Lara Croft
11-02-2002, 01:55 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
لقد قرأت هذه البيوت الجميلة العطرة و الكلمات الدافئة و التي كلها أشواق فأحببت
أن أهديها لكم لتكونوا أول من يستمتع بها بعد قلبي و مشاعري التي إستمعت إليها.
رد قلبي أيها المشتاق
هاج شوقي والهوى أشواق
والنفوس الظامئات بعض مكنون جراح
إن ذوت نفسي فالسنا إشراق
كلما ذبل العمر شدني صوت حنون
يستحث الخطى صوب التلاقي
هما شطان إن شط الهوى
يلتقي الود والنفوس سماح
ويذوب الزمان في محضر أنس
يمسك القلب كفاً براح
فيسير النجم و الأفلاك تزجي
رونق الحرف .. آه .. آهات الملاح
يبست في الحناجر أوتار المآقي
فبدا العزف مصحوب النياح
غير أن الطير شبلاً يتخطى
ثم ما يلبث مفرود الجناح
تستظل السماء في كنف الطير
فتهوي النجوم غاديات رائحات
هو عزم الحياة يفلق حظاً
فتهوي الشموس مستعرات
تهب الأرض أطياف الزمان
حلمي المكنون زرع
بذرُ حُبٍ وانطلاق وانشراح
رد قلبي أيها المشتاق
كلما تقادم عصر
وبدا ليل وغساق
بت في حندس الليل أتملى من الهم قسطاً
اضرب الكف أخماسا بأسداس
أرقب النجم واشكوا
للسنين الحائرات هم التلاقي
كتب الحظ في كفي نحوساً ؟
أم تراه عارضاً ينزاحُ ؟
رد قلبي أيها المشتاق
طمأن النفس فالنفوس هائمات
في ربى الحزن و أكناف الجراح
أسعد القلب لحالي
عبرات العين بحري
والأنين استغاثات كربي
ما له من دواء إلا التلاق
رد قلبي أيها المشتاق
بعض ما في النفس من هوى تواق
يرفع الروح فوق كفيّ أشواقاً مشالاً
يكسر الصخر يفرش دربك ورداً ووداً وأذواق
وسبيلاً ما له إلا النجوم أحداق
فاسكن القلب ليغدو مهبط الأكوان خيرٌ مستراح
وطن أنت وقلبي كسير
رد قلبي أيها الملاح
كنت يوماً أخاف بحرك التياه
وأخشى عمقه ومياه
صرت أعشق الورد مساءاً وصباحاً
أتملى من حسك المرهف
ومن عبيرك الفواح
بحرك الفياض زرقة أفقي
هوطائراً صداح
يشرح القلب من قبل كلام
يكفي المحب نظرة ترشق سهماً
فترديه في الحب صريعاً وبواح
يستوي العصران إن أنا مت
وفي قلبي حسرة وجراح
لقد قرأت هذه البيوت الجميلة العطرة و الكلمات الدافئة و التي كلها أشواق فأحببت
أن أهديها لكم لتكونوا أول من يستمتع بها بعد قلبي و مشاعري التي إستمعت إليها.
رد قلبي أيها المشتاق
هاج شوقي والهوى أشواق
والنفوس الظامئات بعض مكنون جراح
إن ذوت نفسي فالسنا إشراق
كلما ذبل العمر شدني صوت حنون
يستحث الخطى صوب التلاقي
هما شطان إن شط الهوى
يلتقي الود والنفوس سماح
ويذوب الزمان في محضر أنس
يمسك القلب كفاً براح
فيسير النجم و الأفلاك تزجي
رونق الحرف .. آه .. آهات الملاح
يبست في الحناجر أوتار المآقي
فبدا العزف مصحوب النياح
غير أن الطير شبلاً يتخطى
ثم ما يلبث مفرود الجناح
تستظل السماء في كنف الطير
فتهوي النجوم غاديات رائحات
هو عزم الحياة يفلق حظاً
فتهوي الشموس مستعرات
تهب الأرض أطياف الزمان
حلمي المكنون زرع
بذرُ حُبٍ وانطلاق وانشراح
رد قلبي أيها المشتاق
كلما تقادم عصر
وبدا ليل وغساق
بت في حندس الليل أتملى من الهم قسطاً
اضرب الكف أخماسا بأسداس
أرقب النجم واشكوا
للسنين الحائرات هم التلاقي
كتب الحظ في كفي نحوساً ؟
أم تراه عارضاً ينزاحُ ؟
رد قلبي أيها المشتاق
طمأن النفس فالنفوس هائمات
في ربى الحزن و أكناف الجراح
أسعد القلب لحالي
عبرات العين بحري
والأنين استغاثات كربي
ما له من دواء إلا التلاق
رد قلبي أيها المشتاق
بعض ما في النفس من هوى تواق
يرفع الروح فوق كفيّ أشواقاً مشالاً
يكسر الصخر يفرش دربك ورداً ووداً وأذواق
وسبيلاً ما له إلا النجوم أحداق
فاسكن القلب ليغدو مهبط الأكوان خيرٌ مستراح
وطن أنت وقلبي كسير
رد قلبي أيها الملاح
كنت يوماً أخاف بحرك التياه
وأخشى عمقه ومياه
صرت أعشق الورد مساءاً وصباحاً
أتملى من حسك المرهف
ومن عبيرك الفواح
بحرك الفياض زرقة أفقي
هوطائراً صداح
يشرح القلب من قبل كلام
يكفي المحب نظرة ترشق سهماً
فترديه في الحب صريعاً وبواح
يستوي العصران إن أنا مت
وفي قلبي حسرة وجراح