سلاح المجد
11-02-2002, 08:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين الذي قال(ما تركت امة الجهاد الا اذلها الله ) صلى الله عليه وسلم الصادق المصدوق اما بعد .............
هذه هي الحلقه الثانيه من قصص وعبر اسال الله ان ينفع بها.
القصه الثانيه :
ذكر احد الاخوان لي هذه القصه وسوف اكتبها على لسانه يقول:
هذه القصه حدثتني بها احدى قريباتي عن طريق الهاتف لانها هي التي عاصرت هذه القصه ،وقد استغرقت في اكمالها لي ثلاث اتصالات وذلك ليس لطولها بل لانها كل ما تكلمت قليلاعن القصه بكت بكاءً شديدا ثم لا تستطيع اكمال القصه فتقفل الخط ثم تعاود الاتصال بي مره اخرى وتقول هذه الاخت :
هذه القصه حدثت في كلية البنات في ابها حيث اتانا احد المشايخ ليلقي خطبه عن قصة امرأة فرعون وعندما بدأ الشيخ في ذكر تعذيب امرأ ةفرعون من قبل فرعون واصحابه ، بدأت بنت بجانبي بالبكاء الشديد حتى انها ترتعش من شدة البكاء ثم قامت وخرجت من القاعه فلحقتها لكي اهديها فوجدتها تبكي على الجدار فهديت من بكائها وارجعتها للقاعه لاكمال المحاضره ، ثم بدأ الشيخ في ذكر امرأة فرعون عندما دعت ربها قبل ان تموت ان يجعل لها بيتا في الجنه وعندما قالت وهي تموت اني لارى بيتي في الجنه ، في هذه اللحظه اغمي على البنت قمت ومعي اثنتان من الحاضرات بنقلها الى غرفه اخرى ثم بدأنا بتفويقها ولكن لا فائده التفت الي البنات وقالو لي انها تحتضر فلقنيها الشهاده فبدأت بتلقينها الى ان فاقت وقالت بصوت منخفض :
اني لارى مقعدي من النار ثم ماتت لا حول ولا قوة الا بالله اللهم نسالك حسن الختام
اللهم نسالك الجنه ونعوذبك من النار اللهم ارحمها يارب العالمين
هذه هي الحلقه الثانيه من قصص وعبر اسال الله ان ينفع بها.
القصه الثانيه :
ذكر احد الاخوان لي هذه القصه وسوف اكتبها على لسانه يقول:
هذه القصه حدثتني بها احدى قريباتي عن طريق الهاتف لانها هي التي عاصرت هذه القصه ،وقد استغرقت في اكمالها لي ثلاث اتصالات وذلك ليس لطولها بل لانها كل ما تكلمت قليلاعن القصه بكت بكاءً شديدا ثم لا تستطيع اكمال القصه فتقفل الخط ثم تعاود الاتصال بي مره اخرى وتقول هذه الاخت :
هذه القصه حدثت في كلية البنات في ابها حيث اتانا احد المشايخ ليلقي خطبه عن قصة امرأة فرعون وعندما بدأ الشيخ في ذكر تعذيب امرأ ةفرعون من قبل فرعون واصحابه ، بدأت بنت بجانبي بالبكاء الشديد حتى انها ترتعش من شدة البكاء ثم قامت وخرجت من القاعه فلحقتها لكي اهديها فوجدتها تبكي على الجدار فهديت من بكائها وارجعتها للقاعه لاكمال المحاضره ، ثم بدأ الشيخ في ذكر امرأة فرعون عندما دعت ربها قبل ان تموت ان يجعل لها بيتا في الجنه وعندما قالت وهي تموت اني لارى بيتي في الجنه ، في هذه اللحظه اغمي على البنت قمت ومعي اثنتان من الحاضرات بنقلها الى غرفه اخرى ثم بدأنا بتفويقها ولكن لا فائده التفت الي البنات وقالو لي انها تحتضر فلقنيها الشهاده فبدأت بتلقينها الى ان فاقت وقالت بصوت منخفض :
اني لارى مقعدي من النار ثم ماتت لا حول ولا قوة الا بالله اللهم نسالك حسن الختام
اللهم نسالك الجنه ونعوذبك من النار اللهم ارحمها يارب العالمين