محب للسنه
05-02-2002, 10:11 AM
بات واضحا أن عبد الله بن الحسين كان حسينيا أكثر من الحسين بن طلال فهو على استعداد دائم لأن يلعب دورا يجعله في الصدارة الأمريكية ، ليخرج من لعبة التوازنات التي كان يمارسها أبوه إلى استقرار دائم في ظل سيده الأمريكي ،
كشف بيان لقصر الرئاسة الفلبيني أمس أن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عرض على الفلبين تزويدها بمعلومات استخباراتية لمساعدتها في حربها ضد الإرهابيين خاصة جماعة أبو سياف التي تباشر أنشطتها الإرهابية في جنوب الفلبين.
وقد نقلت وكالة الأنباء اليابانية «كيودو» عن بيان لقصر الرئاسة الفلبينى أمس أن العاهل الأردنى الملك عبد الله الثاني عرض على الفلبين تزويدها بمعلومات استخباراتية لمساعدتها في حربها ضد جماعات تحرير مورو خاصة جماعة أبو سياف التي تباشر أنشطتها في جنوب الفلبين.
«أن العاهل الأردني أعلن عن عرضه هذا لرئيسة الفلبين جلوريا ماكاباجال أورويو خلال عشاء أقيم في نيويورك بمناسبة اجتماعات منتدى الاقتصاد العالمي للعاملين بأجهزة الإعلام»
يذكر أن عبد الله قد اعترف أثناء اللقاء بأن70% المعلومات الاستخباراتية التي تقدمها الولايات المتحدة إلى الفلبين حول حركات التحرير الإسلامية قادمة من الأردن وأنه يرغب في أن يقدمها إلي الفلبين مباشرة خاصة ما يتعلق بجماعة أبو سياف.
وقد طلب من الرئيسة إيفاد الشخصيات الكبرى في جهاز الاستخبارات للتشاور مع قيادة الاستخبارات الأردنية.
من ناحيتها أكدت أورويو ترحيبها بالعرض السخي واصفة إياه بأنه بالغ الأهمية وأنها ستوفد فورا ضباطا من الاستخبارات الفلبينية إلى العاصمة الأردنية عمان لضمان الإفادة منه.
يذكر أن الولايات المتحدة وفي الآونة الأخيرة قد اعتبرت الأردن ضمن الدول الصديقة التي يجب أن تنال عناية خاصة بعد أن بذلت جهدها في دعم الحرب الأمريكية وفي تحسين الصورة الأمريكية أمام العالم.
صدق الحبيب المصطفى حيث قال (اذا لم تستح فاصنع ماشئت)
كشف بيان لقصر الرئاسة الفلبيني أمس أن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عرض على الفلبين تزويدها بمعلومات استخباراتية لمساعدتها في حربها ضد الإرهابيين خاصة جماعة أبو سياف التي تباشر أنشطتها الإرهابية في جنوب الفلبين.
وقد نقلت وكالة الأنباء اليابانية «كيودو» عن بيان لقصر الرئاسة الفلبينى أمس أن العاهل الأردنى الملك عبد الله الثاني عرض على الفلبين تزويدها بمعلومات استخباراتية لمساعدتها في حربها ضد جماعات تحرير مورو خاصة جماعة أبو سياف التي تباشر أنشطتها في جنوب الفلبين.
«أن العاهل الأردني أعلن عن عرضه هذا لرئيسة الفلبين جلوريا ماكاباجال أورويو خلال عشاء أقيم في نيويورك بمناسبة اجتماعات منتدى الاقتصاد العالمي للعاملين بأجهزة الإعلام»
يذكر أن عبد الله قد اعترف أثناء اللقاء بأن70% المعلومات الاستخباراتية التي تقدمها الولايات المتحدة إلى الفلبين حول حركات التحرير الإسلامية قادمة من الأردن وأنه يرغب في أن يقدمها إلي الفلبين مباشرة خاصة ما يتعلق بجماعة أبو سياف.
وقد طلب من الرئيسة إيفاد الشخصيات الكبرى في جهاز الاستخبارات للتشاور مع قيادة الاستخبارات الأردنية.
من ناحيتها أكدت أورويو ترحيبها بالعرض السخي واصفة إياه بأنه بالغ الأهمية وأنها ستوفد فورا ضباطا من الاستخبارات الفلبينية إلى العاصمة الأردنية عمان لضمان الإفادة منه.
يذكر أن الولايات المتحدة وفي الآونة الأخيرة قد اعتبرت الأردن ضمن الدول الصديقة التي يجب أن تنال عناية خاصة بعد أن بذلت جهدها في دعم الحرب الأمريكية وفي تحسين الصورة الأمريكية أمام العالم.
صدق الحبيب المصطفى حيث قال (اذا لم تستح فاصنع ماشئت)