أحمد الأنصاري
05-06-2011, 07:05 PM
الرصاص "الإسرائيلي" يحصد 14 قتيلا و225 جريحا في الجولان
سقط 14 قتيلا وأكثر من 225 جريحا، اليوم الأحد، عندما أطلق جيش الاحتلال "الإسرائيلي" النار على متظاهرين سوريين وفلسطينيين كانوا يحاولون عبور خط وقف إطلاق النار في هضبة الجولان السورية التي تحتلها "إسرائيل".
وذكر التلفزيون السوري أنه "قتل 14 شخصا بينهم امراة وطفل وأصيب 225 آخرون بالرصاص "الإسرائيلي" على مشارف الجولان".
وأشارت وكالة الأنباء السورية الرسمية إلى أن "المتظاهرين، وهم بالمئات، كانوا سوريين وفلسطينيين".
وأفاد مصورو فرانس برس بأن مئات المتظاهرين رفعوا الأعلام الفلسطينية والسورية وحاولوا قطع أسلاك شائكة قبل حقل ألغام قرب بلدة مجدل شمس في الجولان.
وجاء هذا التحرك لإحياء ذكرى حرب 1967 التي احتلت خلالها "إسرائيل" هضبة الجولان السورية.
وكانت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" عززت انتشارها على الحدود مع قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة وخاصة قرب مدينة القدس المحتلة والمناطق الحدودية البرية مع لبنان وسوريا تحسباً لاندلاع مواجهات بذكرى النكسة على غرار ما حدث في ذكرى النكبة الشهر الماضي عندما نجح متظاهرون في الوصول إلى خط الهدنة في الجولان والحدود اللبنانية مع "إسرائيل".
كما أصدرت قوات الاحتلال تعليمات واضحة لجنودها بعدم السماح لأي شخص باجتياز حدود الأراضي الفلسطينية عام 1948، وإطلاق الرصاص الحي باتجاه كل من يحاول اختراق الحدود.
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2011/06/05/126151.html
سقط 14 قتيلا وأكثر من 225 جريحا، اليوم الأحد، عندما أطلق جيش الاحتلال "الإسرائيلي" النار على متظاهرين سوريين وفلسطينيين كانوا يحاولون عبور خط وقف إطلاق النار في هضبة الجولان السورية التي تحتلها "إسرائيل".
وذكر التلفزيون السوري أنه "قتل 14 شخصا بينهم امراة وطفل وأصيب 225 آخرون بالرصاص "الإسرائيلي" على مشارف الجولان".
وأشارت وكالة الأنباء السورية الرسمية إلى أن "المتظاهرين، وهم بالمئات، كانوا سوريين وفلسطينيين".
وأفاد مصورو فرانس برس بأن مئات المتظاهرين رفعوا الأعلام الفلسطينية والسورية وحاولوا قطع أسلاك شائكة قبل حقل ألغام قرب بلدة مجدل شمس في الجولان.
وجاء هذا التحرك لإحياء ذكرى حرب 1967 التي احتلت خلالها "إسرائيل" هضبة الجولان السورية.
وكانت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" عززت انتشارها على الحدود مع قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة وخاصة قرب مدينة القدس المحتلة والمناطق الحدودية البرية مع لبنان وسوريا تحسباً لاندلاع مواجهات بذكرى النكسة على غرار ما حدث في ذكرى النكبة الشهر الماضي عندما نجح متظاهرون في الوصول إلى خط الهدنة في الجولان والحدود اللبنانية مع "إسرائيل".
كما أصدرت قوات الاحتلال تعليمات واضحة لجنودها بعدم السماح لأي شخص باجتياز حدود الأراضي الفلسطينية عام 1948، وإطلاق الرصاص الحي باتجاه كل من يحاول اختراق الحدود.
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2011/06/05/126151.html