عاشق نواف
10-02-2002, 08:55 PM
الزير صويلح ( ملحمه تاريخيه )
حدث هذه القصه فى احد العصور الحجريه يعنى قديمه بالحيل
كان يعيش الزير صويلح مع اخيه طاحوس الذى اخذ زعامه قبيلته الدلوخ وقبيله المنصفقين .
وكان طاحوس اقشر وشرى وراعى طقاق لدرجه انه كان رايح للبقاله ولقى بنات يلعبون مصاقيل
وماكان منه الا انه حاس مريرهم كما منع لعب الكيرم اثناء الليل واصدر قرار بمنع
دخول السياكل المضلله
وفى ذالك الوقت كان الزير صويلح غارقا لشوشته مع الفتيات وكان صديقه محماس يقول له:
كل البنات بتحبك كل البنات حلوين
وفى يوم من الايام لمح طاحوس سيكل شليويح فانطلق عليه وصدمه ورماه من فوق السطح
يوم وصل الخبر لشليويح زقت معه وراح لطاحوس وهو يقطع فى الحكى يعنى معصب لو يطب عليه
اربعه باكستانين جلدهم
قال شليويح لطاحوس : خير يابو الشباب وراك على سيكلى
قال طاحوس : اقول اعقل ترا انا الزعيم لاامحطبك بعسيب النخله انت وخشتك
قال شليويح : بس ماله داعى تقربع بسيكلى وين سيكلك بخربه
طاحوس : بدرى عليك
شليويح : اقول ترا بأفلقك بالحطبه اللى بيدى
طاحوس : ياربيه خوفتنى ( واستدار طاحوس )
شليويح : حسنن خذ لا بارك الله بذا الخشه
ولخه شليويح بالحطبه اللى معه ولا ردها الا ظهر طاحوس مما ادى الى سقوطه
شليويح : تفو على ذا الخشه قايلك انى ماامزح ويح قلبى شكله مات من جد
هرب شليويح الى اهله وقال لابوه وش اللى صار فقال ابوه : لقد وهقتنا يابنى لسوف نتوهق
توهيقتن كبيره
شليويح : لا عليك ياابى سوف نصرفها
رد اخوه صعفق : لاعليك سوف اتفاهم مع الزير صويلح لانه صديقى وقد سلفت مصاقيل
وصل الخبر الى الزير صويلح فلم يصدق ماحدث وبدا يناقز من شده الحزن
وراح لابنه اخيه فوجدها تبكى وقالت له لقد قتلو ابى انت وخشتك
قال لها اهجدى لااصكك بجنط السيكل مع خشتك خلينى افكر
قال صويلح بروح للعيال فى الاستراحه اشوف وش رايهم
يوم وصل للاستراحه لقى خويه محماس فايز بالضومنه صويلح كل عام وانت بخير
قصدى احسن الله عزاك
قال صويلح : ترا ناوى اخربها مع شليويح واهله
محماس : خلاص بروح انادى العيال علشان المضاربه
رجع للبيت صويلح لقى خاله مناحى مع بنت اخوه قال وش يبى هالنشبه
قال خاله : اعقل وخل عنك هالهبال
قال صويلح : اسئل بنت اخوى وش تبى
قالت : انا عاوزه بابا حيا
قال صويلح : سمعت شفت عيزه مدرى وشو يعنى تبى ابوها هى وجهه
قال مناحى : انها الحرب ياصويلح وقفها لا نتوهق
جمع صويلح خوياه : وائل , سمير , وبسطويسى , ورافت . وابو جلمبو .. قامت المضاربه
صويلح رابط راسه يعننى رامبو يوم طبو عليه قال استنو وهو اللى يدنق زى حقين الكرتيه اذا
بغو يتدابجون ( يعننى نضامى ) وما درى الا بركبه فى جبته طبعا فى الاخير صفق 17 وبعد
انتها المضاربه قعد هو وخوياه يرقصون ويغنون ( الله الله يامنتخبنا انشاء الله تحقق املنا)
فى هذه الفتره كانت الحصيصه حامل ووصل الخبر للزير ان الولد ميت
مما ادى الى شد عضلى بخشمه من شده الحزن ...
قال شلويح لاخته لابد من اخفاء المولود الجديد ...
قالت : وراه وجع
شليويح : لكى نوقف هذه المضاربات الداميه لقد تفقعت خشتى
وبعد مرور زمن طويل من المعارك كبر ابن الحصيصه وسمته كرتون تفاح كما قال لها اخوها شليويح
وفى يوم من الايام احس ان فيه شى غلط وقام وحجر الحصيصه فى زاويه 180 درجه مما ادى الى
انها قالت له كل شى وان اسمه الحقيقى الطاسه المنعفطه
راح الطاسه المنعفطه وتضارب مع شليويح مضاربه ضارسه ( يعنى اقوى مضاربه)
انتهت بمقتل شليويح
حدث هذه القصه فى احد العصور الحجريه يعنى قديمه بالحيل
كان يعيش الزير صويلح مع اخيه طاحوس الذى اخذ زعامه قبيلته الدلوخ وقبيله المنصفقين .
وكان طاحوس اقشر وشرى وراعى طقاق لدرجه انه كان رايح للبقاله ولقى بنات يلعبون مصاقيل
وماكان منه الا انه حاس مريرهم كما منع لعب الكيرم اثناء الليل واصدر قرار بمنع
دخول السياكل المضلله
وفى ذالك الوقت كان الزير صويلح غارقا لشوشته مع الفتيات وكان صديقه محماس يقول له:
كل البنات بتحبك كل البنات حلوين
وفى يوم من الايام لمح طاحوس سيكل شليويح فانطلق عليه وصدمه ورماه من فوق السطح
يوم وصل الخبر لشليويح زقت معه وراح لطاحوس وهو يقطع فى الحكى يعنى معصب لو يطب عليه
اربعه باكستانين جلدهم
قال شليويح لطاحوس : خير يابو الشباب وراك على سيكلى
قال طاحوس : اقول اعقل ترا انا الزعيم لاامحطبك بعسيب النخله انت وخشتك
قال شليويح : بس ماله داعى تقربع بسيكلى وين سيكلك بخربه
طاحوس : بدرى عليك
شليويح : اقول ترا بأفلقك بالحطبه اللى بيدى
طاحوس : ياربيه خوفتنى ( واستدار طاحوس )
شليويح : حسنن خذ لا بارك الله بذا الخشه
ولخه شليويح بالحطبه اللى معه ولا ردها الا ظهر طاحوس مما ادى الى سقوطه
شليويح : تفو على ذا الخشه قايلك انى ماامزح ويح قلبى شكله مات من جد
هرب شليويح الى اهله وقال لابوه وش اللى صار فقال ابوه : لقد وهقتنا يابنى لسوف نتوهق
توهيقتن كبيره
شليويح : لا عليك ياابى سوف نصرفها
رد اخوه صعفق : لاعليك سوف اتفاهم مع الزير صويلح لانه صديقى وقد سلفت مصاقيل
وصل الخبر الى الزير صويلح فلم يصدق ماحدث وبدا يناقز من شده الحزن
وراح لابنه اخيه فوجدها تبكى وقالت له لقد قتلو ابى انت وخشتك
قال لها اهجدى لااصكك بجنط السيكل مع خشتك خلينى افكر
قال صويلح بروح للعيال فى الاستراحه اشوف وش رايهم
يوم وصل للاستراحه لقى خويه محماس فايز بالضومنه صويلح كل عام وانت بخير
قصدى احسن الله عزاك
قال صويلح : ترا ناوى اخربها مع شليويح واهله
محماس : خلاص بروح انادى العيال علشان المضاربه
رجع للبيت صويلح لقى خاله مناحى مع بنت اخوه قال وش يبى هالنشبه
قال خاله : اعقل وخل عنك هالهبال
قال صويلح : اسئل بنت اخوى وش تبى
قالت : انا عاوزه بابا حيا
قال صويلح : سمعت شفت عيزه مدرى وشو يعنى تبى ابوها هى وجهه
قال مناحى : انها الحرب ياصويلح وقفها لا نتوهق
جمع صويلح خوياه : وائل , سمير , وبسطويسى , ورافت . وابو جلمبو .. قامت المضاربه
صويلح رابط راسه يعننى رامبو يوم طبو عليه قال استنو وهو اللى يدنق زى حقين الكرتيه اذا
بغو يتدابجون ( يعننى نضامى ) وما درى الا بركبه فى جبته طبعا فى الاخير صفق 17 وبعد
انتها المضاربه قعد هو وخوياه يرقصون ويغنون ( الله الله يامنتخبنا انشاء الله تحقق املنا)
فى هذه الفتره كانت الحصيصه حامل ووصل الخبر للزير ان الولد ميت
مما ادى الى شد عضلى بخشمه من شده الحزن ...
قال شلويح لاخته لابد من اخفاء المولود الجديد ...
قالت : وراه وجع
شليويح : لكى نوقف هذه المضاربات الداميه لقد تفقعت خشتى
وبعد مرور زمن طويل من المعارك كبر ابن الحصيصه وسمته كرتون تفاح كما قال لها اخوها شليويح
وفى يوم من الايام احس ان فيه شى غلط وقام وحجر الحصيصه فى زاويه 180 درجه مما ادى الى
انها قالت له كل شى وان اسمه الحقيقى الطاسه المنعفطه
راح الطاسه المنعفطه وتضارب مع شليويح مضاربه ضارسه ( يعنى اقوى مضاربه)
انتهت بمقتل شليويح