©MRT
05-02-2002, 04:59 PM
فلم رزيدنت أيفل
تحتوي على قصة محبوكة وإثارة كافية لضمان مستوى عال من الإثارة للفلم
لأن معظم الألعاب تم تحويلها لأفلام لم تحقق أي شئ يذكر على مستوى شباك التذاكر كما أنها تعرضت لهجوم شديد من النقاد حتى استقبال الجماهير للفلم كان باردا وغير مهتمة بإلالعاب لتلك الأفلام فما الذي يدفع بعض المنتجين لخوض تجربة جديدة ؟
ألاجابة بكل بساطة هي أن فلمي تومب رايدر وفاينل فانتسي حققا بعض النجاح بسبب شهرة اللعبتين وتنامي الوعي عند الجمهور عما يحدث في عالم الألعاب وكان نجاح اللعبتين هو الدافع الرئيسي لعمل فلم رزيدنت أيفل ومن الناحية أخرى اللعبة تحتوي على حبكة روائية رائعة وأحداث درامتيكية كافية لضمان الإثارة كما أن شهرة اللعبة هي التي وصلت إليها ستكون خير مروج لفيلمها لدى الجمهور السينما.
قصة اللعبة :
تدور قصة الفلم في فترة ما قبل أحداث الجزء الأول من اللعبة بحوالي شهرين وستوضح هنا الكثير من الأسباب التي أدت لتفشي المشكلة ومعظم أحداث الفيلم موزعة بين المختبر والقصر
الشخصيتين الرئيستين هما :
1. أليس
2. ورين
ومهمة هذا الفريق هي أحتواء الفيروس الذي تفشى في المنطقة وليس أمامهم سوى 3 ساعات فقط قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة وخلال هذا اللحظات سيواجه الفريق مجموعة كبيرة من الوحوش المختلفة الأشكال والأنواع ( كما يحضر صانعوا الفلم مفاجأة كبيرة في نهايته ) رفضوا الإفصاح عنه
توقيت الفلم :
سيصدر الفلم بعد 6 أشهر من ألان وتدور شائعة قوية مفادها أن مغني الروك ماريلين مانسون سيقوم بوضع ألحانه وحتى ألان لم يتأكد أو نفي هذا الشائعة
أسم الشركة وقصة فكرة الفلم :
أسم الشركة هي : إمباكت للإنتاج السينمائي
يترأس الشركة هو صاحب فكرة أنتاج فلم رزيدنت أيفل : بول أندرسون
الذي قام من قبل بأنتاج فلم ( مورتال كومبات ) وهو في نفس الوقت المسؤول عن الفلم رزيدنت أيفل
يقول بول أن بداية فكرة عمل فلم خاص لرزيدنت أيفل : عشت فترات طويلة مع لعبة رزيدنت أيفل ولم يخطر في بالي أثناءها أنه سيأتي يوما أكون فيه مسؤول عن تحويل لعبتي المفضلة إلى فلم وعندما رأيت الأجواء مناسبة ومهيئة لاستقبال الفلم خصوصا بعد تقبل الجمهور لفيلمي تومب رايدر وفاينل فانتسي لعبت جميع أجزاء لعبة رزيدنت أيفل الثلاثة من جديد كما لعبت رزيدنت أيفل سورفايفر وكود فورنيكا ليس ذلك وحسب بل أيضا قمت بإقناع زملائي في الفريق بلعب اللعبة كل ذلك من أجل الاقتراب من مفهومها أكثر وأكثر وبعد الأنتهاء قررت السفر إلى اليابان بالرغم أن الموضوع لا يزال فكرة إلا أنني رأيت وجوب التوجه إلى مكاتب شركة كابكوم وعرضت الفكرة عليهم وبالفعل ذهبت إلى اليابان وتمكنت من الألتقاء مع السيد
( شينجي ميكامي ) صانع اللعبة الذي كان ودودا ورحب بالفكرة كثيرا لكن بشروط الأطلاع المسبق على نص الفلم مع السماح له والاعضاء الفريق بإدخال تعديلات التي يرونها مناسبة على النص وبالطبع وافقت على كل شروطهم البسيطة وبقيت ضيفا على شركة كابكوم لمدة ثلاث أيام عدت بعدها إلى وطني وبعد الأنتهاء من نص الفلم تمت ترجمته إلى اليابانية وإرسالة لمقر شركة كابكوم ليعود إلينا حاملا بعض التعديلات التي شكلت الفلم الذي نقوم به حاليا وبتصويره
وحتى ألان لا تزال قنوات التواصل مفتوحة مع المسؤولين في شركة كابكوم الذين عبروا أكثر من مرة عن سعادتهم بالمشاركة في فكرة أعداد الفلم الشكل النهائي له الذي توصل إليه كل من فريق بول وفريق شركة كابكوم وأضاف السيد بول بأن الفلم الجديد سيكون وكأنه لعبة جديدة من الألعاب رزيدنت أيفل وستكون الأحداث جديدة لكنها على علاقة وثيقة بالقصة الأصلية وما ستشاهدة بالفلم سيكون شبيها بما كنت تلعبه من قبل وهذا هو المهم وهو أيضا ما أرادوه المخرجين وهو الحفاظ على روح اللعبة وأعطاء المشاهد أحساسا بأنتماء الفلم لأسرة رزيدنت أيفل.
ملحوظة : سيتم تدشين الموقع الرئيسي للفلم رزيدنت أيفل بالانترنت في غضون الأيام القليلة المقبلة كما سيتم أصدار الفلم على نظام DVD كما سيصدر البوم أغاني له ( أغاني رزيدنت ايفل )
سيصدر الفلم في السينماء الأمريكية في 5 أبريل عام 2002
كما سيصدر له جزء ثاني في عام 2004 بأذن الله .
تحتوي على قصة محبوكة وإثارة كافية لضمان مستوى عال من الإثارة للفلم
لأن معظم الألعاب تم تحويلها لأفلام لم تحقق أي شئ يذكر على مستوى شباك التذاكر كما أنها تعرضت لهجوم شديد من النقاد حتى استقبال الجماهير للفلم كان باردا وغير مهتمة بإلالعاب لتلك الأفلام فما الذي يدفع بعض المنتجين لخوض تجربة جديدة ؟
ألاجابة بكل بساطة هي أن فلمي تومب رايدر وفاينل فانتسي حققا بعض النجاح بسبب شهرة اللعبتين وتنامي الوعي عند الجمهور عما يحدث في عالم الألعاب وكان نجاح اللعبتين هو الدافع الرئيسي لعمل فلم رزيدنت أيفل ومن الناحية أخرى اللعبة تحتوي على حبكة روائية رائعة وأحداث درامتيكية كافية لضمان الإثارة كما أن شهرة اللعبة هي التي وصلت إليها ستكون خير مروج لفيلمها لدى الجمهور السينما.
قصة اللعبة :
تدور قصة الفلم في فترة ما قبل أحداث الجزء الأول من اللعبة بحوالي شهرين وستوضح هنا الكثير من الأسباب التي أدت لتفشي المشكلة ومعظم أحداث الفيلم موزعة بين المختبر والقصر
الشخصيتين الرئيستين هما :
1. أليس
2. ورين
ومهمة هذا الفريق هي أحتواء الفيروس الذي تفشى في المنطقة وليس أمامهم سوى 3 ساعات فقط قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة وخلال هذا اللحظات سيواجه الفريق مجموعة كبيرة من الوحوش المختلفة الأشكال والأنواع ( كما يحضر صانعوا الفلم مفاجأة كبيرة في نهايته ) رفضوا الإفصاح عنه
توقيت الفلم :
سيصدر الفلم بعد 6 أشهر من ألان وتدور شائعة قوية مفادها أن مغني الروك ماريلين مانسون سيقوم بوضع ألحانه وحتى ألان لم يتأكد أو نفي هذا الشائعة
أسم الشركة وقصة فكرة الفلم :
أسم الشركة هي : إمباكت للإنتاج السينمائي
يترأس الشركة هو صاحب فكرة أنتاج فلم رزيدنت أيفل : بول أندرسون
الذي قام من قبل بأنتاج فلم ( مورتال كومبات ) وهو في نفس الوقت المسؤول عن الفلم رزيدنت أيفل
يقول بول أن بداية فكرة عمل فلم خاص لرزيدنت أيفل : عشت فترات طويلة مع لعبة رزيدنت أيفل ولم يخطر في بالي أثناءها أنه سيأتي يوما أكون فيه مسؤول عن تحويل لعبتي المفضلة إلى فلم وعندما رأيت الأجواء مناسبة ومهيئة لاستقبال الفلم خصوصا بعد تقبل الجمهور لفيلمي تومب رايدر وفاينل فانتسي لعبت جميع أجزاء لعبة رزيدنت أيفل الثلاثة من جديد كما لعبت رزيدنت أيفل سورفايفر وكود فورنيكا ليس ذلك وحسب بل أيضا قمت بإقناع زملائي في الفريق بلعب اللعبة كل ذلك من أجل الاقتراب من مفهومها أكثر وأكثر وبعد الأنتهاء قررت السفر إلى اليابان بالرغم أن الموضوع لا يزال فكرة إلا أنني رأيت وجوب التوجه إلى مكاتب شركة كابكوم وعرضت الفكرة عليهم وبالفعل ذهبت إلى اليابان وتمكنت من الألتقاء مع السيد
( شينجي ميكامي ) صانع اللعبة الذي كان ودودا ورحب بالفكرة كثيرا لكن بشروط الأطلاع المسبق على نص الفلم مع السماح له والاعضاء الفريق بإدخال تعديلات التي يرونها مناسبة على النص وبالطبع وافقت على كل شروطهم البسيطة وبقيت ضيفا على شركة كابكوم لمدة ثلاث أيام عدت بعدها إلى وطني وبعد الأنتهاء من نص الفلم تمت ترجمته إلى اليابانية وإرسالة لمقر شركة كابكوم ليعود إلينا حاملا بعض التعديلات التي شكلت الفلم الذي نقوم به حاليا وبتصويره
وحتى ألان لا تزال قنوات التواصل مفتوحة مع المسؤولين في شركة كابكوم الذين عبروا أكثر من مرة عن سعادتهم بالمشاركة في فكرة أعداد الفلم الشكل النهائي له الذي توصل إليه كل من فريق بول وفريق شركة كابكوم وأضاف السيد بول بأن الفلم الجديد سيكون وكأنه لعبة جديدة من الألعاب رزيدنت أيفل وستكون الأحداث جديدة لكنها على علاقة وثيقة بالقصة الأصلية وما ستشاهدة بالفلم سيكون شبيها بما كنت تلعبه من قبل وهذا هو المهم وهو أيضا ما أرادوه المخرجين وهو الحفاظ على روح اللعبة وأعطاء المشاهد أحساسا بأنتماء الفلم لأسرة رزيدنت أيفل.
ملحوظة : سيتم تدشين الموقع الرئيسي للفلم رزيدنت أيفل بالانترنت في غضون الأيام القليلة المقبلة كما سيتم أصدار الفلم على نظام DVD كما سيصدر البوم أغاني له ( أغاني رزيدنت ايفل )
سيصدر الفلم في السينماء الأمريكية في 5 أبريل عام 2002
كما سيصدر له جزء ثاني في عام 2004 بأذن الله .