أحمد الأنصاري
11-02-2012, 06:50 AM
تعرضت عدد من رجال الأمن السعوديين، عصر يوم الجمعة، لإطلاق نار من قبل ملثمين في بلدة العوامية بمحافظة القطيف الواقعة شرق السعودية.وقال الناطق الإعلامي بشرطة المنطقة الشرقية في تصريح نقلته وكالة الأنباء السعودية إنه "أثناء قيام رجال الأمن بمتابعة تجمع غير نظامي ببلدة العوامية بمحافظة القطيف عصر اليوم الجمعة الموافق 18/3/1433هـ، تعرضوا لإطلاق نار من أشخاص ملثمين".
وأضاف الناطق أنه "تم التعامل مع الموقف بما يقتضيه والرد على مصدر النيران بالمثل، وقد نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة أحد الملثمين مما أدّى إلى وفاته".
وأشار الناطق إلى أن الحادث لا يزال محل المتابعة الأمنية، مؤكدا أن رجال الأمن سيتعاملون بحزم مع كافة الحالات والمواقف التي تعرض أمن وسلامة المواطنين والمقيمين للخطر.
وفي يوم 24 يناير الماضي، أعلنت وزارة الداخلية السعودية أن قوات الأمن اعتقلت تسعة من مثيري الشغب المتورطين في مهاجمة عدد من دوريات الأمن بمحافظة القطيف الواقعة في شرق المملكة.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية قوله: "داهمت قوات الأمن مساء يوم الاثنين الموافق 29/2/1433هـ أحد الأوكار في محافظة القطيف والذي يختفي فيه (9) تسعة أشخاص ( سعوديي الجنسية ) ممن يقفون وراء بعض تلك الأحداث، حيث تم القبض عليهم جميعًا".
ويشير المتحدث بقوله الأحداث إلى "ما سبق الإعلان عنه بتعرض عدد من دوريات الأمن بمحافظة القطيف لإطلاق نار من أشخاص مجهولين مساء يوم السبت الموافق20/2/1433هـ ويوم الأربعاء الموافق 24/2/1433هـ مما نتج عنه إصابة (3) ثلاثة من رجال الأمن وتعرض عدد من دوريات الأمن لأضرار مختلفة".
وأشار المتحدث إلى أنه "بفضل من الله لم تحدث إصابات أثناء تنفيذ هذه العملية"، لافتًا إلى الإجراءات النظامية بحق المعتقلين جاري استكمالها.
وشهدت بلدة العوامية الواقعة في محافظة القطيف شرق المملكة في أوائل أكتوبر الماضي حادثة أمنية أخرى عندما "قامت مجموعة من مثيري الفتنة والشقاق والشغب بالتجمع بالقرب من دوار الريف في العوامية والبعض منهم يستخدم دراجات نارية حاملين قنابل المولوتوف"، حيث تعاملت معهم قوات الأمن السعودية في الموقع "وبعد أن تم تفريقهم جرى إطلاق نار بأسلحة رشاشة باتجاه رجال الأمن من أحد الأحياء القريبة من الموقع الأمر الذي أسفر عن إصابة عدد من رجال الأمن ومواطن وامرأتين".
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/02/11/143783.html
وأضاف الناطق أنه "تم التعامل مع الموقف بما يقتضيه والرد على مصدر النيران بالمثل، وقد نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة أحد الملثمين مما أدّى إلى وفاته".
وأشار الناطق إلى أن الحادث لا يزال محل المتابعة الأمنية، مؤكدا أن رجال الأمن سيتعاملون بحزم مع كافة الحالات والمواقف التي تعرض أمن وسلامة المواطنين والمقيمين للخطر.
وفي يوم 24 يناير الماضي، أعلنت وزارة الداخلية السعودية أن قوات الأمن اعتقلت تسعة من مثيري الشغب المتورطين في مهاجمة عدد من دوريات الأمن بمحافظة القطيف الواقعة في شرق المملكة.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية قوله: "داهمت قوات الأمن مساء يوم الاثنين الموافق 29/2/1433هـ أحد الأوكار في محافظة القطيف والذي يختفي فيه (9) تسعة أشخاص ( سعوديي الجنسية ) ممن يقفون وراء بعض تلك الأحداث، حيث تم القبض عليهم جميعًا".
ويشير المتحدث بقوله الأحداث إلى "ما سبق الإعلان عنه بتعرض عدد من دوريات الأمن بمحافظة القطيف لإطلاق نار من أشخاص مجهولين مساء يوم السبت الموافق20/2/1433هـ ويوم الأربعاء الموافق 24/2/1433هـ مما نتج عنه إصابة (3) ثلاثة من رجال الأمن وتعرض عدد من دوريات الأمن لأضرار مختلفة".
وأشار المتحدث إلى أنه "بفضل من الله لم تحدث إصابات أثناء تنفيذ هذه العملية"، لافتًا إلى الإجراءات النظامية بحق المعتقلين جاري استكمالها.
وشهدت بلدة العوامية الواقعة في محافظة القطيف شرق المملكة في أوائل أكتوبر الماضي حادثة أمنية أخرى عندما "قامت مجموعة من مثيري الفتنة والشقاق والشغب بالتجمع بالقرب من دوار الريف في العوامية والبعض منهم يستخدم دراجات نارية حاملين قنابل المولوتوف"، حيث تعاملت معهم قوات الأمن السعودية في الموقع "وبعد أن تم تفريقهم جرى إطلاق نار بأسلحة رشاشة باتجاه رجال الأمن من أحد الأحياء القريبة من الموقع الأمر الذي أسفر عن إصابة عدد من رجال الأمن ومواطن وامرأتين".
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/02/11/143783.html