الحرس الثوري الإيراني يحذر العرب من دعم ثوار سوريا

[أحمد الأنصاري]

http://38.121.76.242/memoadmin/media//version4_iraaaaan12121212_340_309_.jpg



حذر جنرال بالحرس الثوري الإيراني, العرب من دعم الثوار في سوريا الذين يعارضون نظام بشار الاسد.وهدد الجنرال مسعود جزائري نائب رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية الأطراف العربية المؤيدة للثوار في سوريا، واصفا هذه الأطراف بـ"العرب المنبوذين".
وأكد المسؤول العسكري البارز أن حلفاء النظام السوري لن يسمحوا بتغيير نظام بشار الأسد وأنهم سيوجهون "ضربات حاسمة" لأعداء دمشق .
وأضاف: "الشعب السوري وأصدقاء سوريا لن يسمحوا بتغيير النظام".
وتابع "إن أي من أصدقاء سوريا والجبهة العريضة للمقاومة لم يدخلوا المشهد بعد، وإذا فعلوا فإنهم سيوجهون ضربات حاسمة إلى جبهة الأعداء، وخاصة العرب المنبوذين".
وعَرَضَ العرب على رئيس النظام السوري بشار الأسد التنحي السريع مقابل الخروج الآمن من السلطة, وذلك بعد تصاعد المعارك في دمشق وما حولها.
وأكد رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني على هامش اجتماع لوزراء الخارجية العرب في الدوحة أن الدول العربية متوافقة على عرض مخرج آمن على رئيس النظام السوري بشار الأسد مقابل تنحيه بسرعة عن الحكم.
كما أكد المسؤول القطري أن الدول العربية ستطلب للمرة الأولى من المعارضة السورية والجيش الحر تشكيل حكومة انتقالية, وفقًا للعربية نت.
وقال الشيخ حمد بن جاسم للصحافيين: "هناك توافق على تنحي (الرئيس السوري) مقابل خروج آمن.. ما طلب اليوم هو التنحي السريع مقابل الخروج الآمن من السلطة".
وأضاف أن المجتمعين اتفقوا على "دعوة المعارضة والجيش الحر لعمل حكومة وحدة وطنية" مشيرًا إلى أنها "أول مرة نتحدث عن هذا في الجامعة العربية".
إلى ذلك، أشار الشيخ حمد إلى أن الاجتماع الوزاري أقر مبلغ مئة مليون دولار للاجئين السوريين، من خلال الجامعة العربية.
وكرر دعوة رئيس النظام السوري لاتخاذ "خطوة شجاعة" بحيث "ينقذ بلده وشعبه ويوقف هذا الدم بشكل منظم".
واعتبر أن رئيس النظام السوري "يستطيع أن يوقف التدمير والقتل بخطوة شجاعة، هي خطوة شجاعة وليست هروبًا".
ولفت المسؤول القطري إلى أن دولة عربية واحدة لم يسمها تعترض على هذا الطرح العربي للأسد.

http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/07/25/153492.html

[Heartbeat]

هذا الجنرال الاهبل يظن ان ايران الولايات المتحدة
يقول ان ايران لن تسمح بتغيير النظام , ربما يكون كلامه صحيح ولكن ليس لأن ايران المجوسيه اقوى من العرب
لا بل لأن الحكومات العربية جبانه وربما ترضخ له , ولكن لم يعد للحكومات العربيه اي كلمة على شعوبها
لن نرضى ان يستمر النظام السوري بالحكم , ومازلنا نكتفي بالدعاء والتبرعات لهم لأنهم ليسو بحاجة لمن يقاتل عنهم وهم يقولون هذا كل يوم
ولكن لو تدخلت ايران بشكل واضح سوف تدمر دماراً شاملاً

لن نخدع انفسنا نعلم ان ايران الان قوية وانها سوف تسبب لنا الضرر
ولكن في المقابل هي سوف تمسح من الوجود لو تجرأت وحاولت ان تفعل شيء لأي دولة خليجيه
لأنها لو فعلت هذا هي تفعل كما فعل صدام من قبل بأي حق تتعدى على دولة اخرى
وسوف تجتمع كل الدول العربيه ضدها , لأن تدخلها واضح انه بسبب معتقد رافضي مجوسي

اقولها وبكل صراحه
الان الشعوب العربية اغلبها صامتين لأنهم لا يريدون تشويش الهدوء والسلام في بلادهم مستمتعين بملذات الدنيا
ولكن لو فعلت ايران ما يهدد هذا الهدوء والسلام والمتعه , ماذا تظن ايران ان هؤلاء الشعوب فاعلين

[نجر العتيبي]

لاتقلق اخي ابو وضحى فهؤلاء القوم ينطبق عليهم المثل العربي ( اسمع جعجعة ولا ارى طحنا ) فا والله لن يستطيعوا عمل شي سوى تحريض بعض الأقليات الشيعيه في المنطقه من اجل التشويش على الأمن العام واكثر شي يستطيعون عمله استغلال المناسبات الدينيه كالحج وغيره لجلب الأنظار والانتباه الى قضايا وشعارات ما آنفكو يرددونها ليل نهار الموت لأمريكا ول إسرائيل . هذا من ناحيه اذا أرادو ان يضروا الدول الخليجيه بشكل مباشر . وهم اكثر الناس علما ببطولات العرب وشجاعتهم فلن يستطيعوا على اتخاذ قرار كقرار المواجهه العسكريه حتى لو كامو متفوقين عسكريا علينا اضافة الى موقع دول الخليخ الجغرافي والاقتصادي التي تعتمد عليه كل اقتصاديات العالم فهل سينظر العالم الى تدخل إيراني سافر على مصالحهم ويضلون صامتين بالاضافة الى انهم المجوس منهكون اقتصاديا من الحصار الاقتصادي من جهه والثورة السوريه المباركة من جهه وبوادر ثوره ايرانيه في الداخل وتحركات في منطقة الأحواز مطالبه بالانفصال .


ولكن بخصوص انهم سيدخلون في الخط مع نظام بشار ضد الثوره الشعبيه فهم من الأساس دخلوا ولكن هؤلاء الأنجاس مازال بجعبتهم الكثير يستطيعون ان يقدمونه للنظام المتهاوي بالتعاون مع حزب الله المسمى بهذا الاسم زورا وبهتانا . ولكن هناك قوى اخرى ستدخل على الخط ضد هذا التوجه الشيعي وهم ابطال السنه في لبنان الذي ذاعت بطولاتهم وصيتهم عام ٢٠٠٨ في جبل محسن والتبانه الذي لو حدث ستأخذ القضيه أبعاد و منحى طائفي مما قد يوجب على المنظمات العالميه بتصنيف الحرب الدائره بحرب اهليه وسياحسب كل الاطراف المهاجم والمدافع على الجرائم التي قد ترتكب ضد اي طرف وهذا ما يتمناه النظام