بيكـ دافنشي ـاسو
30-07-2011, 03:40 PM
http://www.m5zn.com/uploads/2011/7/25/photo/gif/072511150719d3atjx0ljdnry2rbowb.gif
مرحباً بكم جميعاً في الفصل الثانيه من قصص (إنهم حولنا)
لمشاهدة الفصل الأول أنقر على الصوره التاليه..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911210748dlfedru.jpg
(http://www.montada.com/showthread.php?t=712608&highlight=)http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg
(http://create-avatar.m5zn.com/)
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911210709zxu5s33qy57nvg.jpg
(http://create-avatar.m5zn.com/)http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
(المتسلل)
تدور أحداث ذي القصه في قرية الصالحي وهي قريه صغيره جداً محاطه بأشجار مخيفه وقبور والصوره التي بالأسفل تبين لنا شكل قرية الصالحي..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220744ch2qn3kf7ccj2c9.jpg
(http://create-avatar.m5zn.com/)حيث في إحد الايام كان مجموعه من الشباب الصغار من ذي القريه يلعبون في وقت متلأخر من الليل..
وهم يلعبون سمعو نباح لكلب فألتفتو فوجد الكلب ينبح على إمرأه كأنها كبيره سن ولكن هؤلاء الشباب أستغربو من وجود إمرأه في ذا الوقت المتأخر من الليل فلم يهتمو لأمر المرأه وذهب ليكملو لعبهم..
ولكن فجأه شاهدو الكلب يمر من امامهم وهو مرتعب جداً وملامح الخوف ظاهره على الكلب..
فمباشرة تركو الشباب اللعب وذهبو ليراقبو ذي المرأه ولكنهم لم يجدوه فبحثو عنها في كل محل ولم يجدو لها أي أثر في المنطقه التي رأوها فيها..
فعادو مره ثانيه للمكان الذي كانو فيه يلعبون واول ماوصلو للمكان شعرو بشيئ غريب وذا الشعور سبب لهم التوتر والخوف ..
وفجأه سمعو صوت يشبه صوت إنكباب الماء بغزاره في حوض كبير..
فبحثو عن مصدر الصوت فجدو أن مصدر الصوت كان قادم من منزل لجده كبيره سن ماتت منذ زمن (الله يرحمها)..
فدخلو المنزل الجده يبون يعرفون ماهو مصدر ذا الصوت فوجدوه...
أبريق كبير ويحتوي على دم أحمر قاتم وبالقرب من ذا الإبريق حوض لغسيل الملابس مليئ بالدم وفجأه الشباب تسمرو في مكانهم لم يستطيعو الحركه من هول ذا المنظر المخيف ..
وفجأه الباب إحدى الغرف فتح وإن تخرج من الغرفه الإمراه التي نبح عليه الكلب وهي التي ذهبو الشباب للبحث عنها لما هرب الكلب منها..
فأختبئ الشباب وراقبو الذي المرأه وفجأه جلست بالقرب من الحوض الغسيل وتقوم بغسل يديه بالدم وإنها تفك في ذي اللحظه القطعة القماش كانت تغطي بها رأسها تبي تغسل رأسها..
وفجأه أتلتفت إليهم وإنهم في ذي اللحظه أكتشوفو أنها ليست إمرأه بل جنيه مخيفه ..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/07291122074430z69bny7uz3y4fasbg.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
فهرب الشباب جيمعهم وواحد منهم من شدت الهلع والخوف وهو يجري قطعت إحدى فردتين الحذاء الذي كان ينتعلهما فأخبرو إمام جامع الصالحي فذهبو كبار القريه إلى منزل الجده المتوفيه ولما أقتحموه لم يجدو أي أثر للمرأه وكل شيئ على مهو عليه من اول ماتوفت الجده ..
ولكنهم وجدو أبيرق الذي كان يحتوي على الدم ولكنه في ذي المره نظيف ولا يوجد به أي أثر أو رائحة لدم..
وذي هي نهاية اولى قصصي في الفصل الثاني من قصص إنهم حولنا..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
(المربيه)
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/0729112207483vh157td4uprx0.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
تدور أحداث ذي القصه في إحدى الاماكن القريبه من قرية الصالحي..
حيث في إحدى الأيام خرجو مجموعه من الشباب الكبار من قرية الصالحي في وقت متأخر من الليل يبون يذهبون إلى إحدى المقاهي لكي يشاهدو مبارة كورة قدم لأذكر ماهي ذي المباره وكنت القريه في السابق لا يوجد طرق إزفلتيه توصل إليها وإنما كان هناك طريق وحيد وهو طريق زراعي (ترابي) وكان كل سكان ذي القريه سيارتهم من النوع الدفع الرباعي أو سيارة شوي قويه..
المهم.. وهم ذاهبون إلى المقهى وفي منتصف الطريق جميع الشباب تكهرب جسدهم فجأه وشعرو بتوتر وشعر جسدهم شع (إي شعره وقف وأصبح متشنج وهذا مايحدث عندما تغضب القطط حيث شعرها تشع وتقف وتصبح كأنها أشواك)..
وفي ذي اللحظه عرفو جميعهم إنه بالقرب منهم شيئ لا يرغبون أن يفكرو به إي لا يتمنو ان يكون بالقرب منهم ..
ولكن ذا الشيئ الذي لا يرغبون به كان بالقرب منهم حيث شاهدو بالقرب منهم إمرأه حاملت شيئ في حظنها....
وقام صاحب السياره بأخراج من سيارته كشاف الطوارئ الذي يحتفظ به داخل سيارته ثم أشغل مصباح الكشاف ووجه ضوء الكشاف نحو المرأه..
جميعهم خافو وأرتعب وتشنجو في مكانهم لما أكتشفو أنها جنيه معه جن صغار ولاكن وحد من هؤلاء الشباب لم يطل تشنجه وإنتبه إلى الجنيه ولاحظ أنها تقترب منهم..
فحاول أن يوفيق أصحابه من ذا التشنج ولاكن لم أصحابه لم يقيقو من ذا التشنج ..
فقام بالكبس على بوق السياره والتثبيت عليه ففاقو الشباب جيعهم بعد سماع البوق السياره فرركبو السياره كانو يبون أن يهربون من الجنيه ولاكن السياره لم تتحرك فألتفتو إلى عجلات السياره ووجدوها لاتتحرك كما لو أنها مثبته أو واحد ممسك بها ..
فحاولو جاهدين أن يخرجو من ذي المصيبه التي وقعو فيه ولا حظو ان الجنيه مازالت تقترب منهم تذكر في ذي اللاحظه واحد منهم إنهم لم يذكرو الله عز وجل لانهم كان تفكيرهم في المباره قبل خروجهم من القريه ولما شاهدو الجنيه نسو ذكر الله ونسو المباره وصار كل تفكيرهم في كيفية الهرب من ذي الجنيه..
فقام ذا الشاب بذكر الله وتعوذ من الشيطان الرجيم وقرء المعوذات وأية الكرسي ...
فمباشرةً خرجت السياره من ذي التعليقه وروجعو للقريه وتكرو المباره وصار كل همهم الآن العوده إلى القريه والحمدلله إنهم وصلو بالسلامه إلى القريه..
وذي هي نهاية القصه الثانيه من قصص إنهم حولنا الفصل الثاني..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg
(http://create-avatar.m5zn.com/)(الرحلة في عالم الوهم )
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911230739d1nc90brylu2dd96jji.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
ملاحظه ذي القصه غير مؤكده صحته..
تدور أحداث ذي القصه في إحدى المناطق الصحرويه بالقرب من العاصمه الرياض..
حيث في إحدى الأيام أتفق مجموعه من الشباب وعددهم خمسة شباب من الرياض على رحله إلى البر خرج الرياض وبعيد عن ضوضاء ..
فلما ذهبو الشباب في ذي الرحله وخرجو من الرياض دخلو في إحد المناطق الصحراويه ..
ولاكن في ذي اللاحظه شعرو أنهم أصبحو ضايعين في أرض خاليه وواسعه..
حيث لا يوجد في ذي الأرض التي هم فيها أي شيئ سو شجره صحراويه ميته وبالقرب منها خزان معدني صدء..
فلما أتى الليل وأصبحة المنطقه مظلمه لم يجد الشباب أي خيار إلى أنهم يجلسو ويباتو في ذي المنطقه وفي الصباح رباح فقامو بتجهيز الخيمه ..
وفجأه سمعو صوت غريب يشبه صوت البومه قادم من جهت الخزان الصدء..
فلم يهتم الشباب بذا الأمر فبدء الجميع بتجهيز العشاء ولاكن صوت الذي يصدر من جهت الخزان الصدء وترهم جداً ولم يريحهم..
فقال لهم الأول لا تاخفو من ذا الصوت لأنه صوت بومه وفجأه ذا الصوت تغير وكما لو انه واحد يتكلم ولاكن بصوت واطي وغير واضح..
فقام واحد من الشباب وأخبرهم بأنه سيذهب إلى مصدر الصوت وبتاكد فذهب ذا الشاب إلى الخزن الصدء فتوقف الصوت فجئه لمدة دقيقه ثم رجع مره أخرى بس مثل صوت البومه..
أنتظرو الشباب صاحبهم الذي ذهب إلى الخزن ولاكن مضى أكثر من نصف ساعه ولم يعد على الرغم من أن الخزان ليس ببعيد عنهم والمسافه المقدره بينهم تساوي تقريباً 5 دقائق سيراً على الأقدام..
فنادو على صاحبهم ولاكن لم يسمعو أي صوت له سوى ان الصوت البومه رجع مره أخرى صوت شخص كأنه يحاول يتكلم ولاكن بصوت واطي..
وفي ذي المره أتفقو الشباب حيث إثنين يذهبو ليعرفو ماذا حصل لصاحبهم الاول والاثنين الأخران يبقيان عند الخيمه ولكي يحرسو أغراضهم..
ولاكن ذي مره حدث نفس الشيئ حيث توقف الصوت الرجل لمدة دقيقه ثم عاد على هيئة صوت بومه..
والإثنان االشباب الذان ذهبو للخزان مضى عليهما أكثر من نصف ساعه ولم يعودان بعد ..
فقال الشاب الرابع لخويه الخامس علينا أن نذهب نتأكد من أصحاينا الثلاثه لقد تأخرو علينا..
فرد الشاب الخامس لا لا علينا ننتظر لمدة نصف ساعه أخرى ثما نذهب إليهم..
ولاكن في ذي اللحظه شعرو ذول الإثنين الذين عند الخيمه بشيئ غريب ووأشعرهم بالرعب ولاكن لا يعرفان ماهو سر ذا الشعور..
وفجأه ظهر صوت البومها بشكل أقوى من السابق..
فألتفت الأثنان إلى مصدر الصوت فرد الشاب الرابع بصوت عالي على صوت البومه قائلاً لها :إذا ماسكتي ورجعتي إلينا أصحابنا فانا راح أقتلك وأشويك واتعشابك يأيتها البومه..
وفي ذي اللحظه رد عليهم مصدر الصوت ولاكن كان اكثر وضوحاً قائلاً :انا لستو ببومه وإذا أردت إرجاع أصحابك فأتي إلي وخذهم من عندي ..
قال الرابع أنا إلحين بأتي إليك وأخذ السكينه من بين الادوات التي أحضروها للعشاء..
فقام الخامس يطلب من صديقه الرابع بألا يذهب ولاكن الرابع أصر وذهب ومضت 3 ساعات ولم يعد أي واحد الشباب الاربعه الذين ذهبو إلى الخزان وكذلك صوت البومه توقف ولم يعد يصدر أي صوت..
ولاكن فجأه عاد الصوت ولاكن في ذي المره كأن الصوت لم يعد صوت لبومه واحده بل لمجموعه وكثر وكأن الصوت غير موزون ويسبب ألم في الإذن الذي يسمع ذا الصوت..
فقام الشاب الخامس وينادي على أصحابه ولاكن لمن يرد عليه أي أحد منهم وفجأه شعر بأن الصوت أصبح قريب جداً وإنه عند السياره ..
فلما ذهب خلف السياره التي أتو بها شاهد منظر بشع ومخيف ويقشعر له البدن حيث تسمر في محله ولم يستطع الحركه أو يعد نظره عن ذا المنظر..
حيث وجد خلف السياره صاحبه الرابع والأخير الذي ذهب إلى مصدر صوت معه سكين ووجده ميت على الأرض وأعضاءه الداخليه خارجه من جسده ورأسه مشطور إلى عدة أقسام بينما السكينه مغروسه في سط قلبه..
وفجأه شعره شع وتكهرب جسده حس كما لو أنه محاصر بين الجن فركب السياره محاولاً الهرب ولاكن أكتشف أن سياره لا تتحركه أبداً وحاول أن يأمن السياره ويحبس نفسه داخله ..
وفجأه سمع أصوت خطوات حول السياره وفجأه السياره اهتزات وشعرا أن في واحد فوق السياره فألتفت حولين السياره ..
اكتشف نفسه محاصر بمجموعه من الجن البشيعن والمخيفين لاذين يبدو عليهم أنهم كانو متسلسلين ولديهم أياداً كبيره وأصابع أقدامهم عددها أثنان وعيونهم سود وكبيره ويغطيه الشعر ذي يبدو عليه أنه مدهون بدهن لزج..
حاول فعل شيئ ولم يستطع وخاف كثيراً إلى أن ظهر أمامه وفوق مقدمة السياره جني مخيف وبشع صارخاً ذا الجنيعلى الشاب ويحاول كسر نافذة السياره الأماميه إلا وذا الشاب مباشرة دخل في غيبوبوه ...
ولم يستقظ إلا وهو في المستشفى ووجد حوليه جميع أصحابه فلم يصدق وسألهم قال إنتم احياء كيف أنا أفكركم قضو عليكم الجن..
ردو عليه عن أي جن تتكلم..
فاخبرهم قال لما رحنا للبر وضعنا وجدنا خزان.....إلخ..
شباب كل واحد يناظر للثاني أخبروه إنهم ماراحو أي رحله وإنهم كانو جميعهم ذاهبين للسوق ولما ذهبو للسوق سقطة بومه ميته على راس ذا الشاب فأصبح في غيبوبه لمدة أسبوع كامل..
وبكذا تكون القصه الثالثه إنتهت من قصص إنهم حولنا الفصل الثاني..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
وكل عام إنتم بخير
ومبارك عليكم الشهر الفضيل..
http://www.m5zn.com/uploads/2011/7/23/photo/gif/072311210739agelrqyi.gif
مرحباً بكم جميعاً في الفصل الثانيه من قصص (إنهم حولنا)
لمشاهدة الفصل الأول أنقر على الصوره التاليه..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911210748dlfedru.jpg
(http://www.montada.com/showthread.php?t=712608&highlight=)http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg
(http://create-avatar.m5zn.com/)
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911210709zxu5s33qy57nvg.jpg
(http://create-avatar.m5zn.com/)http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
(المتسلل)
تدور أحداث ذي القصه في قرية الصالحي وهي قريه صغيره جداً محاطه بأشجار مخيفه وقبور والصوره التي بالأسفل تبين لنا شكل قرية الصالحي..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220744ch2qn3kf7ccj2c9.jpg
(http://create-avatar.m5zn.com/)حيث في إحد الايام كان مجموعه من الشباب الصغار من ذي القريه يلعبون في وقت متلأخر من الليل..
وهم يلعبون سمعو نباح لكلب فألتفتو فوجد الكلب ينبح على إمرأه كأنها كبيره سن ولكن هؤلاء الشباب أستغربو من وجود إمرأه في ذا الوقت المتأخر من الليل فلم يهتمو لأمر المرأه وذهب ليكملو لعبهم..
ولكن فجأه شاهدو الكلب يمر من امامهم وهو مرتعب جداً وملامح الخوف ظاهره على الكلب..
فمباشرة تركو الشباب اللعب وذهبو ليراقبو ذي المرأه ولكنهم لم يجدوه فبحثو عنها في كل محل ولم يجدو لها أي أثر في المنطقه التي رأوها فيها..
فعادو مره ثانيه للمكان الذي كانو فيه يلعبون واول ماوصلو للمكان شعرو بشيئ غريب وذا الشعور سبب لهم التوتر والخوف ..
وفجأه سمعو صوت يشبه صوت إنكباب الماء بغزاره في حوض كبير..
فبحثو عن مصدر الصوت فجدو أن مصدر الصوت كان قادم من منزل لجده كبيره سن ماتت منذ زمن (الله يرحمها)..
فدخلو المنزل الجده يبون يعرفون ماهو مصدر ذا الصوت فوجدوه...
أبريق كبير ويحتوي على دم أحمر قاتم وبالقرب من ذا الإبريق حوض لغسيل الملابس مليئ بالدم وفجأه الشباب تسمرو في مكانهم لم يستطيعو الحركه من هول ذا المنظر المخيف ..
وفجأه الباب إحدى الغرف فتح وإن تخرج من الغرفه الإمراه التي نبح عليه الكلب وهي التي ذهبو الشباب للبحث عنها لما هرب الكلب منها..
فأختبئ الشباب وراقبو الذي المرأه وفجأه جلست بالقرب من الحوض الغسيل وتقوم بغسل يديه بالدم وإنها تفك في ذي اللحظه القطعة القماش كانت تغطي بها رأسها تبي تغسل رأسها..
وفجأه أتلتفت إليهم وإنهم في ذي اللحظه أكتشوفو أنها ليست إمرأه بل جنيه مخيفه ..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/07291122074430z69bny7uz3y4fasbg.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
فهرب الشباب جيمعهم وواحد منهم من شدت الهلع والخوف وهو يجري قطعت إحدى فردتين الحذاء الذي كان ينتعلهما فأخبرو إمام جامع الصالحي فذهبو كبار القريه إلى منزل الجده المتوفيه ولما أقتحموه لم يجدو أي أثر للمرأه وكل شيئ على مهو عليه من اول ماتوفت الجده ..
ولكنهم وجدو أبيرق الذي كان يحتوي على الدم ولكنه في ذي المره نظيف ولا يوجد به أي أثر أو رائحة لدم..
وذي هي نهاية اولى قصصي في الفصل الثاني من قصص إنهم حولنا..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
(المربيه)
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/0729112207483vh157td4uprx0.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
تدور أحداث ذي القصه في إحدى الاماكن القريبه من قرية الصالحي..
حيث في إحدى الأيام خرجو مجموعه من الشباب الكبار من قرية الصالحي في وقت متأخر من الليل يبون يذهبون إلى إحدى المقاهي لكي يشاهدو مبارة كورة قدم لأذكر ماهي ذي المباره وكنت القريه في السابق لا يوجد طرق إزفلتيه توصل إليها وإنما كان هناك طريق وحيد وهو طريق زراعي (ترابي) وكان كل سكان ذي القريه سيارتهم من النوع الدفع الرباعي أو سيارة شوي قويه..
المهم.. وهم ذاهبون إلى المقهى وفي منتصف الطريق جميع الشباب تكهرب جسدهم فجأه وشعرو بتوتر وشعر جسدهم شع (إي شعره وقف وأصبح متشنج وهذا مايحدث عندما تغضب القطط حيث شعرها تشع وتقف وتصبح كأنها أشواك)..
وفي ذي اللحظه عرفو جميعهم إنه بالقرب منهم شيئ لا يرغبون أن يفكرو به إي لا يتمنو ان يكون بالقرب منهم ..
ولكن ذا الشيئ الذي لا يرغبون به كان بالقرب منهم حيث شاهدو بالقرب منهم إمرأه حاملت شيئ في حظنها....
وقام صاحب السياره بأخراج من سيارته كشاف الطوارئ الذي يحتفظ به داخل سيارته ثم أشغل مصباح الكشاف ووجه ضوء الكشاف نحو المرأه..
جميعهم خافو وأرتعب وتشنجو في مكانهم لما أكتشفو أنها جنيه معه جن صغار ولاكن وحد من هؤلاء الشباب لم يطل تشنجه وإنتبه إلى الجنيه ولاحظ أنها تقترب منهم..
فحاول أن يوفيق أصحابه من ذا التشنج ولاكن لم أصحابه لم يقيقو من ذا التشنج ..
فقام بالكبس على بوق السياره والتثبيت عليه ففاقو الشباب جيعهم بعد سماع البوق السياره فرركبو السياره كانو يبون أن يهربون من الجنيه ولاكن السياره لم تتحرك فألتفتو إلى عجلات السياره ووجدوها لاتتحرك كما لو أنها مثبته أو واحد ممسك بها ..
فحاولو جاهدين أن يخرجو من ذي المصيبه التي وقعو فيه ولا حظو ان الجنيه مازالت تقترب منهم تذكر في ذي اللاحظه واحد منهم إنهم لم يذكرو الله عز وجل لانهم كان تفكيرهم في المباره قبل خروجهم من القريه ولما شاهدو الجنيه نسو ذكر الله ونسو المباره وصار كل تفكيرهم في كيفية الهرب من ذي الجنيه..
فقام ذا الشاب بذكر الله وتعوذ من الشيطان الرجيم وقرء المعوذات وأية الكرسي ...
فمباشرةً خرجت السياره من ذي التعليقه وروجعو للقريه وتكرو المباره وصار كل همهم الآن العوده إلى القريه والحمدلله إنهم وصلو بالسلامه إلى القريه..
وذي هي نهاية القصه الثانيه من قصص إنهم حولنا الفصل الثاني..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg
(http://create-avatar.m5zn.com/)(الرحلة في عالم الوهم )
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911230739d1nc90brylu2dd96jji.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
ملاحظه ذي القصه غير مؤكده صحته..
تدور أحداث ذي القصه في إحدى المناطق الصحرويه بالقرب من العاصمه الرياض..
حيث في إحدى الأيام أتفق مجموعه من الشباب وعددهم خمسة شباب من الرياض على رحله إلى البر خرج الرياض وبعيد عن ضوضاء ..
فلما ذهبو الشباب في ذي الرحله وخرجو من الرياض دخلو في إحد المناطق الصحراويه ..
ولاكن في ذي اللاحظه شعرو أنهم أصبحو ضايعين في أرض خاليه وواسعه..
حيث لا يوجد في ذي الأرض التي هم فيها أي شيئ سو شجره صحراويه ميته وبالقرب منها خزان معدني صدء..
فلما أتى الليل وأصبحة المنطقه مظلمه لم يجد الشباب أي خيار إلى أنهم يجلسو ويباتو في ذي المنطقه وفي الصباح رباح فقامو بتجهيز الخيمه ..
وفجأه سمعو صوت غريب يشبه صوت البومه قادم من جهت الخزان الصدء..
فلم يهتم الشباب بذا الأمر فبدء الجميع بتجهيز العشاء ولاكن صوت الذي يصدر من جهت الخزان الصدء وترهم جداً ولم يريحهم..
فقال لهم الأول لا تاخفو من ذا الصوت لأنه صوت بومه وفجأه ذا الصوت تغير وكما لو انه واحد يتكلم ولاكن بصوت واطي وغير واضح..
فقام واحد من الشباب وأخبرهم بأنه سيذهب إلى مصدر الصوت وبتاكد فذهب ذا الشاب إلى الخزن الصدء فتوقف الصوت فجئه لمدة دقيقه ثم رجع مره أخرى بس مثل صوت البومه..
أنتظرو الشباب صاحبهم الذي ذهب إلى الخزن ولاكن مضى أكثر من نصف ساعه ولم يعد على الرغم من أن الخزان ليس ببعيد عنهم والمسافه المقدره بينهم تساوي تقريباً 5 دقائق سيراً على الأقدام..
فنادو على صاحبهم ولاكن لم يسمعو أي صوت له سوى ان الصوت البومه رجع مره أخرى صوت شخص كأنه يحاول يتكلم ولاكن بصوت واطي..
وفي ذي المره أتفقو الشباب حيث إثنين يذهبو ليعرفو ماذا حصل لصاحبهم الاول والاثنين الأخران يبقيان عند الخيمه ولكي يحرسو أغراضهم..
ولاكن ذي مره حدث نفس الشيئ حيث توقف الصوت الرجل لمدة دقيقه ثم عاد على هيئة صوت بومه..
والإثنان االشباب الذان ذهبو للخزان مضى عليهما أكثر من نصف ساعه ولم يعودان بعد ..
فقال الشاب الرابع لخويه الخامس علينا أن نذهب نتأكد من أصحاينا الثلاثه لقد تأخرو علينا..
فرد الشاب الخامس لا لا علينا ننتظر لمدة نصف ساعه أخرى ثما نذهب إليهم..
ولاكن في ذي اللحظه شعرو ذول الإثنين الذين عند الخيمه بشيئ غريب ووأشعرهم بالرعب ولاكن لا يعرفان ماهو سر ذا الشعور..
وفجأه ظهر صوت البومها بشكل أقوى من السابق..
فألتفت الأثنان إلى مصدر الصوت فرد الشاب الرابع بصوت عالي على صوت البومه قائلاً لها :إذا ماسكتي ورجعتي إلينا أصحابنا فانا راح أقتلك وأشويك واتعشابك يأيتها البومه..
وفي ذي اللحظه رد عليهم مصدر الصوت ولاكن كان اكثر وضوحاً قائلاً :انا لستو ببومه وإذا أردت إرجاع أصحابك فأتي إلي وخذهم من عندي ..
قال الرابع أنا إلحين بأتي إليك وأخذ السكينه من بين الادوات التي أحضروها للعشاء..
فقام الخامس يطلب من صديقه الرابع بألا يذهب ولاكن الرابع أصر وذهب ومضت 3 ساعات ولم يعد أي واحد الشباب الاربعه الذين ذهبو إلى الخزان وكذلك صوت البومه توقف ولم يعد يصدر أي صوت..
ولاكن فجأه عاد الصوت ولاكن في ذي المره كأن الصوت لم يعد صوت لبومه واحده بل لمجموعه وكثر وكأن الصوت غير موزون ويسبب ألم في الإذن الذي يسمع ذا الصوت..
فقام الشاب الخامس وينادي على أصحابه ولاكن لمن يرد عليه أي أحد منهم وفجأه شعر بأن الصوت أصبح قريب جداً وإنه عند السياره ..
فلما ذهب خلف السياره التي أتو بها شاهد منظر بشع ومخيف ويقشعر له البدن حيث تسمر في محله ولم يستطع الحركه أو يعد نظره عن ذا المنظر..
حيث وجد خلف السياره صاحبه الرابع والأخير الذي ذهب إلى مصدر صوت معه سكين ووجده ميت على الأرض وأعضاءه الداخليه خارجه من جسده ورأسه مشطور إلى عدة أقسام بينما السكينه مغروسه في سط قلبه..
وفجأه شعره شع وتكهرب جسده حس كما لو أنه محاصر بين الجن فركب السياره محاولاً الهرب ولاكن أكتشف أن سياره لا تتحركه أبداً وحاول أن يأمن السياره ويحبس نفسه داخله ..
وفجأه سمع أصوت خطوات حول السياره وفجأه السياره اهتزات وشعرا أن في واحد فوق السياره فألتفت حولين السياره ..
اكتشف نفسه محاصر بمجموعه من الجن البشيعن والمخيفين لاذين يبدو عليهم أنهم كانو متسلسلين ولديهم أياداً كبيره وأصابع أقدامهم عددها أثنان وعيونهم سود وكبيره ويغطيه الشعر ذي يبدو عليه أنه مدهون بدهن لزج..
حاول فعل شيئ ولم يستطع وخاف كثيراً إلى أن ظهر أمامه وفوق مقدمة السياره جني مخيف وبشع صارخاً ذا الجنيعلى الشاب ويحاول كسر نافذة السياره الأماميه إلا وذا الشاب مباشرة دخل في غيبوبوه ...
ولم يستقظ إلا وهو في المستشفى ووجد حوليه جميع أصحابه فلم يصدق وسألهم قال إنتم احياء كيف أنا أفكركم قضو عليكم الجن..
ردو عليه عن أي جن تتكلم..
فاخبرهم قال لما رحنا للبر وضعنا وجدنا خزان.....إلخ..
شباب كل واحد يناظر للثاني أخبروه إنهم ماراحو أي رحله وإنهم كانو جميعهم ذاهبين للسوق ولما ذهبو للسوق سقطة بومه ميته على راس ذا الشاب فأصبح في غيبوبه لمدة أسبوع كامل..
وبكذا تكون القصه الثالثه إنتهت من قصص إنهم حولنا الفصل الثاني..
http://www.m5zn.com/uploads2/2011/7/29/photo/072911220728kyb8hum.jpg (http://create-avatar.m5zn.com/)
وكل عام إنتم بخير
ومبارك عليكم الشهر الفضيل..
http://www.m5zn.com/uploads/2011/7/23/photo/gif/072311210739agelrqyi.gif