loaiy
05-02-2002, 09:00 PM
قامت كتائب شهداء اليوم بقصف مستوطنة نيتسر حازاني الإسرائيلية وذلك بصواريخ قسام 1 وقسام 2 ، فقد أعلنت كتائب شهداء الأقصى مسئوليتها عن القصف بصواريخ وقذائف الهاون ردا على جريمة الاغتيال التي اقترفتها قوات الاحتلال يوم أمس بحق مجموعة من شهداء الأقصى مجددة تعهدها برد أقسى لا تهنأ بعده دولة صهيون بالأمن و الأمان.
وذكر المركز الفلسطيني للإعلام أن الحركة أصدرت بيانا قالت فيه الكتائب أنها وبعد اغتيال اخوتنا المواطنين فإننا في كتائب شهداء الأقصى قد آمنا دون جدال بأن شارون وزمرته البربرية لا يعرفون إلا لغة الموت و لا يخاطبون الشعوب إلا بها وستكون الأيام القادمة أكبر شاهد على رد الكتائب، وقالت كتائب الأقصى في بيانهم " نقسم بالله العظيم قاهر الجبارين مذل المستكبرين بأن لا تهنأ دولة صهيون بالأمن و الأمان وسندخل الرعب في بيوتهم وسنملأ شوارعهم بالجنازات وسنجعلهم شعب معوقين.
ويذكر أنها المرة الأولى التي تعلن فيها كتائب شهداء الأقصى المقربة من فتح مسئوليتها عن إطلاق صواريخ باتجاه مواقع للعدو .
وكان مؤسس وزعيم كتائب «شهداء الأقصى» التابعة لحركة «فتح» الفلسطينية قد أعلن يوم أمس أن الايام وربما الساعات القليلة القادمة ستشهد عملية عسكرية نوعية تنفذها كتائب الأقصى ضد أهداف إسرائيلية، وكشف في تصريحات نشرت أمس عن ان كتائب شهداء الأقصى تلقت طلبات من مواطنات فلسطينيات لتنفيذ عمليات استشهادية جديدة ضد الاحتلال الاسرائيلي.. ولكنه قال ان الكتائب لا تفكر حاليا اعتماد المزيد من الاستشهاديات. واوضح ان كتائب الأقصى تمكنت من انتاج صواريخ مداها خمسة عشر كيلو مترا ستستخدم لقلب موازين القوى. وذكرت صحيفة «المجد» الاسبوعية الاردنية ان زعيم كتائب الأقصى ادلى بهذه التصريحات لرئيس تحرير الصحيفة في اتصال هاتفي من الارض المحتلة.. واكتفت الصحيفة باطلاق اسم الحاج ابواحمد على القيادي الفلسطيني. وقال زعيم كتائب شهداء الأقصى في تصريحاته «ان المقاومة بمختلف اشكالها اصبحت حتمية استراتيجية بالنسبة لكتائب الأقصى خصوصا بعد فشل سائر الحلول السياسية على مدى يزيد على عشر سنوات من المفاوضات العبثية بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي». رافضا المباحثات الامنية والسياسية السرية التي تجريها بعض القيادات الفلسطينية مع مسؤولين اسرائيليين.
من جهة أخرى قررت سلطات الامن الاسرائيلية منع وزير السياحة الاسرائيلى / بينى ايلون / من البقاء فى منزله الواقع فى احد ضواحى تل ابيب، وزعم متحدث عسكرى اسرائيلى ان هذا الاجراء جاء بعد تلقى اجهزة الامن الاسرائيلية انذارات باحتمال وقوع هجوم مسلح على الوزير المذكور.
ونقلت الاذاعة الاسرائيلية اليوم عن المصدر الاسرائيلى قوله انه تقرر تزويد وزير السياحة بسيارة مصفحة ضد الرصاص كما طلبت من الوزير الاقامة فى احد فنادق القدس بدعوى الحفاظ عليه.يذكر ان وزير السياحة الاسرائيلى السابق رحبعام زئيفى قد اغتيل فى شهر ديسمبرالماضى داخل أحد الفنادق فى القدس المحتلة على ايدى مجهولين.
وذكر المركز الفلسطيني للإعلام أن الحركة أصدرت بيانا قالت فيه الكتائب أنها وبعد اغتيال اخوتنا المواطنين فإننا في كتائب شهداء الأقصى قد آمنا دون جدال بأن شارون وزمرته البربرية لا يعرفون إلا لغة الموت و لا يخاطبون الشعوب إلا بها وستكون الأيام القادمة أكبر شاهد على رد الكتائب، وقالت كتائب الأقصى في بيانهم " نقسم بالله العظيم قاهر الجبارين مذل المستكبرين بأن لا تهنأ دولة صهيون بالأمن و الأمان وسندخل الرعب في بيوتهم وسنملأ شوارعهم بالجنازات وسنجعلهم شعب معوقين.
ويذكر أنها المرة الأولى التي تعلن فيها كتائب شهداء الأقصى المقربة من فتح مسئوليتها عن إطلاق صواريخ باتجاه مواقع للعدو .
وكان مؤسس وزعيم كتائب «شهداء الأقصى» التابعة لحركة «فتح» الفلسطينية قد أعلن يوم أمس أن الايام وربما الساعات القليلة القادمة ستشهد عملية عسكرية نوعية تنفذها كتائب الأقصى ضد أهداف إسرائيلية، وكشف في تصريحات نشرت أمس عن ان كتائب شهداء الأقصى تلقت طلبات من مواطنات فلسطينيات لتنفيذ عمليات استشهادية جديدة ضد الاحتلال الاسرائيلي.. ولكنه قال ان الكتائب لا تفكر حاليا اعتماد المزيد من الاستشهاديات. واوضح ان كتائب الأقصى تمكنت من انتاج صواريخ مداها خمسة عشر كيلو مترا ستستخدم لقلب موازين القوى. وذكرت صحيفة «المجد» الاسبوعية الاردنية ان زعيم كتائب الأقصى ادلى بهذه التصريحات لرئيس تحرير الصحيفة في اتصال هاتفي من الارض المحتلة.. واكتفت الصحيفة باطلاق اسم الحاج ابواحمد على القيادي الفلسطيني. وقال زعيم كتائب شهداء الأقصى في تصريحاته «ان المقاومة بمختلف اشكالها اصبحت حتمية استراتيجية بالنسبة لكتائب الأقصى خصوصا بعد فشل سائر الحلول السياسية على مدى يزيد على عشر سنوات من المفاوضات العبثية بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي». رافضا المباحثات الامنية والسياسية السرية التي تجريها بعض القيادات الفلسطينية مع مسؤولين اسرائيليين.
من جهة أخرى قررت سلطات الامن الاسرائيلية منع وزير السياحة الاسرائيلى / بينى ايلون / من البقاء فى منزله الواقع فى احد ضواحى تل ابيب، وزعم متحدث عسكرى اسرائيلى ان هذا الاجراء جاء بعد تلقى اجهزة الامن الاسرائيلية انذارات باحتمال وقوع هجوم مسلح على الوزير المذكور.
ونقلت الاذاعة الاسرائيلية اليوم عن المصدر الاسرائيلى قوله انه تقرر تزويد وزير السياحة بسيارة مصفحة ضد الرصاص كما طلبت من الوزير الاقامة فى احد فنادق القدس بدعوى الحفاظ عليه.يذكر ان وزير السياحة الاسرائيلى السابق رحبعام زئيفى قد اغتيل فى شهر ديسمبرالماضى داخل أحد الفنادق فى القدس المحتلة على ايدى مجهولين.