أحمد الأنصاري
15-05-2011, 10:33 PM
إيران تهدد مجدداً بإغلاق مضيق هرمز
في تصعيد إيراني جديد وبعد تهديدها بتسيير سفينة "انتحارية" لمهاجمة البحرين, هدد ممثل المرشد الأعلى في القوة البحرية لحرس الثورة علي شيرازي، بإغلاق مضيق هرمز.
وقال شيرازي: ان تواجد البوارج الحربية الأميركية في الخليج يأتي في إطار "الحرب النفسية".
وأضاف : "إذا كانت هناك حاجة وإذا أضطررنا، فسنقوم بغلق مضيق هرمز لأننا نملك القدرة على القيام بذلك", على حد قوله.
وتابع: ان "القوة البحرية لحرس الثورة في أقصى حالات الاستعداد وإذا أراد الأعداء القيام بأدنى تحرك ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية فسيواجهون برد صاعق من قبل هذه القوة", على حد وصفه.
يشار الى ان القسم الأكبر من إمدادات النفط العالمية تمر عبر مضيق هرمز.
وشنت طهران حربا كلامية على دول الخليج في الفترة الاخيرة بعد وقوفها بجانب البحرين التي كانت تخطط إيران لتنفيذ انقلاب على الحكم فيها بدعم المعارضة الشيعية.
في نفس الوقت, أعلن علي أكبر صالحي، وزير الخارجية الإيراني أن إيران "لا تملك معلومات" حول الصحافية دوروثي بارفاز في قناة الجزيرة التي تحمل الجنسيات: الأمريكية والكندية والإيرانية التي أكدت سورية أنها طردتها إلى إيران في الأول من (مايو).
وقال صالحي: "لا أملك معلومات" ردا على سؤال حول أنباء أفادت بأن "الحكومة السورية سلمت إيران الصحافية".
واختفت دوروثي بارفاز في نهاية أبريل في سورية حيث قالت دمشق: إنها "حاولت الدخول بطريقة غير قانونية" في 29 أبريل بتأشيرة سياحية وجواز سفر إيراني منتهي الصلاحية.
http://www.almoslim.net/node/146395
في تصعيد إيراني جديد وبعد تهديدها بتسيير سفينة "انتحارية" لمهاجمة البحرين, هدد ممثل المرشد الأعلى في القوة البحرية لحرس الثورة علي شيرازي، بإغلاق مضيق هرمز.
وقال شيرازي: ان تواجد البوارج الحربية الأميركية في الخليج يأتي في إطار "الحرب النفسية".
وأضاف : "إذا كانت هناك حاجة وإذا أضطررنا، فسنقوم بغلق مضيق هرمز لأننا نملك القدرة على القيام بذلك", على حد قوله.
وتابع: ان "القوة البحرية لحرس الثورة في أقصى حالات الاستعداد وإذا أراد الأعداء القيام بأدنى تحرك ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية فسيواجهون برد صاعق من قبل هذه القوة", على حد وصفه.
يشار الى ان القسم الأكبر من إمدادات النفط العالمية تمر عبر مضيق هرمز.
وشنت طهران حربا كلامية على دول الخليج في الفترة الاخيرة بعد وقوفها بجانب البحرين التي كانت تخطط إيران لتنفيذ انقلاب على الحكم فيها بدعم المعارضة الشيعية.
في نفس الوقت, أعلن علي أكبر صالحي، وزير الخارجية الإيراني أن إيران "لا تملك معلومات" حول الصحافية دوروثي بارفاز في قناة الجزيرة التي تحمل الجنسيات: الأمريكية والكندية والإيرانية التي أكدت سورية أنها طردتها إلى إيران في الأول من (مايو).
وقال صالحي: "لا أملك معلومات" ردا على سؤال حول أنباء أفادت بأن "الحكومة السورية سلمت إيران الصحافية".
واختفت دوروثي بارفاز في نهاية أبريل في سورية حيث قالت دمشق: إنها "حاولت الدخول بطريقة غير قانونية" في 29 أبريل بتأشيرة سياحية وجواز سفر إيراني منتهي الصلاحية.
http://www.almoslim.net/node/146395