على حوالي 500 شخص في ارجاء سوريا بعد أن ارسلت الحكومة دبابات لمحاولة اخماد احتجاجات في مدينة درعا .

واضافت المنظمة المستقلة انها تلقت تقارير بأن عشرين شخصا على الاقل قتلوا في درعا وان 500 اخرين القي القبض عليهم في مناطق اخرى في سوريا.

من جهتها قالت منظمة العفو الدولية نقلا عن مصادر في درعا إن 23 شخصا على الاقل قتلوا عندما قصفت الدبابات المدينة فيما وصفته المنظمة بانه رد فعل وحشي على مطالب الشعب.

http://www.alfayhaa.tv/news/middle-east/56483.html

سوريا.. مجازر بدرعا وحصار على حمص

تُواصِل قوات الرئيس السوري بشار الأسد قَصْفَها المدفعي على مدينة درعا جنوب سوريا مِمّا أسفر عن سقوط عشرات القتلى والمصابين, فيما فرضت قوات الأمن حصارًا غير مسبوق على مدينة حمص وسط البلاد.

وقال ناشطون حقوقيون سوريون: "إنّ قوات من الأمن والجيش معززة بدبابات ومدرعات دخلت مدينة درعا منذ فجر الاثنين من أربعة محاور، وسط إطلاق نار كثيف".

وذكرت وكالة رويترز أنّ تلك القوات أطلقت النار بشكل عشوائي على الأحياء والمنازل، وأحكمت السيطرة على مداخل جامع أبي بكر الصديق ومسجد بلال الحبشي ومسجد المنصور، بالإضافة إلى مقبرة الشهداء.

وقد سقط العشرات بين قتلى وجرحى في هذا القصف الذي شاركت فيه قوات تابعة لفرقة من الجيش يقودها ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد.

ونقلت الوكالة الألمانية عن ناشطين قولهم: إنّ 39 شخصًا على الأقل قتلوا وأصيب سبعون آخرون, بينما قالت وكالة الصحافة الفرنسية: إنّ 25 شخصًا على الأقل قتلوا في القصف الذي شهدته المدينة.

وأكّد شاهد عيان من درعا لـ"الجزيرة نت" أنّ المدينة تعيش في ظلام دامس بعدما قطعت عنها السلطات الكهرباء والمياه وحاصرتها من كل مداخلها.

وقال المصدر: "إنّ القصف أسفر عن عددٍ كبير من القتلى يصعب الآن حصرهم؛ لأن هناك قناصة يتمركزون على عدة مبانٍ ويطلقون النار على كل من يتحرك في الشارع", مضيفًا أن نحو خمسين من عناصر الجيش السوري- بينهم خمسة ضباط- انضموا إلى أهالِي درعا ورفضوا إطلاق النار عليهم، وأعطبوا أربع دبابات كانت معهم حتى يمنعوا استخدامها ضد هؤلاء الأهالي.

ومن جهته، قال الشاهد عبد الله أبا زيد لـ"الجزيرة نت": إنّ إطلاق النار استمرّ بكثافة في درعا من صباح الاثنين إلى المساء، مؤكدًا أن قوات الأمن قصفت خزانات المياه على سطوح المنازل "حتى تمنع عن السكان ما تبقى لهم من ماء".

وفي مدينة حمص وسط البلاد، قال الشاهد أبو عمر لـ"الجزيرة نت": إنّ أعدادًا كبيرة من قوات الأمن والجيش تنتشر في شوارع المدينة وتحاصرها من كل المداخل.

وأضاف أنّ "المدينة تعيش حضورًا أمنيًا لافتًا للنظر وغير مسبوق.. هناك رجال أمن منتشرون في الشوارع وعلى مداخل المدينة وأمام المباني الحكومية، والجيش يحاصر المدينة من كل مداخلها وأقام متاريس في بعض الشوارع".

يُشار إلى أنّ عدد قتلى الاحتجاجات التي بدأت قبل خمسة أسابيع في سوريا ارتفع إلى 340 على الأقل، ثلثهم تقريبًا سقطوا يومي الجمعة والسبت الماضيين, وفق أرقام ناشطين ومنظمات حقوقية دولية بينها منظمة العفو.


http://www.islamtoday.net/albasheer/artshow-12-149622.htm

.مسؤول عسكري سوري: مخربون حاولوا فكّ ارتباط درعا بالدولة والجيش نجح بالعملية الجراحية والملاحقات مستمرّة


الجيش يدخل مدينة درعا وينتشر في مدنها...القيادة حسمت الأمر: نعم للإصلاح..لا للقتل والتخريب والتطرف

صرح مصدر عسكري سوري مساء أمس أنه استجابة لاستغاثات المواطنين والأهالي في درعا ومناشدتهم القوات المسلحة ضرورة التدخل ووضع حد لعمليات القتل والتخريب والترويع الذي تمارسه المجموعات الإرهابية المتطرفة، قامت بعض وحدات الجيش بالدخول صباح اليوم الاثنين (أمس) الواقع في 25/4/2011 إلى مدينة درعا لإعادة الهدوء والأمن والحياة الطبيعية إلى المواطنين، وهي تقوم الآن وبمشاركة القوى الأمنية بملاحقة هذه المجموعات حيث تمكنت من إلقاء القبض على العديد منهم، إضافة إلى مصادرة كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر، وقد أسفرت المواجهة عن وقوع عدد من الشهداء والجرحى في صفوف الجيش والقوى الأمنية. كما سقط عدد من القتلى والجرحى في صفوف المجموعات الإرهابية المتطرفة.

وأكدت عدة مصادر أن وحدات الجيش دخلت فجر أمس إلى وسط مدينة درعا وإلى قرى وبلدات المحافظة وذلك بعد الجريمة البشعة التي أدت إلى استشهاد سبعة عناصر أمنية وتم التمثيل بجثثهم.

قالت مصادر مطلعة لـ«الوطن» إن دخول الجيش إلى مدينة درعا كان الهدف منه وضع حد للخارجين عن القانون وإعادة بسط سيادة الدولة في كل أرجاء المحافظة، خصوصاً بعد أن جرى الحديث علناً عبر «ناشطي» هذه المجموعات عن العمل على فك ارتباط المحافظة بأجهزة الدولة المركزية

http://www.tayyar.org/Tayyar/News/PoliticalNews/ar-LB/syria-daraa-pb-1545933.htm

سوريا: تعزيزات للجيش في درعا و«الإخوان» ينتقدون الصمت العربي

في تصعيد لخيار الحسم الأمني في سورية ضد الاحتجاجات التي تشهدها البلاد، أرسل الجيش السوري تعزيزات جديدة الى مدينة درعا، فيما تواصلت عمليات إطلاق النار والمواجهات غداة اقتحام الجيش للمدينة مدعوماً بدبابات وقناصة، بينما قال شاهد عيان في مدينة بانياس إن قوات الأمن تمركزت أمس على التلال المحيطة بالمدينة استعداداً لشن هجوم محتمل عليها لإنهاء الاحتجاجات الشعبية المنادية بإصلاحات ديموقراطية.

وفي غضون ذلك، ذكرت منظمة حقوقية سورية إن 400 مدني على الأقل قتلوا حتى الآن في الاحتجاجات التي اندلعت قبل نحو ستة أسابيع، فيما قالت منظمة «سواسية» السورية لحقوق الإنسان أمس إن قوات الأمن اعتقلت أكثر من 500 من الناشطين والداعمين لحركة الاحتجاجات في البلاد عقب اقتحام الجيش لدرعا وتطويقه لها.

ويأتي ذلك فيما قالت الوكالة السورية للأنباء (سانا) إن جثامين 15 من أفراد قوى الأمن والجيش شيعت من «مستشفى تشرين العسكري» قرب دمشق، الى مساقط رؤوسهم في أماكن مختلفة في البلاد، وزادت إن العناصر «استشهدوا برصاص المجموعات الإجرامية المسلحة» في الأيام الأخيرة، مشيرة الى أن جثامينهم «شيعت في مواكب مهيبة حيث حملت جثامينهم الطاهرة على الأكتاف ملفوفة بعلم الوطن وعزفت موسيقى الجيش لحني الشهيد والوداع». ونشرت الوكالة قائمة بأسمائهم ورتبهم مع صور لهم على أكتف عناصر من الجيش.

وعن تطورات الوضع في درعا، قال الناشط الحقوقي عبد الله أبا زيد في اتصال هاتفي مع وكالة «فرانس برس» إن «تعزيزات أمنية وعسكرية جديدة دخلت درعا». وتابع إن «هناك دبابة في ساحة كازية البلد في وسط درعا»، التي تبعد مئة كيلومتر عن دمشق. وأضاف إن «إطلاق النار مستمر على السكان». كما أوضح أن «مسجد أبو بكر الصديق يتعرض لنيران كثيفة ويتمركز قناصة فوق مسجد بلال الحبشي. وقد نشرت دبابات وأقيمت حواجز عند مداخل المدينة» ويمنع الناس من دخولها.

وأضاف إن «جنوداً من الفرقة الخامسة انشقوا وانضموا إلينا ويتواجهون» مع الجيش الذي يحاصر درعا، موضحاً أن منزل مفتي درعا الذي استقال يوم السبت احتجاجاً على قمع الحركة الاحتجاجية في درعا «مطوق ... لكن المفتي ليس موجوداً في منزله». وقال سكان في المدينة إن المياه والكهرباء قطعت تماماً عن المدينة، كما قطعت كل وسائل الاتصال كالتلفونات والانترنت.

وقالت وكالة «اسوشيتدبرس» أمس إن إطلاق النار تواصل في درعا، فيما ظلت الجثث ملقاة في الشوارع منذ أول من أمس، ولم يأت أحد لينقلها للمستشفيات تمهيداً لتسليمها لذويها. وذكرت الوكالة أن قوات الأمن السورية قامت أمس بحملة اعتقالات شملت العشرات في ضواحي دمشق ومدينة جبلة.

من ناحيته، تحدث الجيش السوري عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الجيش و»المجموعات الارهابية». وقال الجيش إن «وحدات من الجيش بمشاركة القوى الأمنية تلاحق المجموعات الإرهابية المتطرفة في المدينة وتلقي القبض على العديد منهم وتمت مصادرة كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر».

وأشار الى وقوع «عدد من الشهداء والجرحى في صفوف الجيش والقوى الأمنية ... وعدد من القتلى والجرحى في صفوف المجموعات الإرهابية المتطرفة». وأكدت السلطات السورية التي تتهم منذ بدء الاحتجاجات «عصابات مسلحة» بالوقوف خلف التحركات الشعبية، أن الجيش دخل درعا «استجابة لاستغاثات المواطنين والأهالي في درعا ومناشدتهم القوات المسلحة ضرورة التدخل ووضع حد لعمليات القتل والتخريب والترويع الذي تمارسه المجموعات الإرهابية المتطرفة، قامت بعض وحدات الجيش بالدخول صباح (أول من) أمس إلى مدينة درعا لإعادة الهدوء والأمن والحياة الطبيعية إلى المواطنين».

الى ذلك قال أحد قادة الاحتجاجات في سورية إن قوات الأمن تمركزت أمس على التلال المحيطة ببانياس استعداداً لشن هجوم محتمل على المدينة الساحلية لإنهاء الاحتجاجات الشعبية. وقال أنس الشغري لوكالة «رويترز» من بانياس التي شهدت تكثيفاً للاحتجاجات المطالبة بالديموقراطية: «انتشرت قوات ترتدي زياً أسود وتحمل بنادق كلاشنيكوف على التلال. مرت حاملات جند مدرعة على الطريق المتاخم لبانياس ليلاً». وقال: «نتوقع هجوماً في أي لحظة. سنستقبلهم عند البوابات بصدورنا العارية».

وجرت عمليات أخرى لقوات الأمن أول من أمس في المعضمية الضاحية القريبة من دمشق ودوما (15 كلم شمال دمشق). وقال شاهد في دوما إن دوريات للقوات الأمنية «تمنع الناس من مغادرة بيوتهم حتى لشراء الخبز». وقتل 13 شخصاً وجرح عديدون آخرون برصاص قوات الأمن في جبلة قرب اللاذقية (شمال غرب)، كما ذكر ناشط حقوقي لوكالة «فرانس برس». وذكر شاهد إن «مجموعة من القناصة ورجال الأمن أطلقوا النار في شوارع جبلة الأحد بعد زيارة قام بها محافظ اللاذقية الجديد عبد القادر محمد الشيخ الى المدينة للاستماع الى مطالب السكان».

الى ذلك قالت منظمة ‘سواسية» السورية لحقوق الإنسان أمس إن قوات الأمن السورية قتلت بالرصاص 400 مدني على الأقل خلال الاحتجاجات المطالبة بالديموقراطية. وأضافت المنظمة التي أسسها محامي حقوق الإنسان المعتقل مهند الحسني إن على مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عقد جلسة عاجلة لاتخاذ إجراءات ضد المسؤولين السوريين في المحكمة الجنائية الدولية «وردع القوات الأمنية والمخابراتية».

وقالت المنظمة في بيان أرسلته الى رويترز: «إن هذا التصرف الوحشي الذي يهدف الى ابقاء الزمرة الحاكمة في السلطة على حساب أرواح متزايدة من المدنيين العزل يستوجب تحركاً دولياً ناجعاً فورياً يرقى الى أبعد من بيانات الاستنكار».

وأضاف البيان: «يجب أن يؤدي أي تحرك لمجلس الأمن الى المحاسبة الفورية للقتلة... ولا نريد أن تجري في سورية أنهار جديدة من الدماء. يكفينا ما شهده هذا الشعب وما قدمه من أرواح والدماء التي سفكت لمقاومة النظام القمعي في الأربعة عقود الماضية».

وعلى صعيد متصل مثل المعارض السوري محمود عيسى الذي تم توقيفه الأسبوع الماضي في مدينة حمص السورية (وسط) أمام القضاء العسكري أمس لحيازته هاتفاً يعمل عبر الأقمار الاصطناعية، بحسب ما أفاد ناشط في مجال حقوق الإنسان. وقال رامي عبد الرحمن رئيس لجنة مراقبة حقوق الإنسان لوكالة «فرانس برس» إن «الناشط والمعارض محمود عيسى يلاحق من قبل القضاء العسكري بسبب حيازته هاتفاً من نوع ثريا وجهاز حاسوب متطوراً».

وتم توقف عيسى في التاسع عشر من الشهر الجاري بعد ساعات من إعلان رفع حالة الطوارئ في البلاد وبعد إجراء مقابلة مع قناة «الجزيرة» الفضائية القطرية حول الأوضاع في سورية


من جهتها، اتهمت جماعة الإخوان المسلمين السورية المعارضة المحظورة نظام بلادها بشن ما وصفته بحرب إبادة ممنهجة ضد الأبرياء من أبناء المدن والبلدات السورية، واستنكرت الصمت العربي حيالها. وقال زهير سالم الناطق الرسمي باسم الجماعة في تصريح اليوم «إن الإخوان المسلمين في سوريا يعلنون استنكارهم وإدانتهم لجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها النظام ضد شعبنا، ويحمّلون المجتمع الدولي بكل مؤسساته ومنظماته ذات الصلة المسؤولية التامة عما يجري في سوريا من قتل وانتهاك لحقوق الإنسان». وأضاف سالم إن الجماعة «تدين أسلوب الكذب والافتراء الذي ينتهجه النظام السوري في اختلاق الأكاذيب واختراع شماعات المندسّين والإرهابيين تهرباً من تحمل المسؤولية المدنية والجنائية والإنسانية عن الجرائم التي ترتكبها الأجهزة الأمنية التابعة له مع كل تشعباتها وتناقضاتها».

وقال إن الجماعة «تستنكر الصمت العربي الرسمي والشعبي وصمت الجامعة العربية على المجازر البشعة التي يمارسها النظام المستبدّ ضد أبناء شعب سوريا». وشدد الناطق الرسمي باسم جماعة الإخوان المسلمين في سوريا على «أن إصرار قادة النظام على الاستمرار في طريق الدم يغلق كل منافذ الأمل، ويلغي كل الخيارات السياسية».

وفي أول مؤشر على تشديد الموقف الأميركي حيال القمع، أعلنت الولايات المتحدة أنها تدرس خيارات عدة، «منها فرض عقوبات محددة الأهداف» على مسؤولين سوريين كبار.
كذلك أمرت الولايات المتحدة مساء أمس بإجلاء عائلات الدبلوماسيين والموظفين غير الأساسيين في سفارتها في سوريا بسبب «عدم الاستقرار والغموض» المخيّمين على الوضع في البلد.
ونصحت الحكومة الإيطالية اليوم مواطنيها بعدم السفر الى سوريا بسبب الاضطرابات. وأعلن وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ أن بلاده تعمل مع الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي لتوجيه «رسالة قوية» الى النظام السوري لوقف القمع الدامي للمتظاهرين.
وفي نيويورك، وزعت بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال في مجلس الأمن الدولي مشروع إدانة للقمع الدامي للتظاهرات في سوريا قد يعلن نصه اليوم إذا ما توصلت الدول الأعضاء الـ 15 الى اتفاق بالإجماع، وفق ما أفاد دبلوماسي.
وفي عمان، دانت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن في بيان اليوم قتل وجرح مئات المتظاهرين في سوريا، ودعت الى محاسبة المسؤولين عن «قتل مواطنين وسفك دمائهم بطريقة مروعة». وأكدت تأييدها لمطالب الشعب السوري «المشروعة» بالإصلاح والحرية.
من جهته، وجّه رئيس فنزويلا هوغو تشافيز رسالة دعم إلى نظيره السوري بشار الأسد انتقد فيها «خبث» الأسرة الدولية التي تريد برأيه التدخل عسكرياً في سوريا. وقال تشافيز إن «إرهابيين تسللوا الى سوريا، ناشرين العنف وموقعين قتلى، ومرة جديدة يعتبر الرئيس مذنباً بدون إجراء أي تحقيق».

http://www.al-akhbar.com/node/10854
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/260028