الجميلي
05-02-2002, 01:27 AM
لك الله يا أبا عبدالله.....(( الشيخ أسامة هذه كنيته ))..
أتعبت الصليبيين من بعد صلاح الدين......
أحييت روح العزة والكرامة.....في قلوب مليار مسلم.......
مسحت الذل عن جبين هذه الأمة.....في زمن الإنكسار والهزيمة النفسية.......
جائتك الدنيا بزخرفها وزينتها......فقلت لها : يا دنيا غري غيري.....فما عجبت إلا منك....
شهد لك الأعداء قبل الأصدقاء.....بشهامتك وكرمك.....
من رئاك أحبك......بغير سبب....!!!
ولكنه......القبول من الله......
فالله إذا أحب عبدا نادى جبريل...
ياجبريل : إني أحببت فلانا فأحبه......
فيحبه جبريل....
فينادي جبريل في أهل السماوات :
إن الله أحب فلانا.....فأحبوه...
فيحبه أهل السماوات.....
فيوضع له القبول في الأرض...(( وهي محبة الخلق له ))....
أبا عبدالله......
عذرا على تقصيرنا.......
فنحن مازلنا نلهث خلف دنيانا......لانبالي بغيرنا.....
وغاية ما نتمناه......السلامة من كل شيء........فقط لاغير.....
أما أنت.....
فأسأل الله الذي لاإله غيره.....
أن لايرضى لك جزاء إلا مرافقة النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة......آمــــــــــــــــــــــــــين.....
شيخنا أسامة.....
إن الكلمات.....لتتزاحم للمثول بين يديك....فالكل يريد أن يتشرف بذكرك والثناء عليك.....
ويعلم الله أننا نحبك يا أبا عبدالله.....
ومن هنا ننطلق....وفي الجنة نلتقي.....&&....
أتعبت الصليبيين من بعد صلاح الدين......
أحييت روح العزة والكرامة.....في قلوب مليار مسلم.......
مسحت الذل عن جبين هذه الأمة.....في زمن الإنكسار والهزيمة النفسية.......
جائتك الدنيا بزخرفها وزينتها......فقلت لها : يا دنيا غري غيري.....فما عجبت إلا منك....
شهد لك الأعداء قبل الأصدقاء.....بشهامتك وكرمك.....
من رئاك أحبك......بغير سبب....!!!
ولكنه......القبول من الله......
فالله إذا أحب عبدا نادى جبريل...
ياجبريل : إني أحببت فلانا فأحبه......
فيحبه جبريل....
فينادي جبريل في أهل السماوات :
إن الله أحب فلانا.....فأحبوه...
فيحبه أهل السماوات.....
فيوضع له القبول في الأرض...(( وهي محبة الخلق له ))....
أبا عبدالله......
عذرا على تقصيرنا.......
فنحن مازلنا نلهث خلف دنيانا......لانبالي بغيرنا.....
وغاية ما نتمناه......السلامة من كل شيء........فقط لاغير.....
أما أنت.....
فأسأل الله الذي لاإله غيره.....
أن لايرضى لك جزاء إلا مرافقة النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة......آمــــــــــــــــــــــــــين.....
شيخنا أسامة.....
إن الكلمات.....لتتزاحم للمثول بين يديك....فالكل يريد أن يتشرف بذكرك والثناء عليك.....
ويعلم الله أننا نحبك يا أبا عبدالله.....
ومن هنا ننطلق....وفي الجنة نلتقي.....&&....