بو النار
02-09-2011, 07:01 PM
مقتل 12 الف عراقي في هجمات انتحارية بين 2003 و2010
أ. ف. ب. GMT 2:48:00 2011 الجمعة 2 سبتمبر
باريس: كشفت دراسة نشرت نتائجها الخميس صحيفة ذي لانسيت العلمية ضمن ملف خاص حول الذكرى السنوية العاشرة لهجمات 11 ايلول/سبتمبر ان الهجمات الانتحارية اسفرت عن مقتل اكثر من 12 الف مدني و200 جندي من الائتلاف في العراق بين العامين 2003 و2010.
وفريق الباحثين كان برئاسة مادلن هسياو-ري هيكس من معهد الطب النفسي في كينغز كولدج في لندن وموقع عراق بادي كاونت الالكتروني.
وبحسب البيانات التي تم جمعها، فان الهجمات الانتحارية اسفرت عن مقتل 12284 مدنيا من اصل 108 الاف و624 قتيل مدني تم احصاؤهم في العراق، بينهم 75% من الرجال و11% من النساء و14% من الاطفال.
وفي الفترة نفسها، ادت هذه الهجمات الى مقتل 200 جندي من الائتلاف الدولي بينهم 175 اميركيا اي اقل بكثير من عدد القتلى المدنيين.
وكتب معدو الدراسة لتفسير الفارق الكبير بين عدد القتلى المدنيين والعسكريين "امكانية الحصول السريع على علاج مناسب في المستشفى امر اساسي لنجاة المصابين جراء انفجار قنبلة، وهذا الامر قد يكون صعبا بالنسبة للمدنيين العراقيين".
واضافت الدراسة ان "نجاة عراقيين جرحوا في هجمات انتحارية تحول امرا اصعب بفعل النقص الصارخ في غرف الطوارئ والتجهيزات الطبية والطواقم المدربين".
مصدر: http://www.elaph.com/Web/news/2011/9/680139.html?entry=homepageakhbar
تعليق: حسب هذه الارقام المهولة, لكل جندي من قوات التحالف قتل, يقتل مقابله 60 عراقي.
لا حولة ولا قوة الا بالله.
أ. ف. ب. GMT 2:48:00 2011 الجمعة 2 سبتمبر
باريس: كشفت دراسة نشرت نتائجها الخميس صحيفة ذي لانسيت العلمية ضمن ملف خاص حول الذكرى السنوية العاشرة لهجمات 11 ايلول/سبتمبر ان الهجمات الانتحارية اسفرت عن مقتل اكثر من 12 الف مدني و200 جندي من الائتلاف في العراق بين العامين 2003 و2010.
وفريق الباحثين كان برئاسة مادلن هسياو-ري هيكس من معهد الطب النفسي في كينغز كولدج في لندن وموقع عراق بادي كاونت الالكتروني.
وبحسب البيانات التي تم جمعها، فان الهجمات الانتحارية اسفرت عن مقتل 12284 مدنيا من اصل 108 الاف و624 قتيل مدني تم احصاؤهم في العراق، بينهم 75% من الرجال و11% من النساء و14% من الاطفال.
وفي الفترة نفسها، ادت هذه الهجمات الى مقتل 200 جندي من الائتلاف الدولي بينهم 175 اميركيا اي اقل بكثير من عدد القتلى المدنيين.
وكتب معدو الدراسة لتفسير الفارق الكبير بين عدد القتلى المدنيين والعسكريين "امكانية الحصول السريع على علاج مناسب في المستشفى امر اساسي لنجاة المصابين جراء انفجار قنبلة، وهذا الامر قد يكون صعبا بالنسبة للمدنيين العراقيين".
واضافت الدراسة ان "نجاة عراقيين جرحوا في هجمات انتحارية تحول امرا اصعب بفعل النقص الصارخ في غرف الطوارئ والتجهيزات الطبية والطواقم المدربين".
مصدر: http://www.elaph.com/Web/news/2011/9/680139.html?entry=homepageakhbar
تعليق: حسب هذه الارقام المهولة, لكل جندي من قوات التحالف قتل, يقتل مقابله 60 عراقي.
لا حولة ولا قوة الا بالله.